اختي قلنا لك من قبل

لاتواجهيه في الوقت الحالة لا بجسدك ولا بوجودك ولا بصوتك لأن كل ذلك سيزيد من انفعالاته وثورانه وقد يتصرف من دافع العصبية والحالة النفسية الصعبة .

استمري فقط في ارسال رسائل الاستجداء باسلوب لين يدل على ندمك ورغبتك الجادة في التغيير

اصبري وقد يطول صبرك

الله يكتب لك الي فيه الخير ..

توقعي الأسوء ،، والله يعوضك ويعوضه خير ..

أخت الخيانه عند الرجل خاصة الشرقي ( مسلم ، عربي ، خليجي ، سعودي ) لا يسامح مهام حصل لانه سوف يتذكر ذللك كل فترة و فترة

أختي أنت توبي الله بنية صادقة ونادمة على هذا الذنب وعازمة أن لا ترجعي له مرة أخرى عسى الله أن يجعل لك مخرج

انصحك
بانك تخلصي بلعباده لله والوتر والتوبه لله سبحانه عن العوده لهلاشياء
وانك توتري وتدعي الله وتدعين بلسجود ان الله يحنن قلب زوجك عليك

حبيبتي
الله لايخيب رجائك
انتي اخطئتي ولكن لاينفع الكلام والندم
بل افعلي

انتبهي تتصلين فيه
حتى لو كنتي تبكين وتترجين
لا !!انتبهي هو معصب وزعلان من قلبه

المهم

ارسلي له مسجات الندم وانك تبتي لله سبحانه
اطلبي من السماح هلمره وان الله
يغفر الذنوب فاانت اتمنى منك تسامحني وو................الخ

وبيني حبك وشوقك له وانك ندمانه اشد الندم
وقولي متشوقه لك واذكري يوم حلو او مناسبه مرت عليكم
وتاسفي له


ارسلي ع جواله
مسجات وبلايميل وبلمسن
وكلها باسلوبك

اوعديه انك تسوين له مايرضيه وانك ماترجعين مثل الساااابق
ووو.....الخ

وحتى لو الجوال مقفل بيوصله المسج لاتخافي

وصدقيني ان دعيتي الله وتبتي ان الله لايخيب امل من دعااائه ....

خلي املك بالله

واعتذري من اخوك وبوسيه وكذلك زوجك ان شفتيه
وبيني ندمك ومدى تعبك من بعد زوجك عنك .

هداك الله .

لا حول ولا قوة إلا بالله,,

الله يسخر لك زوجك,,ويرده لك ردا جميلا..

__________________
ستذكرني إذا عاشرت غيري ,,, وستبكي عِشرتي زمناً طويلا ...

أخــــوكــــم/ تعـــانــــدني ..

الأخت الفاضله ضايعه بدونه

المشوره تختلف باختلاف المشكله وظروفها
والعلاقه المستمره الممتده ليست كالعلاقة العابره

أنتِ لست ضائعة بدون زوجك !
أنتِ ضائعة بدون ربك
أنتِ ضائعة بابتعادك عن ربك
وإذا استمريتي كذلك , سيستمر ضياعك , وستضيعين كل شيئ ,
نعم كل شيئ سيضيع منك , إبتداءاً بزوجك وانتهاءاً بنفسك
وإذا ضيعتي نفسك , فماذا بقي لك ؟!
هذه هي الحقيقة الواضحه .

لا يكون زوجك هو أكبر همك وكيف تعيدينه لكِ
ولكن يجب أن تكون نفسك , هي أكبر همك وكيف تعيديها إلى جادة الصواب .
بعودتك الصادقه وأكرر الصادقه إلى ربك , سيعود لكِ كل شيئ وستحوزي على أكبر وأكثر مما تتوقعي من الحياة
أبتداءاً بزوج وانتهاءاً برضى رب العالمين , وهو الأهم .
مشكلتك الحقيقيه هي بعلاقتك مع الله وليس مع أي شيئ سواه .
دعي زوجك الآن , ولا تبادري بالاتصال به ولا بأي وسيلة من وسائل الاتصال ,
لاسيما أن تاريخ علاقتكما مليئ بالخلافات , فزوجك الآن لن يتقبل منك أي شيئ ,
توبي واصدقي النية بالتوبه وعودي إلى ربك بالقول والفعل .

وبعد ذلك , وعندما تستيقني صدق علاقتك بالله
وامتثالك لأوامره واجتناب نواهيه
أرسلي لزوجك , حتى لو كنتي حينها مطلقه ,
وقولي له :

" أنا عدت إلى الله , والله يشهد علي بصدق توبتي النصوح
ولا أقول ذلك من أجل أن تعيدني إليك , ولكن لتعلم ما وصل إليه حالي بفضل الله
فإذا كنت راغباً بي , فأنا لا أزال راغبة بك , ونحن أولى ببعضنا من غيرنا ,
وإذا اخترت غيري , فلك ذلك , ولكن تأكد أنني لن أنساك ما حييت ,
يسر الله أمرك وأمري "

لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا

موفقه للخير بإذن الله .

كانت السعادة بين يديك وانتي من تنازلت عنها
لذا استعوضي الله فيما فقدتي

وقد تفكرين باللجوء لصديقك ولن تجديه مثلما كنتت تعتقدين

وحينها ستعرفين اي ذنب اقترفتي

__________________

أنت علقت نفسك ببشر ولم تعلقي نفسك بالله

لذلك جالسة تسألين لو فعل كذا أو كذا وتبني على ذلك إرادتك وأفعالك ،،، ف
هذا لا يهم المهم كيف علاقتك مع الله على كل الأحوال والعواقب !!!!

فإطلبي من الله العفو والمغفرة وأظهري صدق توبتك إليه على كل الأحوال (وهو اعلم بحالك)


هذه فرصة للجوء إلى الله وطلب العون على ما أصابك

ثم ليس شرطاً أن زوجك إذا قبل بك وأرجعك أن هذا دليل قبول التوبة
وكذلك العكس ...!!!!

لذلك على كل الأحوال الشيء الثابت هو التوبة والإنابة
مهما صار وحدث بعد ذلك ( رجوع ، طلاق ، قد يقدر الله وفاة زوجك!! ....)


فهل ستتغيرين وفقاً لهذه الظروف وما يقدره الله لك ....

أذكرك بسحرة فرعون لما رجعوا لله ورأوا أن الظروف ضدهم
من كل ناحية وصوب ركزوا على التوبة والرجوع لله عز وجل
ولم يثنيهم شيء أو يضعوا تفسيرات وحسابات للقادم من الأحداث

تأملي ماذا قالوا في محكم التنزيل


(( قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا فاقض
ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا ( 72 ) إنا آمنا بربنا
ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى ))




الله يرزقك التوبة الصادقة والعاقبة الحسنة





عزوبي بس رجل

__________________

يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين

مع هذا الرأي قلبا وقالبا ...

ربنا يفتح عليك ويهدينا ويهديك ... من اصدق واقوى واصدق ما قرأت
بارك الله فيك وجزاك كل خير

المشاركة #87 وَ # 89

للأخوة الفضلاء " أبو حكيم وَ عزوبي بس رجل "

اقرائها بتمعن ,واعملي بها ,احسبهم والله حسيبهم , اخلصوا لكِ النصيحة

اسأل الله ان يجعل لكِ من امركِ رشدا

__________________

إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}