|
|
|
عزيزي ابوحكيم..
الزوجه اللي دفعن زوجها لخيانتهابتصرفها المكابر ليس الا..اوقعها في متاهه. وتحس بتانيب الضمير وبالذات اذا كانت حكيمه ومتزنه بتصرفاتها كما هو موضح من افعال هذه المراه يجعل لها اسباب كثيره لاحترامه والمواصله معه وحرصها وخوفها عليه حتى لو من بعيد هي الان مطلقه ولاكن لا تحس بانها بعيده عنه ابد وهذا ماكان حاصل لي وانا اتكلم معاك عن تجربه معاي انا شخصيا اتمنى الاخ يتمسك فيها ويحاول يرجعها بطريقته والله يجمع بينهم لاني انا اتحسر على كل لحظه لم اتراجع مع طليقي على العلم باني متواصله معاه كما هو الحال مع زوجه صديقك ....والله ولي العلم لك مني اجمل عبارات الود والاحترام |
(|
الله يكتب لهم مافيه الخير لهم و للاطفال
و اسمح لي بالرد على الاسئلة.... أليس هذا دليلا على أنها نسيت الخيانه ؟ ألم يكن الطلاق كافياً ليبري جرحها , وهو قد تم بناءاً على طلبها بسبب الخيانه ؟ وإلا ماذا كان الدافع للطلاق من الأساس ؟! ألا يعتبر طلبها للعوده - لو حصل - أنها راغبة به لذاته وتحبه ؟ إذا كانت لا تزال تذكر الخيانه ... فما الذي يجبرها على طلب العوده من تلقاء نفسها ؟ هل تتوقعي أن تعود وهي لم تنسى الخيانه , لأجل أن تكدر على نفسها فقط ؟ اولا لنقول ان اسئلتك مبنية على نقطة انها فعلا تريد العودة .. و هذا الكلام سابق لاوانه .. فكل هذه تحليلات تحتمل الصواب او الخطأ فكما ذكر بعض الاعضاء قد تكون فقط حالة احترام و ود وتقدير ليس الا (ولو اني مصرة على رايي بانها تريده (لذا لا سبيل للتاكد الا بسؤالها او سؤال شخص مقرب منها (جس نبض) واذا رفضت العودة .. و سالت طليقها اذا كان في قلبه شي لها فليمتنع عن الاجابة او ليقول لها لا ولكن لاجل الاطفال (عشان كرامته يعني ) جزاك الله خيراً على اقتراحك المهم نعود للاسئلة .. موضوع الخيانة تناسته و لم تنساه و في اعتقادي اساسا طلبها للطلاق بعد الخيانة .. لم يكن سببه الحيانة فقط و انما جزء.. و الباقي انها اصلا لم تكن مرتاحة معه و لم تشعر بالحب الذي كانت تتخيله قبل الزواج طليقها يتفق معك بهذا الرأي تماماً .. و كانها كانت تبحث عن سبب للطلاق قوي حتى لا تندم لاحقا وهذا ما يراه هو أيضاً .. و لكنها لم تجد سبب فعلي فالطلاق لاني لم ارتح معه او لانه حياتي روتينيه . لا يعتبر سبب وجيه و خافت انها من الممكن ان تندم يوما ما صحيح ... وقد حصل ذلك فعلاً سبق وأن طلبت من أهلها في السنه الثالثه من الزواج , أن يطلقوها منه للأسباب التي ذكرتيها أعلاه ولكنهم لم يقتنعوا بطلبها وأنها أسباب تافهه , وهي تراجعت عن الطلب عندما تخيلت حياتها بدونه , وخشيت الندم عموماً هذه قصة أخرى غير موضوعنا الأساسي ولكني أحببت الإشاره إليها لدعم وجهة نظرك . .. لكن الطلاق من اجل خيانة سبب قوي و لايدع مكانا للندم بشكل عام ... صحيح لذا لا اعتقد بان خيانته لها قد المتها كل ذاك الالم . كمتل من تحب زوجها و تبذل لاجله و من ثم يخونها .. ولكنها كانت متألمة جداً لخيانته ربما لانها كانت تحبه , وربما الألم كان بسبب كبريائها وأنه إهانة لها بغض النظر عن حبها له . و كما حاولت تزويجه قبلا ... قد تكون اوجدت اسباب و اعذارا لخيانته والعذر كان تقصيرها في حبها له .. ربما اذا مشينا مع هذا الترتيب نجد انها تريد العودة لانها تحبها .. لانها اكتشفت انها فعلا تحبه و انها اضاعته من يدها و ليس لاي سبب اخر بخصوص ماذكرته عن الانفصال الموقت الذي دام 8 اشهر ... 8 اشهر لم تكن كافية لها لمعرفة استقرارها , فقد عاشت عنده سنوووووووات و سنووووات محبوسة في قفص من الوهم بانها لا تحبه و هذه ليست الحياة التي اريدها الخ الخ لذا فترة 8 اشهر كانت كافترة النقاهه .. عاشت فيها حريتها لم تفكر باي شي اخر (كانها ماصدقت تفتك ) صرحت له عدة مرات خلال هذه الاشهر الثمانيه , أنها مرتاحه بحياتها الجديده ومستقره وكانت حريصه على إتمام الطلاق وقالت له : كل أموري استقرت , ولم يتبقى سوى هذه الورقه ( تقصد صك الطلاق ) عدم وجود هذه الورقه يقيد حركتي عندما أبحث عن وظيفه لأننا منفصلين ومتفقين على الطلاق , فلا داعي لتأخيره وعندما أذهب لأقدم على وظيفه يطلبون موافقة ولي الأمر , الذي هو رسمياً ( الزوج ) وبما أنك لا علاقة لك بي , إذن طلقني ودعني أعيش حياتي ولم يكن وليها من جهة أهلها يستطيع أن يفعل شيئاً لها لأنها كانت لا تزال على ذمة طليقها قالت له : لذلك طلقني لو سمحت وارسل هذه الورقه . هذا كلامها هي ولكن طليقها اكتشف بعد فتره أنها متوظفه بالفعل من قبل الطلاق ولم تكن بحاجة صك الطلاق لكي تتوظف كما أن الصك لم يستلموه من المحكمه إلا بعد أربعة أشهر من الطلاق إذن لماذا كانت مستعجله على الطلاق ؟ السبب الحقيقي : لكي ترتاح من ضغوط أهلها الشديده بالعوده إلى زوجها وتجعل الطلاق واقعاً فعلاً لكي تسكتهم ولا يعد أحد يضغط عليها لكن بعد وقوع الطلاق و امتداد تلك ال 8 اشهر لتصبح اسلوب حياة و روتين جعلها تدرك الفرق و تعرف حقيقة مشاعرها ... ربما اخي ابوحكيم .. باعتقادي المطلقة تعود مجبورة لطليقها اذا لم تجد من يعولها ماديا اذا رفضها اهلها اذا منعها طليقها من رؤية اطفالها اذا شافت اطفالها مشردين بين الابوين صحيح لكن طليقة صديقك لاتعاني اي شيء.. موظفة و ابو اولادها متحمل مصاريفهم اجزم بانها اهلها طيبين و فرحين فيها و باطفالها هي عانت من ضغوط أهلها الشديده بالعوده إلى زوجها خلال فترة الثمانية أشهر ولكن بالفعل ... أطفالها موضع ترحيب من أهلها من أول يوم دخلت عليهم . اطفالها بحضنها ... تواصل الاطفال مع ابوهم موجود و بشكل راااقي اذا السبب المنطقي هو الحب كلام منطقي جداً لكن كما ذكرت اعلاه كل ذلك سابق لاوانه .. فليتاكد اولا ان كانت تريد العودة .. قبل البحث عن سبب العودة |
|
جزاك الله خير على اهتمامك وردك أختي الفاضله همس
وفقك الله لكل خير قصدي الله يحفظك عند مكالمتهم مع بعضهم على الجوال وغيره قلت لنا بالموقف الثاني وهو الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو حكيم 1 الموقف الثاني : ذات يوم - بعد الموقف الأول بسنه - كان يحادثها بخصوص الأطفال تدخلت نوعاً ما بطريقته بما يخص اهتمامه بأطفاله , ورفعت صوتها قليلاً ووجهت له بعض النصح ! رد عليها بحزم : أنا قائم بواجبي تجاه أطفالي , وأفعل كل ما بوسعي من أجلهم وأنتِ لم تعودي زوجتي , وأصبحتِ مرأه غريبه عني كأي مرأه أخرى غريبه , ولا يحق لكِ التدخل بما لا يعنيكِ وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك . قالت له : أنا لا زلت شاريه العشره التي كانت بيننا ولذلك بررت لنفسها التدخل بخصوصياته . قصدي الله يوفقك من ناحية ما قلته بردي السابق وهو كذالك زوجها عندما رد عليها بحزم والللللللللخ هو يعاتب ضميره وايضا يعاتب زوجته عندما كانت زوجته لم أفهم هذه الجزئيه فنبرة صوته يدل مافعل ....! وهو تدخلت نوعاً ما بطريقته بما يخص اهتمامه بأطفاله , ورفعت صوتها قليلاً ووجهت له بعض النصح ! هي الله يهديها تحسب نفسها مازلت زوجته حتى بعد طلاقها .!! لحبها له رغم قالتها بعفويه ولم تحاسب نفسها من الكلام معه بعدما كان زوجها من قبل ..؟! ام من ناحية زوجها رد عليها بحزم : أنا قائم بواجبي تجاه أطفالي , وأفعل كل ما بوسعي من أجلهم وأنتِ لم تعودي زوجتي , وأصبحتِ مرأه غريبه عني كأي مرأه أخرى غريبه , ولا يحق لكِ التدخل بما لا يعنيكِ وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك اريت مايقول زوجها بالفعل وهو .. وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك والزوج او اغلب الرجال والله اعلم لايريدون مثل هذه الأسلوب حتى لايشعرهم بالنقص تحاه واجبهم وماشابه .! اما ماقلته وكذالك زوجها عندما رد عليها بحزم والللللللللخ هو يعاتب ضميره وايضا يعاتب زوجته عندما كانت زوجته قصدي من ناحية الخيانه ويعاتب زوجته من داخله ولم يقول لها عندما طلبت الطلاق من قبل ..!! تتدخل وترفع صوتها وهي قد طلقت وهو ادرى بشؤنهم .؟!! فنبرة صوته يدل على رده معها والأسلوب معها من عتاب والللخ افهمت هذه الجزئيه اخي في الله وفقك الله .. والله اعلم قالت له : أنا لا زلت شاريه العشره التي كانت بيننا ولذلك بررت لنفسها التدخل بخصوصياته . قصدها انا لازلت اريدك وشاريك رغم العشره ورغم اللي صار ............؟!! آمل منكِ المساهمه بإيجاد أجوبه لهذه الأسئله لنفترض جدلاً أنها هي من طلبت العوده من تلقاء نفسها : طيب لنفترض أليس هذا دليلا على أنها نسيت الخيانه ؟ اظنها نسيت والدليل مازلت شاريه كل هذا من الحب الصادق يعمل المسحيل من اجله ولكن سرعان ما تتذكره ان وقع خيانة اخرى لاقدر الله اوموقف ما يجعل تتكذره واللللللللخ وربما اثناء فترة طلاقها تحاسب نفسها وعلمت مصدر الخطا وعلمت هي التي اوقعته بطريقه غير مباشر رغم هذا ليس مبررا له ....؟!! ألم يكن الطلاق كافياً ليبري جرحها , وهو قد تم بناءاً على طلبها بسبب الخيانه ؟ اكيد كافيا وزيلده بعد وهي مازالت تريده .ولو تلميحه .. وإلا ماذا كان الدافع للطلاق من الأساس ؟! التسرع بالطلاق دون تفكير عميق جعلها تتخذ القرار غير صائب رغم الألم ..؟! ألا يعتبر طلبها للعوده - لو حصل - أنها راغبة به لذاته وتحبه ؟ نعم راغبه فيه وبقوة ومااجمل ان نحب لذاتهم وليس لذاتنا والللخ فهي قالت له لا اتزوج بعدك واللللخ فهذه معناته لاتريد غيره وبنفس الوقت ربما لترى مشاعره تجاهها وبالفعل هو لم يتزوج بعدها وربما لظروفه فلا يستطيع الزواج .. الله اعلم إذا كانت لا تزال تذكر الخيانه ... فما الذي يجبرها على طلب العوده من تلقاء نفسها ؟ فلو تذكرت الخيانه لما طلبت العودة ولو تلميحه الا اذا كان من اجل ابنائها ونظرة المجتمع للمطلقه وكثرة الزن من قبل اهلها لرجوع... الله اعلم هل تتوقعي أن تعود وهي لم تنسى الخيانه , لأجل أن تكدر على نفسها فقط ؟ الله اعلم فااقول ان شاء الله تعود المياه لمجاريها وعلى احسن مايكون وان شاء الله تعلمو الدر من قبل الطريفين حتى لاتتكرر ولم التكدر وهي مازلت تحبه عندما تقول لااتزوج بعدك او مازلت شاريه والللللللخ فلا اظن ان نتوى لنفسها من هذا القبيل بتاتا علما أنها موظفه ولديها دخل وليست محتاجه لماله , والأطفال هو متحمل مسؤوليتهم . |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صاحب الموضوع يشكر الجميع كلاً بإسمه على مداخلاتهم ويسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء على كل حرف كتبتوه وكل جهد أو تفكير أو وقت بذلتوه من أجله . وضح لي المزيد من التفاصيل التي كنت أجهلها والتي تطرقت لها المداخلات الأخيره . سأرد على الجميع - بإذن الله - لاحقاً ____________________ زودني اليوم برساله أرسلتها له طليقته قبل حوالي شهر مناسبة الرساله : أنها قررت شراء هديه لأحد أولادهم بمناسبة نجاحه تكفلت هي بالفكره وبدفع قيمة الهديه كاملة من جيبها أرسلت له رساله تخبره فيها بما عزمت فعله وأنها أبلغت الولد أن الهديه مشتركه منها ومن والده رغم أن والده لم يعلم عن الهديه ولكنها أشركته فيها , من أجل أن يدرك أطفالهم أن والديهم يداً واحده من أجلهم أرسل لها رساله يشكرها على حسن صنيعها , ودعا لها وطلب منها تزويده بقيمة الهديه , لإرسال قيمتها لها أو نصف قيمتها على الأقل , علماً الهديه غاليه نوعاً ما ردت عليه حرفياً بالرساله التاليه : " تسلم ... أنت ما تقصر , وهذا بيني وبينك وكتبت له كلام بإسمك وهو : مبروك النجاح يا بطل يا رجل . وفيما يخص الأولاد عندي : انا وأنت واحد , المهم ... مصلحتهم وسعادتهم " طبعا المقصود بـ " هذا بيني وبينك " قصدها تقول لطليقها : لا تبلغ الولد أنك لم تدفع شيئ من قيمة الهديه ( يبقى سر بيننا ) وليبقى الولد على اعتقاده أن الهديه مشتركه من والديه . رد عليها وشكرها مرة أخرى ودعا لها بخير رأى صاحب الموضوع اطلاعكم على نموذج لطريقة تعاملهما لعل البعض يستشف منه شيئاً ما . |
|
أخي الفاضل أبوحكيم..
بصراحة لا أدري كيف استشف الغالبية أنها تلمح للعودة! ما أراه أن المرأة محترمة وعندها ذوق وبنت ناس وتعرف الواجب والأصول وتقدر الناس ـ ومنهم طليقها ـ ولا تبخسهم حقهم إن كانوا يستحقون تقديراً أو إطراءً .. يعني طليقها بالفعل تصرف معها باحترام ورقي لذلك هي تعامله بما يستحقه. كما أنها على ما يبدو لي حريصة على استقرار نفسية أبنائها ولا تريدهم أن يشعروا أن طلاقها من والدهم سينعكس سلباً عليهم بأي شكل من الأشكال .. وهذا بالذات شعرت به كثيراً عندما قرأت حكاية الهدية التي قالت لولدها إنها مشتركة بينها وبين والده. المعذرة .. ولكنني لازلت لا أرى في تصرفاتها تلميحاً أو رغبةً في العودة. |
|
زودني اليوم برساله أرسلتها له طليقته قبل حوالي شهر مناسبة الرساله : أنها قررت شراء هديه لأحد أولادهم بمناسبة نجاحه تكفلت هي بالفكره وبدفع قيمة الهديه كاملة من جيبها أرسلت له رساله تخبره فيها بما عزمت فعله وأنها أبلغت الولد أن الهديه مشتركه منها ومن والده رغم أن والده لم يعلم عن الهديه ولكنها أشركته فيها , من أجل أن يدرك أطفالهم أن والديهم يداً واحده من أجلهم أرسل لها رساله يشكرها على حسن صنيعها , ودعا لها وطلب منها تزويده بقيمة الهديه , لإرسال قيمتها لها أو نصف قيمتها على الأقل , علماً الهديه غاليه نوعاً ما ردت عليه حرفياً بالرساله التاليه : " تسلم ... أنت ما تقصر , وهذا بيني وبينك وكتبت له كلام بإسمك وهو : مبروك النجاح يا بطل يا رجل . وفيما يخص الأولاد عندي : انا وأنت واحد , المهم ... مصلحتهم وسعادتهم " طبعا المقصود بـ " هذا بيني وبينك " قصدها تقول لطليقها : لا تبلغ الولد أنك لم تدفع شيئ من قيمة الهديه ( يبقى سر بيننا ) وليبقى الولد على اعتقاده أن الهديه مشتركه من والديه . رد عليها وشكرها مرة أخرى ودعا لها بخير رأى صاحب الموضوع اطلاعكم على نموذج لطريقة تعاملهما لعل البعض يستشف منه شيئاً ما . |
|
كان باامكانها ان تفعله دون علمه ...؟! كلامك صحيح رغم مافعلته جميلة جدا وخصوصا مع ابنائهم حتى لايشعرون بالنقص او يتعبون نفسيتهم وكأنهما غير متطلقين بتاتا واللللخ هذا هو بيت القصيد فالسؤال هنا لم تريد الإتصال به ولم تتكفي اتصال باولادها او من قبل اخوانها وماشابه ...!! التواصل بينهما أغلبه بالرسائل كما أوضحت سابقاً كما أن أهلها مصرحين لها بالتواصل مع طليقها من أجل أطفالهم بحدود الضروره للرسائل والضروره القصوى للمكالمات , وثقتهم بها وبطليقها عاليه . الإتصال من الأبناء غير فعال إذا كان لامر لهم ( مثل موضوع الهديه ) لأنهم سيكشفون الخطه . اذا هي تريد الإتصال تعمدا وهي تريده بطريقه غير مباشر لا تتصل عمداً إلا كما وضحت أعلاه رغم واضح جدا من تصرفاتها من قبل الهديه وبعدين كيف هو لايعلم بالهديه ..........!! رغم أن والده لم يعلم عن الهديه وهي اخبرته برسالتها اليه من قبل ...! ولا بعد ارسلت مرة ثانيه وعزمت ...؟! هي بعدما قررت شراء هديه للولد وحددت نوعها , لم يكن والده على علم بما عزمت أمه على فعله بعدما عزمت أبلغت طليقها بنيتها , وأنها ستشتريها وأنها ستشركه فيها أمام الولد وتقول للولد : هذه الهديه مني ومن والدك , وكتبت إهداء بإسم الوالد على الهديه , بجانب إهدائها لكي إذا شكر الولد أبيه على المساهمه بالهديه , لا يتفاجأ الوالد كأنه لا يعلم عن الموضوع شيئاً ! ويظهر والديه بمظهر الكاذبين أمامه الظاهرصديقك ناسي الموضوع والظاهر يفكر فيها.. الله اعلم ناسي أي موضوع ؟ ويفكر بمن ؟ وبعدين عندما ارسل لها الشكر وهي ردت بقولها وكتبت له كلام بإسمك وهو : مبروك النجاح يا بطل يا رجل . وفيما يخص الأولاد عندي : انا وأنت واحد , المهم ... مصلحتهم وسعادتهم " حيرتني الرساله وخصوصا وكتبت له كلام بإسمك وهو : مبروك النجاح يا بطل يا رجل بما أن هذا ولد هي تخاطبه دائما " يا بطل " و " يا رجل " من أجل أن ترفع معنوياته وقدره وتشعره بأنه مسؤول , وتعوده على تحمل المسؤوليه بما يتناسب مع سنه لكي إذا كبر واصبح رجلاً إن شاء الله , يكون قد تعود على تحمل المسؤوليه بمراحل حياته المختلفه . والده أيضاً يخاطبه " يا بطل " و " يا رجل " |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|