لحظات لاتقدر بثمن عندما نناجي ربنا ونتحدث عما يثقل صدورنا
اللهم اني اسالك الانس بقربك

__________________
يارب
فوضت اموري اليك

زوجة رائعة

أجزل الله لكِ المثوبة
فقد ذكرتنا بالله تعالى وبحاجتنا إليه
و رغبتنا في القرب منه والأنس به
و أي شيء كالأنس بالله تعالى ..

كوني قريبة دائماً .

الكون كله يسير في نظام دقيق

لا يحيد عنه ..

وحده الإنسان الذي يخالف النظام

و يخالف المنهج الرباني ..

( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ )

فلينظر كل منا لعمله و يصدق مع نفسه أولاً

ويحاسبها ...

و يقومها ...

يا الله
أنت وحدك تعلم مقدار الهموم التي في قلبي
أنت وحدك يا إلهي العالم بحالي
يا الله
دلني الطريق و أعني على السير فيه
دلني الطريق و يسر لي بلوغ نهايته على خير
يا الله
ارزقني الإخلاص في القول والعمل
ارزقني مطابقة ظاهري لباطني
يا الله
ليس لي أحد سواك أستجير به
و أتوكل عليه و أفوض أمري إليه .
يا الله
لا أحد من خلقك يستطيع أن ينفعني أو يضرني
إلا بإذنك وقضاءك و قدرك
فاكتب لي الخير و يسر أموري
و أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .

__________________

اعرف نفسك
لأنك لن تبني مستقبلك إلا بمعرفة نفسك
و تقييمك لذاتك .

__________________

هل في الكون نور كنور العلم ؟!
طالما في صدورنا أنفاس تتردد
و قوب تخفق
فلنتبع طريق النور
( اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد )

__________________

في لحظات الوداع
تمتزج مشاعر كثيرة معاً
و يجب أن ينتصر شعور الأمل باللقاء !


أترككم في حفظ الله ورعايته .

__________________

مسموحه يا اطيب وارق قلب عرفته ..

والله ان شوفة معرفك في المنتدى كان ينعشني ويفرحني ..

لك في قلبي قبول ومحبه .. وعساي التقي فيك مره ثانيه إن عطانا الله عمر وعافيه ..

في حفظ الله ورعايته

__________________

رجعتي سالمه غانمه يا عزيزتنا هند...

ويحرر الموضوع من التثبيت مع الشكر الجزيل...

اختك في الله صفاء

__________________
سئل الخوارزمي عن الانسان فقال..
اذا كان الانسان ذو (اخلاق) فهو =1
واذا كان ذو جمال اضف الى الواحد صفر=10
واذا كان ذو مال ايضا اضف صفرا=100
واذا كان ذو جمال اضف صفرا ثالثا=1000
واذا كان ذو حسب ونسب اضف صفرا =10000

فلوذهب العدد (1) ذهبت قيمة الانسان وبقيت الاصفار بلا فائدة...

%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
اللهم اشفي امي وابي شفاء تاما..وعوضهما كل خير

جديد المنتدى...

سؤال وجواب (س.ج)