اخي الكريم
ياليت تشرح الشرف بشكل مبسط فعندما ارجع لكلمة التفضيل لغويا تعطيني كلمة..زيادة..اكثر و هناك اسهاب اكثر بمعناها ..لكن المختصر الزيادة قأنا أريد قرينة للفهم أكثر فلان افضل من فلاة...لقوته فلان افضل من فلان لعقله فلان افضل من فلان عند الله فأنت قلت..الشرف يعني الفضل فما هي القرينة هل الحسب..او النسب.او المميزات الجسماني..او المكانة عند الله فالشرف ..يعني العلو و الارتفاع فالمشرف هو من يطلع على امور من تحت ادارتة..و يقوم بشانهم كلمة شرفة..مكان عال.. |
لكن لِمَ لم يرتب نفس العقوبة عليه حين رفضه أو تأبِّيه عن إرضائها؟ هنا الفرق .. و هنا الكلام الذي يجب أن يتم البحث و التعرف على السبب. يا ترى ما هو السبب؟ |
مسالة العقاب و الثواب ؛ يجب أن لا ترد هنا ، لأنها لا تعني شيئاً في مقام مسألة من الأكثر عقلاً.. لان مجرد حصول العقل المُناط به التكليف فإنه يكفي و لا يُشترط في التكليف قوة العقل أو ضعفه ، فليس الذكي أكثر تكليفاُ من الأقل ذكاءً. في هذا الخصوص أتسائل : هل لمسألة القوامة على المرأة ، و مسالة اشتراط المحرم في كثير من أحوال الأنثى ، و مسألة التحريض على بقائها في بيتها بقدر الإمكان ، و مسألة جعل شهادة الإثنتين بواحد ، و مسالة فوارق صيغ اللعان ، و حديث (ما رأيت من ناقصات عقل....).. تعني شيئاً في هذا المقام؟ |
من هذه المواضيع قد تعدَّلت بالنسبة لبعض الأخوات. فكان الأمر مختلفاً في موضوعي . |
(1)
لأن غريزتة الفطرية أقوى و أشد تأثرا , حيث يفقد رشده أذا اشتدت عليه بينما المرأة لها غريزة فعلا لكن ليس كالرجل ,,كما و معروف لذا (كلفت) المرأة بمهمة عظيمة ,و لا يكلف بهذه المهمة إلا من هو قادر عليها أو أشد قدرة السكن للزوج و منعه من المفاسد و اعادة توازنه النفسي و العضوي احتاج الأمر ,,لتخصيص الطاعة في ذلك , للحماية و هذه مهمة عظيمة للمرأة لتوازن الحياة و سد النقص 0000000000000000000000000000000000000000000 (2) بالنسبة للقوامة سأجيب على ماأعرف فهي تكليف الرجل بالقيام بشؤون المرأة و القوامة هي التكفل بالأمور يطلق على من يتكفل بأمور السفير أو الوزير ,,قائم هي أن يتكفل بأمورها المادية من نفقة و كسوة, و توجيهها للأمور الدينية إذا سهت ,(يا أيها الذين آمنوا قو أنفسكم و أهليكم نارا) المحرم ,,أعتقد مرادف لولي الأمر يكون لشأنين الزواج من بكر السفر و الحج ,, شهادة اثنين بواحد , تخص القضايا الجنائية و المواريث أما شهادة النسب و الرضاعة , فشهادة الرجل مردودة فشهادة اثنين بواحد ليست الحالة العامة ,,,.. بصراحة لا أعرف عن مسألة صيغة اللعن و مغزاك من ذكرها ,,لا أعرف حكامها ,,, لذا الرجل قيم على المرأة بما سبق بما أعطاه الله من زيادة (تفضيل) في قوة البدن (حمايتها في السفر و الحج) من التعرض للمخاطر و الزيادة في الحكمة ليزوجها و هي بكر ,, فالرجل أفضل بالقوة و التدبير ,,, و هنا سؤالي و اعذررررني أنت تربط الشرف بالزيادة أي الفضلى و ذكرته في باب اللعن إذا لم تقضى حاجته الغريية فهو كونه سبب في حصول المفاسد إذا لم تلبى حاجته يجعل مكانته أفضل و أشرف (((عند الله))) فكونه في موقع الخطر بسبب الغريزة و تكليف المرأة بالسكنى و المكوث في المنزل يعني عظم مهمة سد النقص و السكنى و ليس عظم شأن الرجل و شرفه (عند الله) على المرأة أنت قلت أن لك في تخصص اللغة فهل كلمة شرف ترادف فضل و ترادف كلمة زيادة ,, نعم فهتمك عندما ذكرت , اختيار الحاكم لأنه أفضل بالحكمة و أفضل بالتدبير و أفضل بالقوة لكن هل هو (أشرف) عند الله ,,لا أدري ربما لأني أربط الشرف ولازلت بمعنى التقوى و الحسب الحسن الزكي و النسب الرفيع و الخلق الأسلامي الأنبياء استثناء ووجودهم في جنس الرجال هو تفضيل وضع الرسالة في الجنس الصحيح الأفضل القادر عليها و هم الأنبياء و الرسل ..زائد و ليس مرادف ,,أنهم أشرف الناس حسبا و نسل طاهر و خلق قويم و مكانتهم الأخروية أعلى بلا شك أرجو انه اتضح لك اللبس في فهمي بين (شرف) و (فضل) |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|