المتزوج يبحث عن زوجة ثانية - الصفحة 9 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 23-01-2015, 11:43 PM
  #81
mimomea
كبير المراقبين [ وسام العطاء الذهبي 2016 ]
 الصورة الرمزية mimomea
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 10,291
mimomea غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

اخي بطلب منك السماح على اللي رح احكيه اذا رح يزعجك حضرتك وسبق وقلت اذا ازعجوني الولاد بروح عالبيت التاني واذا زعلت التانية بروح عالبيت الاول اخي هيك ما عم تفكر الا برياحتك والزواج اكبر من هيك مسؤلية وتضحية ومشاركة الحياة بحلوها ومرها اذا انت كنت متضايق ومنزعج مين رح يطبطب عليك وتشكي همك له اكيد زوجتك ونفس الشي الزوجة ولازم تتحملك وتصبر عليك باسوأ حالاتك وانت بالمثل والزواج استقرار يعني فرضا ازعجوا الاطفال زوجتك من مسؤولياتك تريحها وتشيل مسؤولياتهم معها بشقاوتهن وبهدوئهن الزوج والاب مش مجرد مكنة مالية بل تواجد ومساعدة في تربيتهن وتوجيهههن حين يخطئون وارشادهم على الصواب والام لوحدها ما مجبورة فقط باطفالها فللاب حصة من ذلك
ومن اصعب شروط التعدد هو العدل لانك محاسب من رب العالمين
وما دام النظرة الشرعية صعبة الى هذه الدرجة لماذا لم تشترط المقاييس الجمالية عند البحث لك عن زوجة قبل زواجك فالزواج قناعة وقبول وراحة
__________________





اللهم إني أستودعك ديني و نفسي وأهلي وزوجي
وأولادي وأحبتي فاحفظهم يا من لا تضيع ودائعه
قديم 24-01-2015, 12:27 AM
  #82
همسة فرح 2009
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية همسة فرح 2009
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 348
همسة فرح 2009 غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

الله يعينك على حالك
مقرر ومخلص
توكل على الله
موتيجي تحيرنا ونحيرك
__________________
الحمد لله
قديم 24-01-2015, 02:19 AM
  #83
تحتَ الظلال
عضو نشيط
 الصورة الرمزية تحتَ الظلال
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 187
تحتَ الظلال غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية



لست هنا لأثنيك عن التعدد … إنما أردت فقط أن أوضح لك ما أستطيع …

إن كنت عازما أمرك و بما أنك سألت عن النفقة فعليك فعليا أن تقرأ أحكام التعدد و العدل (كاملا) و ما يختص به من مبيت و نفقة …

ثم إن المسألة يا أستاذنا الفاضل لا تقوم على (زعلت بروح بيت الأخرى) يجب أن تتعلم حتى الأحكام الدقيقة هل يجوز ذلك أم لا … فأنت لا تتعامل مع حقك فقط و إنما لك حقوق و لزوجتيك حقوق …

تلك امرأة لها (نفسيتها) و (احتياجها) و (طباعها الخاصة) و الاخرى لها (نفسيتها) و (احتياجها) و (طباعها الخاصة)

*هيأ نفسك للاحتواء …
كيف تحتوي زوجتيك بدون تعدي على الحقوق بذكاء و هيء نفسك لأي ردة فعل من زوجتك الأولى خلال الشهور الأولى و حتى لسنة و سنتين إن كتب الله لك الزواج بأخرى و ( طول بالك) …

*هيء نفسك أيضا للتعامل مع (غيرة) النساء فحتى الثانية قد تغار من الأولى …
و قد يحاسبنك حسابا دقيقا على الوقت و على كل شيء ( فكن حليما و حازما و عادلا)

* قد تنجب من زوجتك الأخرى … و هنا ستنتقل لمرحلة أخرى لذا عليك بالموازنة في كل شيء فهل إن أنجبت زوجتك ستظل تتبع نظامك العشوائي؟ تروح و تجي على حسب الظروف [على كذا حتى ابنائك سينظلمون من ناحية تواجدك ]


*لا تتنازل عن الأخلاق مع ( الجمال) لمصلحتك
*لا تشعر زوجتك الاولى بانك تغيرت عليها

*و ( طول بالك / و اصبر و سايس ) فالتعدد له ضوابطه حتى تعيش في توازن و حتى تعيش باستقرار بين بيتين و زوجتين



التوفيق من الله أولا و آخرا …
بارك الله فيك …
تقديري
__________________
…|و يارب أنزل رحمتك على أهل القبور |…
(رحمك الله يا خالتي)



التعديل الأخير تم بواسطة تحتَ الظلال ; 24-01-2015 الساعة 02:21 AM
قديم 24-01-2015, 02:55 AM
  #84
متفاءل بالمستقبل
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 79
متفاءل بالمستقبل غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

السلام عليكم ورحمة الله
حقيقة لا أخفيكم ...... انا قررت عدم الاستعجال ... وقررت ان أشيل فكرة التعدد .. خلال هذه الفتره ... وان أراجع نفسي اكثر .... لم أتوقع الموضوع بهذا الشكل !!!
فعلا انا تفكيري كان يشوبه الكثير من الأنانية وحب الذات والأفكار المغلوطة ....
شكرًا لكم على النصح والإرشاد .....سوف أشيل هذه الفكر هذه الفكره لفترة من الزمن وأعيد النظر بطريقة نظرتي ...


كل الشكر لكم ،،،، تحياتي
قديم 24-01-2015, 08:25 AM
  #85
ملاذ*
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ملاذ*
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,841
ملاذ* غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

قبل ان يغلق الموضوع احببت ان افيدك بهذا السؤال وجوابه لعله ينير بصيرتك
من موقع الاسلام سؤال وجواب..للشيخ محمد المنجد



العنوان :*تزوج الأولى إرضاء لأهله ثم عدَّد ، وهو يميل للثانية ، فماذا يصنع ؟ وبم يُنصح ؟

السؤال:*تزوجت قبل سنوات طويلة بزوجة أخي بعد وفاته ، وهي أكبر مني بسنوات كثيرة ، وكان الزواج إرضاء لوالديَّ فهذا طلبهم ، وكي نربي بنات أخي ، ويكونون قريبات من أبي وأمي ، والزوجة لها محرم في منزل والدي , ورزقت - بحمد الله - بأبناء منها ، وعشت سني عمري غير مقتنع بالزواج ، وأهرب كثيراً من مسؤوليات كثيرة ، فالأمر خارج عن إرادتي ، فما يجمعني بها إلا المودة والرحمة والأبناء . ومرَّت السنوات ، حتى قررت الزواج بفتاة بِكر ، وصغيرة ، وملتزمة ، والحمد لله وفقني الله ، وعوَّضني كثيراً بهذه الزوجة ، كما لا يخفى عليكم بأن أمر التعدد أمر صعب , وأنا أعترف بأني لا أستطيع أبداً أن أعدل مهما حاولت ، وإضافة إلى ذلك : الميل القلبي لزوجتي الثانية ، فأنا أراه هو الزواج الأول بالنسبة لي ، كما أنها استطاعت وبقوة - بعد فضل الله - أن تكسبني كثيراً بالكلام الطيب ، والفعل الحسن مع والدي وزوجتي وأبنائي وأخلاقها الحسنة مع جميع أقاربي ، كما أنها دائماً تكرر " سامحتك " و " حللتك لوجه الله " ، وزوجتي الأولى في مرات تغضب " ولا تحللني " , ومرات لأني أخبرها بطيبة الثانية وكلمتها الغالية فتقول : " الله يسامحك " ، و " الله يوفقك " ، أي : فقط غيرة منها - والله العالم - . والواقع أنني تزوجتها وهي تعرف بكل الظروف , وأخبرناها منذ الخطبة أني سأتزوج ببكر بعد فترة ووافقت , لماذا الآن الغيرة طغت عليها وبدأت تضغط عليَّ من ناحية العدل ؟! هي حقها كزوجة معلوم لكن أنا إنسان لم أعدد إلا رغماً عني ، من المفترض أن تتنازل كثيراً ، وأن تقدر ظروفي النفسية والمادية والمعنوية . وباختصار : فإن الزوجة الأولى فازت بأمور لم تفز بها الثانية ! والثانية : أحاول أن أعوضها كثيراً بما لا أستطيع أن أقدِّمه في هذه الفترة لها ، مثلاً : الآن زوجتي الأولى تسكن في دور أرضي كامل مؤثث بالكامل والحمد لله بيتها جميل ، وفي الدور الثاني تسكن زوجتي الثانية في شقة , وتوجد شقتان أيضاً مؤجرة ، هل يحق لي أن أزيد من مصروف الزوجة الثانية عوضاً عن البيت ؟*هل يجوز لي أن أهديها وأن أسفِّرها ، وأن أشتري لها ذهباً عوضاً عن البيت ؟ سمعت أنه من العدل والمفترض إعطاؤها من إيجار الشقة الثانية ؟ فهل هذا صحيح ؟*علماً أن زوجتي الثانية لم ترزق حتى الآن بأبناء ، والله يرزقنا بالذرية الصالحة . فبماذا تنصحوني في مشكلتي هذه ؟*

الجواب :*

الحمد لله

أولاً:
ينبغي أن يعلم أن العدل بين زوجتيك منه ما هو واجب عليك ، ومنه ما هو غير مستطاع لا منك ولا من غيرك من الأزواج المعددين .

أ. أما العدل الذي أوجبه الله تعالى عليك :*
1. فهو العدل في النفقة ، بأن تعطي كل زوجة حاجتها من الطعام والشراب وضروريات الحياة.*

2. والعدل في الكسوة ، بأن توفر لكل واحدة منهما كسوة في الصيف والشتاء .

3. والعدل في المبيت ، بأن تجعل لكل واحدة منهما ليلة تبيت عندها ، ثم تبيت عند الأخرى في الليلة التي بعدها .*

4. والعدل في السكن ، بأن تُسكِن كل واحدة منهما بالسكن الملائم لحالها بما هو في مقدورك ، ولا يلزم أن يكون كلا السكنين بسعة واحدة ، والمهم : أن لا يكون بينهما تفاوت متعمد - وانظر تفصيل هذا في جواب السؤال رقم ( 121487 ) .

وهذا العدل هو أمر*واجب مستطاع*، فهو في أمر ظاهر يستطيع المعدد ضبطه وإعطاء كل ذات حق حقها ، ومن لم يستطع القيام به : فيحرم عليه أن يعدد ، بل يكتفي بزوجة واحدة ، وفي ذلك يقول الله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ) النساء/ 3 .

وانظر تفصيل ذلك في جواب السؤال رقم : ( 10091 ) .

ب. وأما العدل غير الواجب :*فهو ليس في استطاعتك ، ولا في استطاعة أحد غيرك ، وهو العدل في المحبة القلبية ، وفي ذلك يقول تعالى : ( وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ) النساء/ 129 .

قال الشافعي - رحمه الله - :*

فقال بعض أهل العلم بالتفسير : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ) بما في القلوب ، فإن الله عز وجل وعلا تجاوز للعباد عما في القلوب .*

( فلا تميلوا ) تتبعوا أهواءكم .

( كل الميل ) بالفعل مع الهوى ، وهذا يشبه ما قال ، والله أعلم .*

" الأم " ( 5 / 158 ) .*

وعليه : فقولك " لا أستطيع أبداً أن أعدل مهما حاولت " : غير مقبول منك إذا كان قصدك منه العدل الواجب .

وقولك " وإضافة إلى ذلك : الميل القلبي لزوجتي الثانية " : قد سبق منا بيان أن هذا من المعفو عنه ، بشرط عدم الميل الكلي .

ثانياً:
لتعلم أنه لا ذنب لزوجتك الأولى أن تكون تزوجتها إرضاء لأهلك ، فلها عليك حقوق يجب أن تؤديها لها ، ولا ينبغي لك أن تقارن بينها وبين الزوجة الثانية ؛ فالخطأ منك وأنت تحملها إياه ، فقد تزوجتها من غير رغبة ، وتزوجت الأخرى برغبة جامحة ، فكيف تقارن بينهما ؟ وكيف تريد إلزامها بمسامحتك إن أخطأتَ في حقها ، فليس ثمة ما يوجب عليها فعل ذلك .

فاتق الله تعالى ربَّك في زوجتك الأولى ، وبما أن هذا هو ظرفك : فأمامك خيارات :

الأول :*أن تبقي عليها مع تحقيق العدل في الأمور الظاهرة ، والتي أوجبها عليك ربك عز وجل ، فإن أبقيتها مع ظلمها : استحققت إثم الظالمين ، وعاقبة الظلم وخيمة ، وهو من الذنوب التي يعجل الله عقوبتها في الدنيا ، فاحذر من سخط الله وأليم عذابه .

الثاني :*أن تطلقها ، وتسرحها سراحاً جميلاً ، وتعطيها حقوقها المالية .

الثالث :*أن تصالحها ، بأن تبقيها في عصمتك مع رضاها بالتنازل عن حقوقها التي أوجبها الله تعالى عليك .

قال ابن كثير - رحمه الله - :

إذا خافت المرأة من زوجها أن ينفر عنها ، أو يطلقها : فلها أن تسقط حقها ، أو بعضه ، من نفقة ، أو كسوة ، أو مبيت ، أو غير ذلك من الحقوق عليه ، وله أن يقبل ذلك منها ، فلا جناح عليها في بذلها ذلك له ، ولا عليه في قبوله منها .

" تفسير ابن كثير " ( 2 / 426 ) .

وانظر تتمة كلام ابن كثير ، وأدلة هذه المسألة في جواب السؤال رقم : ( 110597 ) .

ثالثاً:
كل ما سألتَ عنه في آخر كلامك*إنما هو من الميل الواضح للزوجة الثانية*، فاتق الله تعالى أن تفعل شيئاً مما قلتَه وسألتَ عنه ، فطالما أنك تنفق على زوجتك الثانية ما يكفيها :*فليس لك أن تزيد في نفقتها*لأنها تسكن في شقة والأولى في دور أرضي ، فلا تقارن بين زوجة لها أولاد ، وأخرى ليس لها ذرية ، فحاجة الأولى لمسكن واسع يحتم عليك أن تهيأ مسكناً يتسع لها ولأولادها ، وإسكانك الثانية في شقة وحدها كافٍ في تحقيق العدل الواجب عليك .

فليس لك أن تعطيها نفقة زائدة مقابل أنها تسكن في شقة أقل سعة من الأولى ، وليس لك أن تعطيها من أجرة الشقة المؤجرة التي تملكها ، وليس لك أن تهبها ذهباً ، ولا أن تسفرها ، دون أن تحقق هذا العدل مع زوجتك الأولى ، فتعطيها مثل ما تعطي الأولى ، وتقرع بينهما في السفر فمن خرجت قرعتها سافرتَ بها ، وإن سافرت بالثانية دون قرعة : أثمتَ ، ولزمك قضاء كل الأيام التي قضيتها مع الثانية فتجعلها من نصيب الأولى .

وينظر حول أحكام مهمة في التعدد ما ذكر في الموقع على هذا الربط : (تعدد الزوجات والعدل بينهن)

ونسأل الله تعالى أن يهديك لتحقيق العدل بين نسائك ، وأن يشرح صدرك للحق ، وأن يرزقك الذرية الصالحة الطيبة .



والله أعلم*



موقع الإسلام سؤال وجواب
للشيخ محمد المنجد
__________________
( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات )
ادعوا الله ان يجعلكم من الذاكرين له..

التعديل الأخير تم بواسطة ملاذ* ; 24-01-2015 الساعة 08:32 AM
قديم 24-01-2015, 09:00 AM
  #86
سليل الغرباء
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية سليل الغرباء
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 245
سليل الغرباء غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

اللهم يجعلك من الذين يستمعون القول ويتبعون احسنه
__________________


ما أنا في الدنيا الأ كراكب أستظل تحت شجرة ثم راح وتركها
قديم 24-01-2015, 09:23 AM
  #87
مبتعثة متفائلة
عضو مثالي
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 10,043
مبتعثة متفائلة غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفاءل بالمستقبل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله
حقيقة لا أخفيكم ...... انا قررت عدم الاستعجال ... وقررت ان أشيل فكرة التعدد .. خلال هذه الفتره ... وان أراجع نفسي اكثر .... لم أتوقع الموضوع بهذا الشكل !!!
فعلا انا تفكيري كان يشوبه الكثير من الأنانية وحب الذات والأفكار المغلوطة ....
شكرًا لكم على النصح والإرشاد .....سوف أشيل هذه الفكر هذه الفكره لفترة من الزمن وأعيد النظر بطريقة نظرتي ...


كل الشكر لكم ،،،، تحياتي
زين عملت
لان واضح انك كنت ناوي تظلم الثانيه وماخذها تسلايه
بنات الناس مو لعبه
مو عيب التعدد
لكن لازم تتحمل تبعاته ومصالح الزوجات ومسئولياتهم
ودامك مرتاح مع ام عيالك الله يسخركم لبعض
قديم 24-01-2015, 01:52 PM
  #88
ملاذ*
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية ملاذ*
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,841
ملاذ* غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

وهذي فتوى ثانيه من موقع اسلام ويب

.


عمري 28 سنة متزوجة وعندي طفل وزوجي متزوج من زوجة ثانية وهو دائما يفضلها علي في كل شيء

حتى في حقوقي الزوجية كثيرا ما يهجرني وبدون سبب يدعي المرض لما يكون عندي أما إذا كان عندها

يكون مبسوطا ويعاشرها هي تقريبا كل يوم أما أنا مرة في الشهر أو الشهرين علما أنه يجمعنا في بيت واحد وهو مطلق 4 نسوان وكل هذا لم أعرفه حتى تم الزواج وكما أنه وعدني أن يسكني لوحدي ولم يوف بعهده

وكلما حاولت التفاهم معه يصدني ويقول إنه*ليس ضروريا أن يعدل مع أنه ملتزم

أرجوكم ساعدوني ماذا أفعل وكيف*أتصرف لأني يائسة وهو يرفض الطلاق وأنا طلبته أكثر من مرة

هل هو غلطان أم أنا ؟ حتى في معاشرته معي يناديني باسم إحدى زوجاته التي طلقها وهذا الأمر تكرر أكثر من مرة.

آسفة علي الإطالة أرجو من أي شيخ أن يجاوبني وبسرعة فأنا في حالة إحباط شديد.

الإجابــة

خلاصة الفتوى

عدم عدل الرجل بين زوجتيه معصية عظيمة،لكن ليس من ذلك المساواة في مرات الجماع وللمرأة المطالبة برفع الضرر عنها بطلب الطلاق إن شاءت أو الخلع، فإن أبى فالقاضي يلزمه بذلك.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:*
فالزوج الذي لا يعدل بين زوجاته آثم ومتعد بذلك، وهو عرضة لما ورد من الوعيد في قوله صلى الله عليه وسلم:*من كان له امرأتان يميل مع إحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط. رواه*أحمد، وانظري الفتوى رقم:25425، وما أحيل عليه من فتاوى خلالها.

هذا واعلمي أنه ليس من العدل الواجب عليه أن يساوي بينكما في مرات الجماع فإن ذلك قد لا يطيقه ويكون من تكليفه بما ليس في وسعه.

وللعلماء في تحديد المدة التي يجب على الزوج جماع زوجته فيها بحيث لا يتجاوزها بدون جماع خلاف.

وقال أكثرهم:

يجب أن لا يبلغ به مدة الايلاء إلا برضاها وطيب نفسها به

وَاخْتَارَ ابن تيمية رَحِمَهُ اللَّهُ: وُجُوبَ الْوَطْءِ بِقَدْرِ كِفَايَتِهَا. مَا لَمْ يُنْهِكْ بَدَنَهُ ، أَوْ يَشْغَلْهُ عَنْ مَعِيشَتِهِ مِنْ غَيْرِ تَقْدِيرٍ بِمُدَّةٍ*0اهـ.

وجاء في فقه السنة:

*قال*ابن حزم:*يجب على الرجل أن يجامع زوجته وأدنى ذلك مرة كل طهر إن قدر على ذلك؛ وإلا فهو عاص لقول الله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ [البقرة:222]،

*ثم قال:*وذهب جمهور العلماء إلى ما ذهب إليه ابن حزم من الوجوب على الرجل إذا لم يكن له عذر،

*وقال الشافعي: لا يجب عليه لأنه حق له كسائر الحقوق،

*وقال أحمد: إن ذلك مقدر بأربعة أشهر لأن الله تعالى قدره بهذه المدة في حق المولي فهو كذلك في حق غيره،

*وقال الغزالي: ينبغي أن يأتيها كل أربع ليال مرة فهو أعدل لأن عدد النساء أربعة فجاز التأخير إلى هذا الحد، ويمكن أن يزيد أو ينقص حسب حاجتها في التحصين، فإن تحصينها واجب عليه.اه

والقول الذي نختاره انه يجب عليه تحقيق كفايتها مالم يتضرر هو بذلك فان تضرر فعلى حسب طاقته بشرط أن لايوفر جهده لجماع إحداهما دون الأخرى.

وأما الجمع بين الزوجتين في شقة واحدة، بحيث تكون كل منهما في غرفة مستقلة تناسب حالها وحال زوجها.

قال*ابن قدامة*في المغني:*وليس للرجل أن يجمع بين زوجتيه في مسكن واحد بغير رضاهما -صغيراً كان أو كبيراً- لأن عليهما ضررا، لما بينهما من العداوة والغيرة، واجتماعهما يثير المخاصمة والمقاتلة.اهـ

*وراجع للزيادة في الموضوع الفتويين التاليتين :38630،*21818.**

والذي ننصحك به على كل حال أن تصبري عليه وأن لا تحملك شدة الغيرة على التعجل في اتخاذ القرار وأن تتوددي إليه وتتلطفي معه لعله يميل إليك بحق ويزداد حبا لك- كما يجب عليك أن لا تحاولي التجسس عليه وهو مع زوجته الأخرى لتعلمي هل يجامعها أولا وكم مرة يفعل ذلك ففي ذلك إيغار لصدرك وإيلام لنفسك فضلا عن كونه من التجسس المنهي عنه ثم بعد كل ذلك إن تبين لك أنه يظلمك ويمنعك حقك أو لم يؤد لك ما اشترطته عليك وكان يضرك البقاء معه أو كان لا يشبع رغبتك ؛ فعليك معاودة نصحه ووعظه وبيان الحكم الشرعي له، فإن استقام وعدل عن فعله فبها ونعمت، وإلا فإن عدم عدله وتقصيره فيما يجب لك عليه من حقوق من الضرر المبيح لطلب للطلاق، فلك أن تسأليه الطلاق حينئذ، أو ترفعي أمره للقضاء ليلزمه بما يجب عليه من العدل والحق، أو الفراق ودفع ما يجب لك. فقد قال صلى الله عليه وسلم*لا ضرر ولا ضرار- رواه*الطبراني والبيهقي*وصححه*الألباني

وأما إن كنت تستطيعين الصبر عليه ولا يشق عليك ذلك فاصبري واحتسبي الأجر عند الله عز وجل وارضي بقضائه فعسى أن*يكره المرء *شيئا وهو خير له.

وننصحك بالدعاء لعل الله*يصلح قلبه لك ويهديه، كما ننصحك بصلاة الاستخارة قبل القدوم على طلب الطلاق إن اخترت ذلك وندعو الله أن ييسر لك أمرك ويجعل لك فرجا ومخرجا قريبا فان مع العسر يسر ا إن مع العسر يسرا

وانظري الفتاوى التالية أرقامها :1342،*3604،*31514.**
__________________
( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات )
ادعوا الله ان يجعلكم من الذاكرين له..
قديم 24-01-2015, 04:07 PM
  #89
متفاءل بالمستقبل
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 79
متفاءل بالمستقبل غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الجاردينيا مشاهدة المشاركة
الله لايشغلنا الا بطاعته ضاعت حياته بمرمطه بين هالحريم مافي انشطه ثانيه لاسفر ولا وناسه ولا اصحاب ولا فلات وععع


والله ردك رغم انه مؤلم الا اني فعلا بلاي اني مركز بهذا الموضوع .....
لازم اصرف نظري عن هذا الموضوع وأشغل نفسي بشي اخر
قديم 24-01-2015, 04:09 PM
  #90
متفاءل بالمستقبل
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 79
متفاءل بالمستقبل غير متصل  
رد : المتزوج يبحث عن زوجة ثانية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة* مشاهدة المشاركة
قبل ان يغلق الموضوع احببت ان افيدك بهذا السؤال وجوابه لعله ينير بصيرتك
من موقع الاسلام سؤال وجواب..للشيخ محمد المنجد



العنوان :*تزوج الأولى إرضاء لأهله ثم عدَّد ، وهو يميل للثانية ، فماذا يصنع ؟ وبم يُنصح ؟

السؤال:*تزوجت قبل سنوات طويلة بزوجة أخي بعد وفاته ، وهي أكبر مني بسنوات كثيرة ، وكان الزواج إرضاء لوالديَّ فهذا طلبهم ، وكي نربي بنات أخي ، ويكونون قريبات من أبي وأمي ، والزوجة لها محرم في منزل والدي , ورزقت - بحمد الله - بأبناء منها ، وعشت سني عمري غير مقتنع بالزواج ، وأهرب كثيراً من مسؤوليات كثيرة ، فالأمر خارج عن إرادتي ، فما يجمعني بها إلا المودة والرحمة والأبناء . ومرَّت السنوات ، حتى قررت الزواج بفتاة بِكر ، وصغيرة ، وملتزمة ، والحمد لله وفقني الله ، وعوَّضني كثيراً بهذه الزوجة ، كما لا يخفى عليكم بأن أمر التعدد أمر صعب , وأنا أعترف بأني لا أستطيع أبداً أن أعدل مهما حاولت ، وإضافة إلى ذلك : الميل القلبي لزوجتي الثانية ، فأنا أراه هو الزواج الأول بالنسبة لي ، كما أنها استطاعت وبقوة - بعد فضل الله - أن تكسبني كثيراً بالكلام الطيب ، والفعل الحسن مع والدي وزوجتي وأبنائي وأخلاقها الحسنة مع جميع أقاربي ، كما أنها دائماً تكرر " سامحتك " و " حللتك لوجه الله " ، وزوجتي الأولى في مرات تغضب " ولا تحللني " , ومرات لأني أخبرها بطيبة الثانية وكلمتها الغالية فتقول : " الله يسامحك " ، و " الله يوفقك " ، أي : فقط غيرة منها - والله العالم - . والواقع أنني تزوجتها وهي تعرف بكل الظروف , وأخبرناها منذ الخطبة أني سأتزوج ببكر بعد فترة ووافقت , لماذا الآن الغيرة طغت عليها وبدأت تضغط عليَّ من ناحية العدل ؟! هي حقها كزوجة معلوم لكن أنا إنسان لم أعدد إلا رغماً عني ، من المفترض أن تتنازل كثيراً ، وأن تقدر ظروفي النفسية والمادية والمعنوية . وباختصار : فإن الزوجة الأولى فازت بأمور لم تفز بها الثانية ! والثانية : أحاول أن أعوضها كثيراً بما لا أستطيع أن أقدِّمه في هذه الفترة لها ، مثلاً : الآن زوجتي الأولى تسكن في دور أرضي كامل مؤثث بالكامل والحمد لله بيتها جميل ، وفي الدور الثاني تسكن زوجتي الثانية في شقة , وتوجد شقتان أيضاً مؤجرة ، هل يحق لي أن أزيد من مصروف الزوجة الثانية عوضاً عن البيت ؟*هل يجوز لي أن أهديها وأن أسفِّرها ، وأن أشتري لها ذهباً عوضاً عن البيت ؟ سمعت أنه من العدل والمفترض إعطاؤها من إيجار الشقة الثانية ؟ فهل هذا صحيح ؟*علماً أن زوجتي الثانية لم ترزق حتى الآن بأبناء ، والله يرزقنا بالذرية الصالحة . فبماذا تنصحوني في مشكلتي هذه ؟*

الجواب :*

الحمد لله

أولاً:
ينبغي أن يعلم أن العدل بين زوجتيك منه ما هو واجب عليك ، ومنه ما هو غير مستطاع لا منك ولا من غيرك من الأزواج المعددين .

أ. أما العدل الذي أوجبه الله تعالى عليك :*
1. فهو العدل في النفقة ، بأن تعطي كل زوجة حاجتها من الطعام والشراب وضروريات الحياة.*

2. والعدل في الكسوة ، بأن توفر لكل واحدة منهما كسوة في الصيف والشتاء .

3. والعدل في المبيت ، بأن تجعل لكل واحدة منهما ليلة تبيت عندها ، ثم تبيت عند الأخرى في الليلة التي بعدها .*

4. والعدل في السكن ، بأن تُسكِن كل واحدة منهما بالسكن الملائم لحالها بما هو في مقدورك ، ولا يلزم أن يكون كلا السكنين بسعة واحدة ، والمهم : أن لا يكون بينهما تفاوت متعمد - وانظر تفصيل هذا في جواب السؤال رقم ( 121487 ) .

وهذا العدل هو أمر*واجب مستطاع*، فهو في أمر ظاهر يستطيع المعدد ضبطه وإعطاء كل ذات حق حقها ، ومن لم يستطع القيام به : فيحرم عليه أن يعدد ، بل يكتفي بزوجة واحدة ، وفي ذلك يقول الله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ) النساء/ 3 .

وانظر تفصيل ذلك في جواب السؤال رقم : ( 10091 ) .

ب. وأما العدل غير الواجب :*فهو ليس في استطاعتك ، ولا في استطاعة أحد غيرك ، وهو العدل في المحبة القلبية ، وفي ذلك يقول تعالى : ( وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ) النساء/ 129 .

قال الشافعي - رحمه الله - :*

فقال بعض أهل العلم بالتفسير : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ) بما في القلوب ، فإن الله عز وجل وعلا تجاوز للعباد عما في القلوب .*

( فلا تميلوا ) تتبعوا أهواءكم .

( كل الميل ) بالفعل مع الهوى ، وهذا يشبه ما قال ، والله أعلم .*

" الأم " ( 5 / 158 ) .*

وعليه : فقولك " لا أستطيع أبداً أن أعدل مهما حاولت " : غير مقبول منك إذا كان قصدك منه العدل الواجب .

وقولك " وإضافة إلى ذلك : الميل القلبي لزوجتي الثانية " : قد سبق منا بيان أن هذا من المعفو عنه ، بشرط عدم الميل الكلي .

ثانياً:
لتعلم أنه لا ذنب لزوجتك الأولى أن تكون تزوجتها إرضاء لأهلك ، فلها عليك حقوق يجب أن تؤديها لها ، ولا ينبغي لك أن تقارن بينها وبين الزوجة الثانية ؛ فالخطأ منك وأنت تحملها إياه ، فقد تزوجتها من غير رغبة ، وتزوجت الأخرى برغبة جامحة ، فكيف تقارن بينهما ؟ وكيف تريد إلزامها بمسامحتك إن أخطأتَ في حقها ، فليس ثمة ما يوجب عليها فعل ذلك .

فاتق الله تعالى ربَّك في زوجتك الأولى ، وبما أن هذا هو ظرفك : فأمامك خيارات :

الأول :*أن تبقي عليها مع تحقيق العدل في الأمور الظاهرة ، والتي أوجبها عليك ربك عز وجل ، فإن أبقيتها مع ظلمها : استحققت إثم الظالمين ، وعاقبة الظلم وخيمة ، وهو من الذنوب التي يعجل الله عقوبتها في الدنيا ، فاحذر من سخط الله وأليم عذابه .

الثاني :*أن تطلقها ، وتسرحها سراحاً جميلاً ، وتعطيها حقوقها المالية .

الثالث :*أن تصالحها ، بأن تبقيها في عصمتك مع رضاها بالتنازل عن حقوقها التي أوجبها الله تعالى عليك .

قال ابن كثير - رحمه الله - :

إذا خافت المرأة من زوجها أن ينفر عنها ، أو يطلقها : فلها أن تسقط حقها ، أو بعضه ، من نفقة ، أو كسوة ، أو مبيت ، أو غير ذلك من الحقوق عليه ، وله أن يقبل ذلك منها ، فلا جناح عليها في بذلها ذلك له ، ولا عليه في قبوله منها .

" تفسير ابن كثير " ( 2 / 426 ) .

وانظر تتمة كلام ابن كثير ، وأدلة هذه المسألة في جواب السؤال رقم : ( 110597 ) .

ثالثاً:
كل ما سألتَ عنه في آخر كلامك*إنما هو من الميل الواضح للزوجة الثانية*، فاتق الله تعالى أن تفعل شيئاً مما قلتَه وسألتَ عنه ، فطالما أنك تنفق على زوجتك الثانية ما يكفيها :*فليس لك أن تزيد في نفقتها*لأنها تسكن في شقة والأولى في دور أرضي ، فلا تقارن بين زوجة لها أولاد ، وأخرى ليس لها ذرية ، فحاجة الأولى لمسكن واسع يحتم عليك أن تهيأ مسكناً يتسع لها ولأولادها ، وإسكانك الثانية في شقة وحدها كافٍ في تحقيق العدل الواجب عليك .

فليس لك أن تعطيها نفقة زائدة مقابل أنها تسكن في شقة أقل سعة من الأولى ، وليس لك أن تعطيها من أجرة الشقة المؤجرة التي تملكها ، وليس لك أن تهبها ذهباً ، ولا أن تسفرها ، دون أن تحقق هذا العدل مع زوجتك الأولى ، فتعطيها مثل ما تعطي الأولى ، وتقرع بينهما في السفر فمن خرجت قرعتها سافرتَ بها ، وإن سافرت بالثانية دون قرعة : أثمتَ ، ولزمك قضاء كل الأيام التي قضيتها مع الثانية فتجعلها من نصيب الأولى .

وينظر حول أحكام مهمة في التعدد ما ذكر في الموقع على هذا الربط : (تعدد الزوجات والعدل بينهن)

ونسأل الله تعالى أن يهديك لتحقيق العدل بين نسائك ، وأن يشرح صدرك للحق ، وأن يرزقك الذرية الصالحة الطيبة .



والله أعلم*



موقع الإسلام سؤال وجواب
للشيخ محمد المنجد




والله ان الموضوع بلشة ودوووووشة --- المشكلة جلسات بالاستراحة تصور الموضوع بطريقة ثانية
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 PM.


images