|
|
|
اذكر كتبت موضوع طويل عن سالفه الفطره
هي كلمه ونرددها دون فهمها هل الزواج فطره يعني الي ماتزوجت مخالفه للفطره الانسانيه التي خلقها الله عليها واصبحت شاذه الحديث يولد الطفل على الفطره واهله يهودناه او ينصرناه بمعنى الفطره هي الاسلام والدين وتوحيد الله ليست الفطره بالزواج |
|
قبل أن أشرع في بيان الأسس التي وضعها الإسلام في تربية الأولاد يحسن أن أتعرض – ولو باختصار – للزواج من نواح ثلاثة: (أ) الزواج فطرة إنسانية. (ب) الزواج مصحلة اجتماعية. (ج) الزواج انتقاء واختيار. لأن التعرض لمثل هذه النواحي توضح وجه ارتباط التربية بتحمل المسؤولية، وإنجاب الذرية، والاعتراف بنسب الولد، وسلامة جسمه وأخلاقه، وتأجيج عاطفة أبويه نحوه، وتعاون الزوجين على تربيته وتقويم اعوجاجه، وإعداده إنساناً صالحاً للحياة. وإليكم بعض التفاصيل في كل ناحية من هذه النواحي الثلاثة: (أ) الزواج فطرة إنسانية من الأمور البديهية في مبادئ الشريعة الإسلامية، أن الشريعة حاربت الرهبانية لكونها تتصادم مع فطرة الإنسان، وتتعارض مع ميوله وأشواقه وغرائزه. - فقد روى البيهقي في حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: (إن الله أبدلنا بالرهبانية الحنيفيّة السمحة). - وروى الطبراني والبيهقي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من كان موسراً لأن ينكح ثم لم ينكح فليس مني). فأنت ترى من هذه الأحاديث وغيرها أن شريعة الإسلام تحرم على المسلم أن يمتنع عن الزواج، ويزهد فيه بينة الرهبانية، والتفرغ للعبادة، والتقرب إلى الله، ولا سيما إن كان المسلم قادراً عليه، متيسراً له أسبابه ووسائله. ونحن إذا تأملنا مواقف رسول الله صلى الله عليه وسلم في مراقبة افراد المجتمع، ومعالجة النفس الإنسانية ازددنا يقيناً بأن هذه المراقبة وتلك المعالجة مبنيتان على إدراك حقيقة الإنسان، وراميتان إلى تلبية أشواقه وميوله، حتى لا يتجاوز أي فرد في المجتمع حدود فطرته، ولا يعمل ما ليس بإمكانه واستطاعته، بل يسير في الطريق السوي سيراً طبيعياً متلائماً معتدلاً.. لا يتعثر وقد سار الناس، ولا يتقهقر وقد تقدم البشر، ولا يضعف وقد قوي أبناء الحياة {فطرة الله التي فطر الناس عليها، لا تبديل لخلق الله، ذلك الدين القيم، ولكن أكثر الناس لا يعلمون} الروم: 30. وإليكم هذا الموقف من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو يعد من أعظم المواقف الإصلاحية والتربوية في معالجة الطبائع السلبية، وفهم حقيقة الإنسان: - روى البخاري ومسلم عن أنس رضي الله عنه: (جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادته، فلما أخبروا كأنهم تقالوها (وجدوها قليلة) فقالوا: وأين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم، قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، قال أحدهم: أما أنا فإني أصلي الليل أبداً، وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر، وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبداً. فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟ أما والله إني أخشاكم لله، وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني). فمن هذه النصوص يتبين لكل ذي عقل وبصيرة أن الزواج في الإسلام فطرة إنسانية، ليحمّل المسلم في نفسه أمانة المسؤولية الكبرى تجاه من له في عنقه حق التربية والرعاية.. حينما يلبي هذه الفطرة، ويستجيب لأشواق هذه الغريزة، ويساير سنن هذه الحياة!!!. |
|
طيب الي ما يتزوج ما صادف الفطره وجانبها وشاذ وجوده بالمجتمع
الزواج يتوافق مع الفطره السليمه التط فطرنا عليها الاسلام ويلبى حاجاته بالحلال لكن هو بحد ذاته ليس فطره الرسول صلى الله عليه وسلم قال تزوجوا يا معشر الشباب ومن لم يستطع منكم الباءه فليصم لو كان فطره لما وضع عليه الصلاه والسلام بدائل الانسان مفطور على الاسلام والتوحيد فكل مايأتي به الاسلام يتوافق مع هذه الفطره ولكنه ليس الفطره |
|
بكتب لك نظرة المجتمع ومن خلا ل ما اسمعة والتمسة
البنت العانس في بيت اهلها:كلام الناس ونظرة المجتمع كلها شفقة ومؤازرة لها راح عمراها ما تزوجت متي بيجيها النصيب ياام فلان ماحد خطب البنت المطلقة: مع كل اسف تتهم تهام كلي بهذا الطلاق وتصبح حديث المجتمع كل متزوجة تخاف من هذي المطلقة وتكون منبوذة بين اوساط النساء المتزوجات وفية مجتمعات يسمونها خطافت الرجال نظرات الشفة لا تفارقها خروجها محسوب عليها سوا من اهلها او جيرانها طبعا اذا عرف انها مطلقة فراصها بزواج دائما يكون مع موعداد..لالم والحسرة علي مافات لا تفارقها يارب زوج كل عانس ومطلقة وسعدهم بزواج صالحين |
|
طرحك رائع وجميل ودائما تراودني نفس الفكره
الحياه مع زوج صالح هي جنة الدنيا ولكن ماذا اذا كان الزوج غير صالح هنا الوضع مختلف جدا يعني مثلا عندك انا معاناتي تطول مع هذا الرجل. وافكر جديا بالانفصال. صحيح راح تكون الحياه متعبه قليل بعتمادك على نفسك كليا ولكن هذا مقابل راحتك النفسيه والجسديه دائما اتامل حالي ويوسوس لي الشيطان. ولكني اعود لاحمد الله على النعم التي انا فيها. واقول في نفسي. صحيح لم اخذ نعمه الرجل الصالح ولكن اخذت الصحه والابناء الصحيحين لو لم يكن زوجي مثلا يهنني بتصرفاته وكلامه. وكان عنده مثلا جفاف او بخل او اي صفه غير الاهانه لم اتخلى عنه اقولها حقيقه. شعور ان هناك شخص مسؤول عنك ويهتم بك شعور رائع ماذا لو لم يكن لديك احد وانت وحدك المسؤوله عن البيت والاولاد وكل من حولك غارق في حياته حقيقه تصبرت بما فيه الكفايه واصبحت بلاكرامه ولكن كل هذا من اجل فكره في راسي فاذا لم يكن زواجي ناجحا فل اجعل طلاقي ناجحا. .. لا اريد الطلاق منه قبل ان امتلك بيت اكون حره فيه. .. ويكبر ابنائي قليلا لو رجعت لبيت العائله وبحكم صغر طفلاي لن يسمح لي. ابدا بسكن بمفردي. ولكن اذا خرجت من الاساس لن يقول شي .. ولكن فكره انه انتظر 8 سنوات على الاقل من العيش المرير لاتمكن من تنفيذ فكرتي. هذا الشي يصيبن بالاحباط خصوصا مع زوج اشبه بالطفل والمريض النفسي .. تدخل اهلي معه واهله شحض لا يعترف باخطاءه ويكابر يظلمني عند اهله لكي يبرر تصرفاته معي كلما هممت الان بالاتصال بابيه اتذكر. ماذا لو ماكان عنده اب. او لو ماكان عندي اب. هل ساستسلم لظلمه كيف لي ان اخذ حقي بنفسي وارفع الظلم عنها بدون تدخيل احد اذا لم يتغير بقناعه منه لن يتغير ابدا |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|