اظنه ليس سعودي
و خارج السعودية قليل ان توجد بيئة عمل بدون اختلاط

قبل كل شي انا ماعرف صراحه كيف ترضى على نفسك تتزوج فتاه كانت على علاقه محرمه و خارج إطار الزواج معك ؟؟
كيف راح تبني معاها بيت سليم و اساسه قوي ؟؟ اذا كان أساس علاقتك فيها حرام وغلط ؟؟ كيف راح تثق فيها ؟ انت مستوعب اللي قاعد تسويه ؟؟ لا تعالج الغلط بغلط اكبر !

كون صريح مع نفسك ولا تبرر بمبررات واهيه .. كل الاخطاء اللي تعذرت فيها لزوجتك الاولى يمكن إصلاحها
بس انت المشكله فيك انت .

على العموم اخ محمد الله يعوض زوجتك برجل اخير منك يصونها و يحافظ عليها و يعوضها خير .

و انتبه انتبه انتبه ماتعدل لو فرضا زوجتك رضت و تذكر عقاب الذي لا يعدل بين زوجاته ( من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة أحد شقيه مائل) .

كل يوم اتاكد ان من ارادت ان تهدم بيتآ تدخل له من بابه ( الرجل )

اسره وطفلين وزوجه صالحه لاخانتك ولا شتمتك ولا جاك منها شيء باعترافك ومو عاجبه ،،،

تبغا وحده تحاورك ،، ومع الايام بتراددك
انا من يوم ذكرت انها طلبت طلاق اختها المسلمه وهدم البيت تاكدت ان مافيها خير وهذا هي لسى ماتزوجتها

اقلب الادوار والله ستجن كثيرا فاتق الله

الله بكتابه يقول لاتواعدوهن سرا الا ان تقولوا قولا معروفا ،،، وانت تتواصل معها دايركت وحب وغراميات والنهايه

مسكينه زوجتك عامود بيتها هش الله يعينها بدل ماتهملها دخلها نادي دورات ناعمه الهاشمي

باختصار انسى الطلاق لان بالطلاق انت ماتفكر بزوجه وبس تفكر بمستقبل اطفال ولكن اذا عزمت التعدد حط قدام عينك لاتظلمها لا نفسيا ولا عاطفيا ولا ماديا

بكره تذهب السكره وتجي الفكره

__________________
ان لم تستطع التفاؤل ،،
فلا تخبر أحدآ أنك متشائم .

الله يصلحك يا اخي الا بتسويه غلط كبير
ما راح تكتشف الا لمن تتزوج صدق وتروح سكرتك وتعرف انك كنت تجري ورى سراب
ما اقلك لا تتزوج ولكن اجل الان سنة سنتين وخلي زوجتك تغير من نفسها تطور من نفسها
ما تدري لعلى وعسى تعدل عن فكرة الزواج
مافي افضل من الاستقرار وراحة البال وانا اخوك والزواج من ثانية راح يفتح عليك باب ما راح ترتاح منه
نساء هذا الزمن لا يصلحن للتعدد

بما انك مثقف وتؤمن بالعلاقه قبل الزواج اخضرت لك مقال يثبت ان الزواج بعد علاقه محرمه غالبا يفشل
أولاً : العلاقة التي تنشأ بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ، ويسميها الناس " الحب " هي مجموعة من المحرمات والمحاذير الشرعية والأخلاقية .

ولا يستريب عاقل في تحريم هذه العلاقة ، ففيها : خلوة الرجل بالمرأة الأجنبية ، ونظره إليها ، والكلام المليء بالحب والإعجاب مما يثير الغرائز ويحرّك الشهوات . وقد تصل هذه العلاقة إلى ما هو أعظم من ذلك . كما هو واقع ومشاهد الآن .

وقد ذكرنا جملة من هذه المحرمات في جواب السؤال رقم (84089) فليراجع .

ثانياً :

أثبتت الدراسات فشل أكثر الزيجات المبنية على علاقة حبٍّ مسبق بين الرجل والمرأة ، بينما نجحت أكثر الزيجات التي لم تُبْنَ على تلك العلاقة المحرمة في الغالب ، والتي يسميها الناس "الزواج التقليدي" .

ففي دراسة ميدانية لأستاذ الاجتماع الفرنسي سول جور دون كانت النتيجة :

"الزواج يحقق نجاحاً أكبر إذا لم يكن طرفاه قد وقعا في الحب قبل الزواج".

وفي دراسة أخرى لأستاذ الاجتماع إسماعيل عبد الباري على 1500 أسرة كانت النتيجة أن أكثر من 75 % من حالات الزواج عن حب انتهت بالطلاق ، بينما كانت تلك النسبة أقل من 5% في الزيجات التقليدية – يعني : التي لم تكن عن حبٍّ سابق .

ويمكن ذكر أهم الأسباب التي تؤدي إلى هذه النتيجة :

1- الاندفاع العاطفي يعمي عن رؤية العيوب ومواجهتها ، كما قيل : "وعين الرضا عن كل عيب كليلة" . وقد يكون في أحد الطرفين أو كلاهما من العيوب ما يجعله غير مناسب للطرف آخر ، وإنما تظهر تلك العيوب بعد الزواج .

2- العاشقان يظنان أن الحياة رحلة حب لا نهاية لها ، ولذلك نراهم لا يتحدثان إلا عن الحب والأحلام .. إلخ ، أما المشكلات الحياتية وطرق مواجهتها ، فلا نصيب لها من حديثهم ، ويتحطم هذا الظن بعد الزواج ، حيث يصطدمان بمشكلات الحياة ومسؤولياتها .

3- العاشقان لم يعتادا على الحوار والمناقشة وإنما اعتادا على التضحية والتنازل عن الرغبة ، إرضاءً للطرف الآخر ، بل كثيراً ما يحصل بينهما خلاف لأن كل طرف منهما يريد أن يتنازل هو ليرضي الطرف الآخر ! بينما يكون الأمر على عكس ذلك بعد الزواج ، وكثيراً ما تنتهي مناقشاتهم بمشكلة ، لأن كل واحد منهما اعتاد على موافقة الطرف الآخر على رأيه من غير نقاش .

4- الصورة التي يظهر بها كل واحد من العشيقين للآخر ليست هي صورته الحقيقية ، فالرفق واللين والتفاني لإرضاء الآخر .. هي الصورة التي يحاول كل واحد من الطرفين إظهارها في فترة ما يسمى بـ "الحب" ، ولا يستطيع الاستمرار على هذه الصورة طول حياته ، فتظهر صورته الحقيقية بعد الزواج ، وتظهر معها المشكلات.

5- فترة الحب مبنية غالباً على الأحلام والمبالغات التي لا تتناسب مع الواقع بعد الزواج . فالعاشق يَعِدها بأنه سيأتي لها بقطعة من القمر ، ولن يرضى إلا أن تكون أسعد إنسانة في الدنيا كلها .. إلخ . وفي المقابل .. هي ستعيش معه في غرفة واحدة ، وعلى الأرض وليس لها أية طلبات أو رغبات ما دامت قد فازت به هو ، وأن ذلك يكفيها !! كما قال قائلهم على لسان أحد العاشقين : "عش العصفورة يكفينا" ، و "لقمة صغيرة تكفينا" و "أطعمني جبنة وزيتونة" !!! وهذا كلام عاطفي مبالغ فيه . ولذلك سرعان ما ينساه الطرفان أو يتناسياه بعد الزواج ، فالمرأة تشتكي من بُخل زوجها ، وعدم تلبيته لرغباتها ، والزوج يتأفف من كثرة الطلبات والنفقات .

فلهذه الأسباب - وغيرها - لا نعجب إذا صرّح كل واحد من الطرفين بعد الزواج بأنه خُدِع ، وأنه تعجل , ويندم الرجل على أنه لم يتزوج فلانة التي أشار بها عليه أبوه ، وتندم المرأة على أنها لم تتزوج بفلان الذي وافق أهلها عليها ، غير أنهم ردوه تحقيقاً لرغبتها !

فتكون النتيجة تلك النسبة العالية جداً من نِسب الطلاق لزيجات كان يظن أهلها أنهم سيكونون مثالاً لأسعد الزيجات في الدنيا !!!

ثالثاً :

وهذه الأسباب السابق ذكرها أسباب حسية ظاهرة ، يشهد الواقع بصحتها ، إلا أننا ينبغي ألا نُهمل السبب الرئيس لفشل تلك الزيجات ، وهو أنها أقيمت على معصية الله – فالإسلام لا يمكن أن يقرّ تلك العلاقة الآثمة ، ولو كانت بهدف الزواج - ، فكان العقاب الرباني العادل لأهلها بالمرصاد . قال الله تعالى : ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً ) طـه/124 . المعيشة الضيقة المؤلمة نتيجة لمعصية الله والإعراض عن وحيه .

وقال تعالى : ( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ) الأعراف/96 ، فالبركة من الله جزاء على الإيمان والتقوى ، فإذا عدم الإيمان والتقوى أو قلّ ، قلّت البركة أو انعدمت .

وقال الله تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/97 ، فالحياة الطيبة ثمرة الإيمان والعمل الصالح .

وصدق الله العظيم إذ يقول : ( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ _ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) التوبة/109 .

فعلى من كان زواجه على هذا الأساس المحرم أن يسارع بالتوبة والاستغفار ، ويستأنف حياة صالحة قوامها الإيمان والتقوى والعمل الصالح .

وراجعي جواب السؤال (23420) ففيه زيادة فائدة .

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .

والله أعلم .

__________________

حتى زواجه الاول فاشل....

__________________
الحمد لله الذي اذهب عنا الحزن

يعني حتى اطفالك هانوا عليك تشتتهم وعشان مين ؟ لاحول ولاقوه الا بالله

__________________
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ نُفُوساً مُطْمَئِنَّةً تُؤْمِنُ بِلِقَائِكَ، وَتَقْنَعُ بِعَطَائِكَ، وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ.

اطفالي سأبقى اهتم بهم بكل الأحوال
يعني سواء تزوجت او طلقت امهم راح اتخلص منهم!

من قال انه زواج فاشل هويقول لم تقصر في شيء وذنبها انها اصبحت غير رشيقه متناسي ان الحمل والولاده تسبب سمنه للمراه وادعائه انها ليست مثقفه مثله كلها مظاهر خداعه لاتعني انها زوجه فاشله بدل ان ينظر لنفسه وعظم المصيبه التي وقع فيها متناسي ان من دق باب الناس دقو بابه وهذه عاقبه عدم غض البصر فهو بنى فكرة زواج ثاني على فكره ان من سيتزوجها رشيقه ومثقفه والثانيه ستحمل وتسمن وتتكرر المشكله المشكله ليست في النساء بل بقناعته هو كرجل جازف بعرض بناته واخواته حينما تعرف على هذه البنت لانه فقط لم يعد ينجذب لزوجته التي قد تبتلى برجل غريب يحادثها او يحادث بناته او اخواته اويقيم معهم علاقه ولاتستهن بالقدر ولاتستهن بالله لان اعظم شيء عند الله انتهاك الحرمات نصحناه كأخ ومصر على طاعه شيطانه
وستذكرون قولي هذا سيأتي يشكي بعد زواجه من الثانيه ونادم
على قد شعر رأسه لا اعلم كيف استهان بالله وكيف جائته القوه والجرأه ان يعصي الله والله رزقه واعطاه صحه وعافيه وانعم عليه بالامان وزوجه صالحه ومع هذا تعدى الخط الاحمر ان كنت مسلم حقا وتؤمن بوجود الله لماذا تتجرا على عصيانه اما خفت ان يقبض الله روحك وانت تعيش غرامات مع التي تحادثها الى هذه الدرجه تستهين برقابه الله سنه تعصيه ولم تفكر بالنار وجحيمها الم تفكر بعقوبه الزنا ان العين تزني وزناها النظر والاذن تزني وزناها سماع الحرام واللسان يزني وزناه الكلام اللحديث المحرم ان كنت عازم في الزواج كان الافضل ان تخطبها وتأتي من الباب
وليس عن طريق بسبب احلام واوهام مسلسلات وافلام تأثرت بها افق من غفلتك فقد تعديت خط احمر وضعه امامك الشرع ان تكون مسلم وتؤمن بالله معناه ان تمسك نفسك عن الحرام والبحث عن الحلال ذات دين وخلق وجمال تضمن تربيتها لاطفالك تضمن سترها لك تحفظك في نفسها وبيتها ومالها وفي نفسها تقول اخاف ان اظلمها وتفكر بالعقوبه فكر في نفسك وكيف تخلصها من عذاب الله يوم القيامه لانك تعديت حد من حدود الله وهو حادثت فتاه وتقول انك متحرر وكأنك تقول ان الزواج التقليدي لايعجبك وهو امر شرعه الله وكأنك تنتقد شيء حدده الله لنا ورسولنا عليه السلام كرر اضفر بذات الدين تربت يداك مهما كان هناك مبادىء واخلاق مالاترضاه على محارمك لاترضاه لبنات الناس قد تكابر وتقول من حقي ان اعيش قصه حب ولكن من حق الله عليك الذي وهبك صحه ونعمه وذريه وزوجه ان تطيعه فهو قال وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ولم يقل وماخلقتكم الا لتتصرفو على مزاجكم وغيرك يتمنى ماعندك وغيرك يتمنى زوجك ارجع لربك واقطع العلاقه لوجه الله وتقدم لها رسمي او اتركها لله انت تحتاج لاعاده تصفيه حسابات مع نفسك فان كانت نفسك متهوره لدرجه تعدي حدود الله فترحم على نفسك وانتظر قدرك وعقاب الله لك سواء في الدنيا او الاخره
تخاف ان تظلم زوجتك انت ظلمت نفسك بهذا الذنب العظيم خنت الامانه وخنت صديقك بمحادثتك لاخته وطعنته في ظهره بدون علمه وخنت الله بالتعدي على حدود شرعه وحينما قلت ان الزواج التقليدي لايعجبك فهذا شيء راجع لك فالحق يدوم مهما طال الشر وافكار التحرر اغلبيتها شر تحرض على ترك الشرع اقولها لك ان كنت رجل مسلم حقا لله فلا تتسخط وتتذمر وتسخر من امور وضعها لك الشرع فانت عبد لله لم تخلق لاجل ان تبحث عن حب وزوجه كامله خلقك الله لعبادته اما النساء وهذه الامور فهي من زينه الدنيا وليس من اساسيات البقاء فيها فاساس خلق الله لك هو عبادته وتذكر فالخبيثون للخبيثات ان كنت خبيث في فكرك ونظرك واستهانتك بالله فابشر بالخبيثه التي ستكمل حياتها معك فالطيبون مهما حدث لهم يصبرون واذا لم يقدرو بحثو عن ذات الدين التي تصونهم بعكس بعض الرجال يفكر بشهوته قبل عقله
اعتذر على قسوة كلماتي ولكن كنت ارجي منك كمثقف ضمير حي يحسب حساب لوجود الله فكرت وخفت من عقوبه ظلمك لها وانت مقصر معها وتخونها ولم تخف من الذي يرى كل شيء ويعلم حتى مافي نفسك ومايخفي صدرك

__________________

مرحباً أخي

أنت مسلم وهناك أحكام شرعية ينبغي أن تسير عليها في حياتك .. فما أشكل عليك أو لم تعرفه فأقرء كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم الصحيحة وتعلم منها.. فإن لم تستطيع المعرفة فتوجه لمن تستطيع الوصول إليه من أهل العلم ليدلك على الأحكام الدينية والأحكام الشرعية ليست خاضعة لما تراه أنت شخصياً إنما تخضع للدليل من القرآن والسنة .. ومسألة تغير الدول والعادات والقناعات لاتغير من أحكام الشرع الأساسية المتفق عليها إنما قد تؤخذ من باب المصالح والمفاسد إذا كان الدليل يسع الإجتهاد

أما بالنسبة لزوجتك فلست مرغم على إجبار نفسك لتقبلها غصباً عنك وكذا الحال بالنسبة لها.. ولكن على الزوجين إن يجتهدو في إنجاح حياتهما والمحاولة المتكررة للتغير وللإستجابة لمطالب الطرف الآخر

وبالنسبة للمرأة التي وعدتها بالزواج وأنت راغب فيها.. فهذا شأنك وأنت الذي سوف تعيش الحياة معها بحلوها ومرها

فإن عزمت فعلاً على الزواج.. فلا تستعجل بطلاق الأولى حتى لو طلبت.. وأعطها وأعطى نفسك فرصة لمعايشة الحال الجديد.. وأقدم بنفس عالية وثقة أنك ستنجح إن شاء الله في المحافظة عليهما وأن يقدرك الله على العدل بينهما . والله أعلم

أخيراً
عليك أن تدرك أن ماتقوم به ليس مختصاً بك وحدك .. بل هناك من ستتأثر حياتهم تبعاً لقرارك ففكر جيداً ولا ترفع سقف توقعاتك فربما ستدرك يوماً أنك لم تجني غير التعب المضاعف



أعانك الله