هذه شهادتك على نفسك تلزمك وحدك ، اي انها ناقصة - اقصد الشهادة في حق نفسك بالعدل - حتى تقر الاخرى بتأكيد او نفي !


اي توضيح تتحدث عنه -بارك الله فيك اخي الكريم - غير محاولة اظهار شيء ينتقص منها !
هي في النهاية لم تفعل حراما في كلتا المرتين السابقتين ، تزوجت على سنة الله و خلعتهما وهو جائز ان كانت متضررة في التجربتين ، من يدري فالدنيا دار بلاء ، وهي لم تفعل منكرا ينتقص منها شيئا !
اما غيرتها ، فهكذا النساء ، و الواجب عليك كمعدد ان تحتوي كل واحدة حسب عقليتها و نفسيتها ! فكل انثى عن انثى تختلف عقلا و تفكيرا و تصرفا !

اذا ، ما الدافع للكتابة هذا الموضوع اخي الكريم ان كنت حاسما امرك منذ البداية .

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

بارك الله فيك والله حتى الأن لم اتخذ قراراً سوف استخير والله يكتب الي فيه الصالح السالفه ماهي سهله ويخاف الواحد يتخذ اجراء ويندم عليه

1- ليس من السهولة هي ستقوم بالخلع مرة ثالثة لكلام الناس والطابع الاجتماعي العام يرفض ذلك اولاً وثانيا ظروفها حاليا اصعب من قبل من حيث السن والجمال، ثالثاً كما انت حسب إفادتك انك شخص طيب لم تظلمها ومن الصعب هي تجد رجل اخر بنفس مواصفاتك
2- في حالة هي قامت بالرد على احد رسائلك القديمة لا ترد عليها في نفس الوقت وخذ وقتك وتريث ورد في يوم اخر، اذا عرفت انك متيم بها سيزيد من عنادها وتمردها
3- في أي حال من الاحوال عيش وفكر حاليا أنك لديك زوجة واحدة (اقنع نفسك بهذا) واذا هي رجعت أو ردت على رسالة فلكل حادث حديث

أنا افكر معك بصوت عالي لو فرضا انت طلقت ماذا تستفيد؟ الجواب لا شيء بل قد تشتاق لها اكثر

فتريث في موضوع الطلاق وفكر فيه ملياً ولا يكون مبني على العواطف وحسب

بارك الله فيك

انا لي شهرين مطلقها

اوفقك الراي بصعوبة المسألة ، لكنني أأكد عليك الحرص على عدم الوقوع في ظلمها ...
و ان لا تنظر لنفسك من باب النزاهة ، فكم من شخص ضل سعيه في الحياة الدنيا وهو يحسب انه يحسن صنعا ! اليس كذلك !
تعامل مع نفسك - في خلوتك - دائما بانك المخطأ ، و حكم عقلك حين المواجهة ، فلا تنتقم لنفسك و لا تشبع غرورها ( اقصد نفسك ) و لا تثأر لها ( اقصد النفس ايضا ) لتنتصر !...
و لتنظر لطليقتك من زاوية اخرى ، اذ انها و على الرغم من طلاقها الاول هفت عليها الخاطبون و تزوجت ثم وقع الانفصال و كنت من تهافت ! و هذا امر محسوب لها بإمتياز و لا يحصل الا نادرا قليلا جدا !
فلم يقلل الخلع من شأنها قيد انملة اللهم بارك لها و زدها من فضلك - ما شاء الله لا قوة الا بالله - ..
راجع حساباتك جيدا ، و لا بأس في مد يد الصفح و السماح ، فمن بدأ كان الافضل و الاقوى و ليس الاضغف على الاطلاق .
و لا تنسى انك الرجل ، و انك المسؤول عن رعاياك و هي واحدة منها ، و من حسن الخلق و العدل ان يحسن الرجل احتواء زوجه حتى لا تلجأ لغيره ، لكنني اجدها في مشكلتك ثغرة عليك اصلاحها !

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

...........
جزاك الله خيراً

يأخي كيف تقول ظلمها انا ما قصرت ابداً في حقها وهي من خرجت من المنزل بأختيارها وعشان موضوع ما يستاهل وانا خلال ثلاثة ايام من خروجها ذهبت الى منزلهم لصلح ورفضة ان تقابلني تقول تفاهم مع ابي على ايش اتفاهم سبحان الله فلما اصريت على حضورها وقلت يا تحضر زوجتي اتفاهم معها ولا في امن الله سوف اخرج وبعدها ذهب واحصرها واصرت حضور اخيها بالنقاش ماهذا الاستهتار الم يكفيك حضور زوجك للمنزل ولم تكتفي بذلك فقد كذبت علي بأني طاردها من المنزل ووضحت قدام اخيها انها لم ترى مني خيراً قط ما هذا النكران المرعب وغير وغير
ياخي انصدمت انصدمت جداً
فأنا لم اتمالك نفسي وخرجت وطلقتها

ما دمت قد ذهبت لمنزل اهلها وطلبت الصلح
وارسلت لها رساله او رسايل(لست متاكده)
فقد عداك العيب
انتظر كم يوم ربما اذا راتك سحبت بتراجع نفسها

معك حق التسامح ما ينفع مع كل الناس
وانت تسامحت ولم تقصر
لكن انتظر لقبل نهاية عدتها باسبوع ان بادرت هي واهلها
والا فقد كبر راسها وتظن انك ستاتي تقدم اسمى ايات التبجل والاعتذار
ومثل هذا العناد القوي لا تستقيم معه الحياة

ولا تنسى الاستخااااارة في مراجعتها او لا