لاأشعر بأنوثتي ؛ ولاحب من حولي / زوجية سلوكية - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

إستشارات خاصة محلولة المشاكل الزوجية والاجتماعية والنفسية و السلوكية في الاسرة والمحتمع

 
أدوات الموضوع
إبحث في الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 26-05-2012, 08:33 PM
  #1
الصائمة لله
رئيسة الهيئة الاستشارية
 الصورة الرمزية الصائمة لله
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 14,843
الصائمة لله غير متصل  
لاأشعر بأنوثتي ؛ ولاحب من حولي / زوجية سلوكية



{{ المشكلة }}



اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شكرا لكل القائميين على هذا المنتدى الطيب ساءلى الله لكم التوفيق لما يحب ويرضى
ساابدء مشكلتي عليكم يارب ان اجد حلا جذريا لكل اموري وبدايتها من هنا
لانني تعبت جدا من كل شيء
حياتي منذ زواجي من اكثر من عشر سنوات يتخللها التعب الارهاق المزاج السيء مني
من كثر مشاكلي مع اهله اصبحت لااطيق ان اراهم لكنني بكل مره اقول يجب ان اتحمل ولااظهر لهم لعلي احبهم
ساروي جزءا من مشاكلي معهم
اول زواجي سكنت ببيتهم اهننوني وعاملوني وكانني خادمة كنت اقول يلا مش مهم ماهو بيتي كمان
ومشكلتي كبرت حتى انهم اتهموني بالشعوذة واتهموني بااني اريد اذيتهم لكن ولله الحمد الله وفقني وخرجت من هذه المحنة على خير ببيت اخر
لكن مازال القديم يؤثر علي عندما اشاهدهم يعملون زوجات ابنائهم الاخريات بحب كبير وانا مازلت بنظرهم الخادمة
المهم زوجي ايضا بسبب عدم اكترثه لي لاارى بمجالستي معه بحب او بما يسمى رومانسية حياتي معه كلها تلخص فقط باالاعمل الواجبة فقط
بطريقه غير مباشرة حاولت اخباره انني احب ان اكون معه وهو جالس وانا فقط من يشغله لا شيء اخر لكنه كان يخبرني بانه يود لو اتركه لوحده ويكفي هبل مني لان الافكار هذه فقط للافلام وليس بالحياة العادية
امنت بالله باافكاره واستسلمت لكن بيني ونفسي اجد انني ماعشت لا حب ولا زواج ولا رومانسية
ودائما لبيتي واطفالي دون نفسي
حاولت ان اغير روتيني لكنه زوجي على طول يقول ماالك غير بيتك ومستحيل تخرجي لدورات او ايا كان خارج البيت
صرت اكره كل شيء بحياتي معهم ومش عارفه الى متى سااانتظر حتى اكون انثى
اساءلكم بالله ان تاخذوا بيدي تعبت مش عارفه اعمل ايه







بعد طرح الأسئلة وإجابتها من قبل العضوة ؛ والتواصل المستمر توصلنا بحول الله وقوته للآتي ..

حياك الله أختي الكريمة ..سأتكلم معك بكل صدق وصراحة وشفافية ؛ كما أتفقنا لأنك طلبت الإستشارة والمستشارة مؤتمن ..

قال صلى الله وسلم :-

{{ المستشار مؤتمن
}} الراوي: أبو هريرة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2822خلاصة حكم المحدث: حسن

وأعذريني ياغاليتي لو كان كلامي قاسياً عليك فالحقيقة مرة وصخرة الواقع قاسية وكذلك هذا المكان لامجال به للمجاملة وكذذلك ياغاليتي أعتبريني مرآتك التي تقول لك الحقيقة كما طلبت أنت ..

ياعزيزتي حياتك رائعة ومتكاملة ؛
زوجك رجل رائع
مصلي محب لك كما ظهر لدي من إجابتك محب لأطفاله حريص عليكم كريم ملبي لطلباتكم وإحتاجاتكم ؛

وأنت بنعمة عظيمة ولله الحمد لله ؛ لديك زوج محب أطفال أصحاء مكتفية مادياً وتسكنين بيت ملك ..ماشاء الله ..أتعرفين أين الخلل في حياتك وبسببه تشعرين بالتعاسة ..

العيب بك أنت
ياغاليتي وبنفسيتك التي لاتكمل ماتعملين وترسبات الماضي تتذكرينها وتكررينها حتى تشعرين أنك تعيشين فيها ونفسيتك الحساسة الغير صبورة لاتتحمل ؛

ولذلك تشعرين بالكآبة وأنك لاتأخذي مثل ماتعطي ؛ وتكلي وتملي ولاتستمري بالعطاء ؛ وعصبيتك الداخلية الغير ظاهرة هي من تعوق تقدمك للأمام في جميع مجالات حياتك إذ كنت زوجة أوعمل ؛ أو تعليم ..

عندما لاتجدي نتيجة سريعة فيما تعملين تتقهقري للوراء وترمين اللوم على غيرك ؛ وأنت السبب الرئيسي في ذلك ...

وتحتاجين لبرمجة في حياتك حتى
تسطيعي أن تسعدي نفسك أولاً ومن ثم إسعاد الآخرين
من حولك من زوجك وأهل زوجك ....

وياغاليتي إذ تريدن النصر بحياتك ؛؛؛ فالحياة تحتاج لصبر ؛ وليس هناك نصر من غير صبر ..

قال صلى الله عليه وسلم :-

{ احفظ الله تجده أمامك تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك واعلم أن النصر مع الصبر
وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا‏.‏ } رواه الترمذي

يجب عليك ياغاليتي أن تعلمي أموراً ؛ لكي تشعري بالسعادة الحقيقة ولايهمك نفسياً وجدت نتجية عملك أم لأ..تعملين كل أمر وتجددي نيتك أنه لله جل جلاله ..

أن عاملت زوجك بود وحب لله الذي أمرك بحسن التبعل ..وأن خدمة أهل زوجك فهو لله أيضاً حتى تنالي رضا زوجك ..الذي هو طريق الجنة ..

كما قال صلى الله عليه وسلم :-

( أيما أمرأة ماتت وزوجها عنها راضي دخلت الجنة
) رواه الترمذي

وتستمري على العمل الطيب بدون ذبح لذاتك ؛ أي حسب إستطاعتك ؛ إن وجدت نتيجة مرضية في الدنيا هذا امر جيد وإن لم تحوزي على رضا الناس فأنت لم تعملي لهم فأنت عملت لله الذي لاإله إلا هو ..


وهناك امور كثيرة يجب أن تبرمجي نفسك عليها مستقبلاً وبالتعامل مع زوجك وأهله ؛ وسأوضحها لك على مراحل حتى يصل لك ماأريد أيصاله ..


{ المرحلة الأولى }

تعاملك مع زوجك

ياغاليتي الرجل مخلوق ترابي جاف بطبيعة خلقة ؛ ولكن أنت أيتها الانثى الرقيقة التي خلقت من أرق لحمة من جسد آدم ؛ الرقة والنعومة هي طبيعتك ؛

وأنت قطرات الماء التي تلين هذا المخلوق الترابي حتى يصبح مثل العجين ويتشكل كماتريدن بما يرضي الله ورسوله ..

فقط أطلقي العنان لأنوثتك للتحرك وتلفي بخيوطها الخفية حول هذا الزوج ..لاتقولي لايشعر عندما ألبس ووو كما خطت أناملك ...لاياغاليتي ..

أستعملي جميع حواسك للفت نظره لك فأنت الزوجة والحبيبة الذي إختارها وأنجب منها وبقي تلك السنوات معها ....وسأوضح لك ذلك ..

{ اولاً }

النظر ..

أعملي كل نقيض للرجل ؛ مثال الرجل لايلبس حلق لاتجعلي أذنيك بدونه ؛ جملي صدرك بالإكسسورات الجميلة

وألبسي البس الجميل المرتب الخاص للنهار للبيت ؛ وألفتي نظره أنت مارأيك بهذا الفستان وأسحبي رأيه بكل شيء حتى يتعود على إظهار إعجابه ..وكذلك أهتمي بشعرك وكل أعملي تسريحة وأطلبي رأيه ..وهكذا

شكليه كما تريدن انت فهو يشقى رجل لأجلك وأجل أولاده ..

وأستعملي لغة العيون فهذه توضح الكثير الكثير من معاني الحب والود ..

{ ثانياً }

السمع

حاولي التكلم بصوت ناعم رقيق ؛ لأن الرجل خشن الصوت ويلفت نظره نعومة الصوت ؛ وأمرنا الله جل جلاله إلا نخضع في الصوت للرجال الأجانب لما له من تأثير ؛ ولكن هذا حلالك وزوجك ..

أتصلي به بالعمل ..ولاتقولي كما ذكرت ح هو طلب ألا نكلمه للضروة ..لألأ ..كلها ثواني قليلة لتحريك خياله بك

..فقط كلمتين مشتاقة لك حبيت أسمع صوتك ؛ لاأريد شيء مع السلامة .

وإذا أقبل ضميه بإبتسامة وقولي كلمات بسيطة لها أثر ومفعول كبير ..مثل نورت البيت ؛ مشتاقة ومن هذا القبيل

{ ثالثاً }

الشم .

لاتجعليه يدخل البيت إلا مرتب ومبخر ؛ وكذلك تكوني أنت متعطره له ..وويكون لديك زيت عطري لكي تعملي مساج لزوجك حتى يترتاح جسده من تعب العمل ..

ولاتدعيه ينام إلا على رائحتك ؛ وعلى لمسات أناملك ..هو يحتاج لأهتمامك أكثر من أطفالك ..

أطفالك الله وضع في قلبك الحنان فطرة من الله ؛ ولكن زوجك التعامل معه والفوز بحبه مكتسب ؛ ويحتاج جهاد ؛ وزوجك جهادك ياغاليتي ..

{ جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ! أنا وافدة النساء إليك هذا الجهاد كتبه الله على الرجال فإن يصيبوا أجروا وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون ونحن معشر النساء نقوم عليهم فما لنا من ذلك قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أبلغني من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من يفعله }

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/98خلاصة حكم المحدث: [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]

{ رابعاً }

الحوار الزوجي الهادف

تعرفي على هوايات زوجك وماذا يحب حتى يكون بينكما مجال للكلام والحوار الشيق ؛ وأعرفي مايحب ؛ إذ كان يحب الضحك والنكت أقرئي عنها وإذا مجال ثقافي أبحري فيما يحب حتى يخلق حوار دائم بينكما

لأن طبيعة الرجل صامت ؛ فبحثي عن مفتاحة ودققي وستعرفين ماذا يحب ويكره ..فعملي جاهدة لما يحب وأبتعدي عن مايكره

وأظهري التقدير والإحترام له ؛ وشكره كل صغيرة وكبيرة يجلبها لك وأشعرية برضاك وحبك له ..لأن شكرك لزوجك هو بالأصل شكر لله جل جلاله لكي ينظر الله لك ..

قال صلى الله عليه وسلم :-

{{ لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها ، و هي لا تستغني عنه }} الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 289خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

بهذه الأمور سيتغير زوجك وسيلتفت لك ولن يستطيع الإستغناء عنك ..فقط أطلقى العنان لأنوثتك للتحرر والخروج من جنبيك ..

وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ : ( يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ) فَقُلْنَ : وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: ( تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِير مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ ) قُلْنَ : وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ( أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ) قُلْنَ : بَلَى ، قَالَ : ( فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ ) قُلْن َ: بَلَى ، قَالَ : ( فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ) رواه البخاري 304 .


{ المرحلة الثانية }



{ أولاُ }

تعاملك مع أهل زوجك بوجه عام ..

ياغاليتي أنت روح وأهل زوجك أرواح ...وكل شخص له طبيعته الخاصة به ؛ المهم التعامل الحسن بينكم وعلى حسب ماقال الله ورسوله ..

وهناك آداب وفنون في التعامل بين الإشخاص كماعلمنا ديننا الحنيف ..

إحترام الكبير وتوقير الشيخ والعطف على الصغير ..

قال الله صلى عليه وسلم :-

{ ليس منا من لم يرحم صغيرنا، و لم يعرف حق كبيرنا، و ليس منا من غشنا، و لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه }

؛ الراوي: ضميرة المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 7695خلاصة حكم المحدث: حسن

مساعدة المحتاج لوجه الله ؛ وتفريج الكرب لله ؛ والستر على أخبارهم ومايحصل لهم لله ..ومعاملتهم بإحترام ؛ على حسب إستطاعتك ..

من غير صهر ذاتك مع ذاتهم وتلبسين طبعهم لأ ؛ أو تضغطي على نفسك من غير إستطاعة ؛ { وازني الأمور } ؛ اي تتعاملين معهم على حسب مقدرتك ؛

ومخالطتهم بخلق حسن ولله بما يرضي الله ..لكي تكوني أقرب الناس يوم القيامة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..

قال صلى الله عليه وسلم:-

{ ألا أخبركم بأحبكم إلى و أقربكم مني مجلساً يوم القيامة: أحاسنكم أخلاقاً} رواه ابن حبان

وإن وجدت تعامل حسن منهم هذا شيء ممتاز وإن لم تجدي ؛ لاتعتبي عليهم وتجادليهم ووو ؛ أتركي الأمر فهو لن يضيع عند الله فعملك لله جل جلاله ..

وإذ كنت لاترغبين بالطبخ بمنزلهم وتحبين أن تتعاملي برسمية معهم ؛ لاتطبخي لست مضطرة لذلك ولكن حاولي كل شهر أو شهرين أن تعملي دعوة إلى منزلك وتطبخي لهم وتكرمي ضيوفك لله جلت عظمته ..

{ ثانياً }

التعامل والدي زوجك

هذان لهما معاملة خاصة ..أم وأب زوجك لهما معاملة خاصة ؛ إذ كنت تزورينهما أسبوعياً ؛ تسلمين على رؤسهما وتقابلينهما بوجه بشوش وتعامل لين رقيق ؛ وعندما تذهبي لبيتهم تعملي أي أكل معك { مالح أو حلو }

وتحاولي قدر المستطاع أن تجلبي كل شهر أو في المناسبات الأعياد هدية رمزية لهما ؛ لأن الهدية تقرب القلوب

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:-

(تهادوا تحابوا) رواه البخاري

{ المرحلة الثالثة }

تصالحي مع ذاتك ..

تحاوري معك نفسك ؛ وتكلمي معها وقولي الذي فات أنتهى ؛ وماحصل سابقاً من أهل زوجي ماض وأنتهى ؛


يكفي أنهم جدود وأهل أولادي ويحبون أطفالي حباً كبيراً ؛ وسأحبهم وأعمالهم معاملة حسن لله سبحانه ثم لزوجي ثم لأطفالي .

.وكرري ذلك كل يوم امام المرآة وقوليه تقريباً خمسين مرة بالصباح ؛ حتى يرسخ في عقلك الباطن ..

وكلما راودتك الأفكار السابقة ؛ غيري جلستك وأشغلي نفسك بأي شئ وكرري ماذكر أعلاه

{ المرحلة الرابعة }

الإتكال على الله في كل الأمور دقها وجلها ؛

لأن التوفيق بيد الله جل شأنه ..

قال الله تعالى :-

{ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88) هود

وكثفي الدعاء لله جل شأنه وماأمرنا الله بالدعاء إلا ليستجيب لنا ..

قال الله تعالى :-

(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ (60) غافر

أدعي الله أن يرزقك الحكمة في التعامل في جميع امورك ..

كما قال الله تعالى :-

(وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا (269) البقرة

قال صلى عليه وسلم :-

{الكلمة الحكمة ضالة المؤمن، فحيث وجدها فهو أحق بها } الراوي: أبو هريرة و علي بن أبي طالب المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 6462خلاصة حكم المحدث: حسن

وأدعي الله بهذا الدعاء لأي أمر يشكل عليك ..

{ اللهم دبرني فإني لاأحسن التدبير }

كما قال الله تعالى :-

(وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ (31) يونس


{{ ختام الإستشارة ونهايتها }}

قرأت العضوة الإستشارة وبعد فترة زمنية ردت وقالت :-

جزاكِ الله كل الخير ، وبارك فيكِ
ان شاء الله سااخذ بالنصيحة








__________________
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

=====================

 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:15 PM.


images