رمضان البداية - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

الثقافة الاسلامية صوتيات ومرئيات إسلامية ،حملات دعوية ، أنشطة دينية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 29-06-2013, 12:09 AM
  #1
غايتي رضا ربي
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 21
غايتي رضا ربي غير متصل  
رمضان البداية

1-البداية من هنا
بقلم اختكم الفقيرة الى الله

بعد ان احسست الفتور والتهالك فى اداء الشعائر

عبادتى التى اصبحت تؤدى بشكل روتينى


هزتنى كلمة سمعتها فى احدى المحاضرات

وكان الشيخ يتحدث عن رمضان


فقال رمضان البداية ورمضان خطوة الى المجد


اندهشت مجد اى مجد يقصد ؟!!

طبعا رضا الله فى حد ذاته مجد

لكن لم استطع استيعاب الكلمة

وقتئذ الا بعد ايضاحها


انت عارف لما فجاءة تفتح التلفاز

وتجد شخصا غير معروف لك بالمرة


وقد حصد اكبر الجوائز الدنياوية

وقتها يتحدث الجميع باسمه

وانه كذا وكذا

اما فى الاخرة وانت مازالت فى الدنيا


لو حصلت على العتق فى هذا الشهر

ارك تقول يا حظى السعيد !!

لقد حصلت على مجد العفــــــــــــــــــــو

عفو ايه يا جماعه !
عفو ابدى
يالــــــا سعدك
اتكون منهم ؟
الله اعلم


..............
وقفت اليوم فى الصف فى صلاة القيام

واخذ الشيخ يتلو من ايات الذكر الحكيم

مضت ركعات من الصلاة

ثم سمعت شهقات وبكاء من الصفوف

الخلفية لم ارى صاحب الصوت

ولكن فكرت ما شاء الله

ماازلنا فى الليلة الثانية

وصاحب الصوت يبكى

اتراه يريد المجد !

من الان


البداية

...........


من اكثر من عام او اثنين

دخلت احد المساجد


وجدت امرأة تجلس ..شعورها بالارهاق يصل اليك دون عناء

اقترب منها كان معها مصحف كبيراااااا تقرأ منه

ولكن بعكس ما نقرأ !

كانت تسند غلافه وهو مفتوح الى صدرها !!

اقتربت اكثر

ماهذا ؟؟!!

المصحف ورقاته كلها بيضاء فارغه !!


يا آلهى اكتشفت انها كفيفة والمصحف جميعه منقط او حروفه مفرغه


طريقة برايل .. لتقرأ باللمس


خرجت من دهشتى وذهبت اليها محدثة طالبة منها اى مساعدة يمكنى ان اسديها لها

شكرت لى هذة السيدة سعى لها

ولكن لاحظت انها تخشى ان تنلفت السطور او قل الحروف من بين اصبعها

فاخذت تحدثنى واصبعها ضاغط وبشدة على الحرف التى وقفت عليه !!
فى العام التالى فى رمضان دخلت نفس المسجد لاصلى وجدتها تجلس بعيدا وبيدها مصحفها

انه المجد !
عجباااا لنا الا نعتبر
...........
اخوتى فى الله .. كل شىء نصيب
كله بقدر الله

لا اعرف اتكون ليلة مجدك هذا العام ام لا !!
انطلق اطلب العتق من الان

اغمض عينك عن كونها ليلة فردية ام لا

فلكل ليلة عتقاؤها فاطلبها من الملك

الذى اليه المصير

فاطلب المجد من الان !!

ولتكن تلك البداية لكل ايامى مش رمضان بس

اعرف ان علامة قبولك بعد رمضان طاعات جديدة
يمنحك اياه الرب







2-من احاديث الحبيب عن رمضان
تجميع اختنا ام اسامة

قال صلى الله عليه وسلم
من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر
الراوي: أبو أيوب المحدث: ابن القيم - المصدر: تهذيب السنن - الصفحة أو الرقم: 7/86
خلاصة حكم المحدث: صحيح

***********************
قال صلى الله عليه وسلم
إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة ، وغلقت أبواب النار ، وصفدت الشياطين
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1079
خلاصة حكم المحدث: صحيح


************************************
قال صلى الله عليه وسلم
كل عمل ابن آدم يضاعف ، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف ، إلى ما شاء الله ، قال الله عز وجل : إلا الصوم ؛ فإنه لي ، وأنا أجزي به ، يدع شهوته وطعامه من أجلي ، للصائم فرحتان ؛ فرحة عند فطره ، وفرحة عند لقاء ربه ، ولخلوف فمه أطيب عند الله من ريح المسك
الراوي: أبو هريرة و زيد بن خالد الجهني المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4538
خلاصة حكم المحدث: صحيح


***********************************************
قال صلى الله عليه وسلم
من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا ، غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1901
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


******************************
قال صلى الله عليه وسلم
هذا شهر رمضان قد جاءكم ، تفتح به أبواب الجنة ، و تغلق فيه أبواب النار ، و تسلسل فيه الشياطين
الراوي: أنس بن مالك و أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6995
خلاصة حكم المحدث: صحيح


**********************
قال صلى الله عليه وسلم
إن رمضان شهر افترض الله عز وجل صيامه وإني سننت للمسلمين قيامه فمن صامه إيمانا واحتسابا خرج من الذنوب كيوم ولدته أمه
الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 3/142
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

******************

3-وقفه مع ايات عن الصيام
تجميع اختنا ام اسيد
باسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فنتكلم عن تفسير آيات الصيام وما يتعلق بها من أحكام: يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183]. قوله تعالى: (كُتب) ، أي: فرض، وإن كانت الكتابة أحياناً تأتي بمعانٍ أخر، فتأتي أحياناً الكتابة بمعنى: التقدير، كما قال تعالى: وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ [البقرة:187] أي: ما قدره الله لكم، لكن قوله: (كُتب) في هذا الموضع، معناه: فرض وأوجب.








قال تعالى: وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة:184]، أن: هنا مصدرية، فالمعنى: وصيامكم خيرٌ لكم، فهنا ينبغي أن تفهم: خير لكم من ماذا؟ لأن البعض يحملها على أنها خيرٌ لكم من الإفطار في السفر، أو خيرٌ لكم من الإفطار في المرض، وهذا محملٌ ضعيف، إنما قوله تعالى: وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ أي: خير لكم من الفطر والإطعام. قد كان الأمر أول فرض الصيام: إما أن تصوم وإما أن تفطر وتطعم، سواء كنت مسافراً أو مريضاً أو لم تكن، كان للجميع هذا الترخيص. فقوله: وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ، فيه دليل على أن أعمال البر تتفاضل، وهناك فاضل، وهناك ما هو أفضل من هذا الفاضل، وهناك مفضول.


قوله تعالى: فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا [البقرة:184]، قال العلماء، المراد بتطوع الخير هنا: أطعم مسكينين أو ثلاثة بدلاً من المسكين الواحد، وهذا قول له وجاهته، وقد تقدم معنا كثيراً في عدة مسائل من مسائل الفقه. فإذا جاءنا شخص وقال: ولد لي ولد وأريد أن أذبح عنه شاتين كما حثنا رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام، كما في الحديث: ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان ، وعن الجارية شاه

الراوي: عائشة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1513
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
)، فيقول: أريد أن أذبح عجلاً مكان الشاتين، هل هذا يجزئ؟ فنقول: من باب الأقيسة القوية: أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل البقرة أو البدنة تقوم مقام سبعة في الحج، والحج أعظم من العقيقة، فمن ثم يجوز لك على هذا القياس أن تذبح عجلاً، وأجرك أعظم، والله تعالى أعلم.

قوله تعالى: وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ [البقرة:184]، أيضاً يقدر أنهم أفطروا، والفدية طعام مسكين، وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ [البقرة:184]. ذهب جمهور أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى تأويل الآية على النحو التالي: قالوا ما حاصله: إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في أول أمر الصيام لم يكونوا قد تدربوا على الصيام، فلما أُمِروا به رحمةً من الله سبحانه بهم، كانوا بالخيار: إما أن يصوموا، وإما أن يفطروا ويطعموا مكان كل يوم مسكيناً، فكان في أول أمر الصيام، لك أن تصوم، ولك أن تفطر وتطعم مكان كل يوم مسكيناً، وهذا رأي جمهور أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم باستثناء عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهما، قالوا: ثم نسخ هذا التخيير بقوله تعالى: فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ [البقرة:185]. فقوله تعالى: وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ إن هم أفطروا ألا وهي طَعَامُ مِسْكِينٍ [البقرة:184]، وتقدير طعام مسكين تقدير عرفي كذلك. صحيح أنه ورد عن بعض السلف الصالح رحمهم الله، التقدير: بمد من شعير أو مد من أقط أو مد من حنطة، لكن كان هذا هو الذي في زمانهم، وليس فيه خبرٌ ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، فإذا كنت من بلدة أهلها يأكلون اللحم فلتطعم المسكين لحماً، إذا كنت من بلدة أهلها يأكلون الفول فلتطعم المسكين من الذي تأكل منه، أي: من الذي يأكل منه عموم الناس، وهي وجبة واحدة.
قوله تعالى: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:184]، يؤخذ منه بعض الفقه، فالله سبحانه وتعالى لم يحدد متى هذه الأيام الأخر، فمن ثمّ يجاب على التساؤل الذي يصدر كثيراً من النساء: امرأةٌ كان عليها أيام من رمضان السابق، فدخل عليها رمضان هذا وهي لم تقض تلك الأيام، فماذا عليها؟ فيرى البعض أن عليها أن تصوم فيما بعد، وأن تطعم عن كل يوم مسكيناً، والإلزام بالإطعام ليس له دليل؛ لأن الله سبحانه وتعالى يقول: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:184]، ولم يحدد متى هذه الأيام الأخر، فالقول بإلزامها بإطعام مع الصيام إذا دخل عليها رمضان، ولم تكن قد صامت الأيام السابقة قولٌ لا دليل عليه، وإن أورد شخصٌ علينا أثر أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها الذي فيه: كان يكون عليّ الصيام من رمضان، فلا أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان للشغل برسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا الأثر ثابت عن عائشة رضي الله عنها، إلا أن القول بالشغل برسول الله صلى الله عليه وسلم ليس من قول عائشة ، إنما هو من قول يحيى بن سعيد القطان أدخله على كلام عائشة رضي الله عنها. فعلى كلٍ ليس في هذا الأثر إلزام بالإطعام، إنما فيه استحباب المبادرة إلى القضاء قبل أن يأتي رمضان آخر، وهذا الصنيع صحيح، ألا وهو استحباب القضاء قبل أن يأتي رمضان آخر، حتى لا تتراكم على الشخص الديون، فالله يقول: فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ [البقرة:148]، ويقول النبي عليه الصلاة والسلام: (دين الله أحق أن يقضى).

الراوي: - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 8/175
خلاصة حكم المحدث: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)

وقوله تعالى: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:184]، لم يذكر أنها على التوالي، فعلى ذلك فمن أفطر أياماً فإن له أن يُجزِّئْ قضاء هذه الأيام ولا يلزمه التتابع في قضاء ما فاته من أيام قد أفطرها في رمضان.
قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ [البقرة:183] هنا تشبيه، هل التشبيه ينسحب على أصل الفرضية؟ أعني: هل الصيام فرض عليكم كما كان مفروضاً على من كان قبلكم؟ أم أن التشبيه يقصد الصفة، أي: كتب عليكم رمضان بصفة الصيام فيه، غير الامتناع عن الطعام والشراب، كما كان على من كان قبلكم رمضان أم أن الصيام مفروضٌ عليكم كما كان مفروضاً على من كان قبلكم، مع اختلاف في صفة الصيام التي كان عليها الأمم من قبلنا؟ الذي يظهر والله أعلم: أن المشابهة إنما هي في أصل الفرض، فكما أن الصيام فرض على من كان قبلكم، فقد فرض عليكم، لكن هل الصفة هي الصفة؟ لا أعلم شيئاً صريحاً في هذا صراحة تامة، اللهم إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أحب الصيام إلى الله صيام داود، كان يصوم يوماً ويفطر يوماً)

الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الترمذي - المصدر: مختصر الأحكام - الصفحة أو الرقم: 3/427
خلاصة حكم المحدث: حسن





4-لاتكن عبدااا رمضانيا وكن عبدا ربانيا
بقلم اختنا غايتى رضا ربي

أعتاد الناس على القيام بالعبادات دون فقه ومعرفة هذه الأحكام بحيث أن هذه العبادات لا تشكل رادعا عن أحكام حرمها الله عليهم
وعندما نستقبل شهر رمضان نستقبله أستقبالا دون فقه وعلم فيظن البعض أن هذا الشهر يقتصر على الأكل والشرب وعلى صلاة التراويح ولو تعلم هذا الأنسان ماذا كان يفعل رسولنا الكريم في هذا الشهر لما أقتصر على عملين فقط أنما أدرك بإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم بأعمال تقربه من الله ليس فقط بشهر رمضان انما في كل يوم كان يزداد طاعة لله جل وعلا
وعندما يتصف الأنسان بأخلاق وأفعال وأقوال نبينا الحبيب يكون العبد ربانياً يعبد الله على حق حتى يلقاه وهو راض عنه
يقول أبن قيم الجوزية -رحمه الله -
لولا أذكار الصباح والمساء لهلكت
فاعمل ان يكون رمضان البداية قل يارب اعنى على ان يكون رمضان البداية لما بعده
فانت ربي ولن اكون عبدااا رمضانيا بل عبدك لك الهى

5-هيا نحيي سنن هجرت
تصميمات ام اسيد

تخريج الحديث

الراوي: أبو هريرة المحدث: علاء الدين مغلطاي - المصدر: شرح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1/77
خلاصة حكم المحدث: سنده صحيح




تخريج الحديث

الراوي: عبد الله بن عباس المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 1/123
خلاصة حكم المحدث: صحيح



تخريج الحديث

الراوي: أم الدرداء المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 487
خلاصة حكم المحدث: صحيح




6-فيديو من تصميم اختنا باحثة






الموضوع من عمل مجموعة قلوب تنبض بحب الله
ومجموعة المطمئنات بذكر الله
نرجو نشره حتى تعم الفائده
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:57 AM.


images