أولاً:
شكراً جزيلاً لكل من حضر وقرأ هذه القصة الرائعه والتي تعكس بعض الجوانب السيئه وبعض الجوانب الجميله في مجتمعنا الذي يدعي الكثيرون بالمثاليات فيه وأنه يندر أن نجد فيه المحتاج والمسكين ومكسور الجناح والضعيف...
ثانياً:
ولكي نحافظ على بعض المشاعر التي تحركت عند قراءة هذه القصة هاهو رمضان قادم لنستفد من أبواب الخير التي نتغافل عنها احدى عشر شهراً ونتذكرها في رمضاااااااااااااااااااااااااااااااااااان....
ثالثاً:
أما فيما يخص تكملة القصه والتي طالبني الكثيرون بسردها هنا فنهايتها ما جاء في الرد السابع في هذا الموضوع....
شكراً لحضوركم الرائع...
شكراً للرائع محمد الحضيف...
شكراً لكي موضي ( ياصاحبة القلب الأبيض ) جعلتيني دائماً أحب من حولي وأنظر إليهم بحب ولا اسيء الظن بأي شخص كان...[/CENTER]
القصه موجوده في المكتبات بهذا الأسم:
موضي..
حلم يموت تحت الأقدام...
[CENTER]