ذكركِ الطّيبُ -هنا- جعلنِي أعرفكِ مذ زمنٍ طويلٍ يا سيّدة ... عودًا حميدًا, وأهلًا ومرحبًا بكِ. أرجو أن يمن الله على والدتكِ بالصّحةِ والعافيةِ وأن يحفظها لكِ, ثمّ عنكِ / عن انفصالكِ ...لن أقول لكِ لا تشعري بالحزنِ والأسى, لأنّكِ حزينة, لكن لا تسألي كيف وَلمَاذا و...؟ فإنّ من نحبُّهم هم من يورثونا ذبحاتٍ في القلبِ -عادة-!. "ولأنّ من المفترض في الحياةِ أن تسير للأفضل, لأنّ علينا أن نتحسن فيها, أن نصطلح معها ومع ذواتنا, أرجوكِ -فقط- ألّا تجلدي ذاتكِ بسياطِ اللوم والتقريع على ما مضى, ولا تندمي على أجملِ الصّفات الّتي لم تثمر في الآخرين, ... حديثنا عن تصوركِ لحياتكِ بحيث تصلي إلى مكانٍ لا تتخلي فيه عن رغباتكِ, وأحلامكِ, واحتياجاتكِ, ورؤاكِ وآمالكِ,... آجركِ الله في مصيبتكِ وأخلفكِ خيرًا منها, وما عند الله خيرٌ وأبقى .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
ابغى أدعي عليه ربي ينتقم منه على إلي سواه فيه وفي أولاده
ومو قادرة حتى أدعي ليش هالبشاعة كلها بداخله وأنا حتى دعوة عليه مو قادرة |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|