الأخت الفاضله شهد ... اقرأي مداخلتي للنهايه بتركيز
بما أن الأمر كما ذكرتي , انصحك لا تقولي لخطيبك أي شي عن هذا الموضوع اطلاقا لا قبل الزواج ولا بعده . وثقي تماما بأنه لن يلاحظ شيئ , لأن المنطقه ضيقه جدا , ولن يتمكن من الاحساس هل الغشاء موجود أم غير موجود , لأنه بسبب تألمك لحظتها سيكون مركزا معك ومتحسس لألمك , فلن يستطيع التركيز اذا كان الغشاء موجودا أم لأ . أضف الى ذلك خجلك الفطري في تلك اللحظات سيجعل من زوجك اكثر حرصا على انهاء الجماع بسرعه للتخلص من هم فض الغشاء , وشجعيه ان يكون عنيفا معك بعض الشيئ بالجماع اول مره تحت ذريعة انهاء هم فض الغشاء بسرعه لترتاحو من هذا الهم فربما سالت بعض قطرات الدم وترتاحي تماما . اما اذا لاحظ عدم وجود الغشاء وطلب الذهاب للطبيبه للتأكد , فاذهبي بدون تردد او خوف , واذا أقرت الطبيبه عدم وجود الغشاء , قولي له ولأهلك اني سبق ان سقطت بدورة المياه قبل كذا سنه , ولم اكن أعلم اني فقدت الغشاء . كما ان هناك فكره , ليكن اول جماع بينكما وهو في حالة ارهاق نوعا ما , وليس نشيطا وواعيا تماما , لكي لا يدقق كثيرا في الموضوع , ويكون همه انهاء المهمه والخلود الى النوم . ستر الله عليك |
استغرب منك اختي الكريمة عدم رغبتك في الافصاح عن الكيفية التي عرفت فيها انك لست بكرا ً فنحن نتعامل مع مجرد معرف ولايوجد اي سبب لعدم ذكرك ذلك وعندي سؤال ارجو ان تجاوبيني عليه بصراحة هل فعلاً ان فقدانك لعذريتك سببه العاده ام هناك سبب اخر لاتريدين الافصاح عنه وبالنسبة للاخوان الذين قالو لا تخبريه اقول يا اخواني هذا من الغش المحرم ولايجوز لها ان لا تخبر زوجها بذلك بغض النظر عن سبب فقدانها لغذريتها فهو بينها وبين ربها ام هذا فهو عيب يجب كشفه |
وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء : " مسلمة تعرضت لحادثة في الصغر فقد منها غشاء البكارة ، وقد تم عقد زواجها ولم يتم البناء بعد ، وحالة أخرى تعرضت لنفس الحادث ، والآن يتقدم لها إخوة ملتزمون للخطبة والزواج ، وهما في حيرة من أمرهما أيهما أفضل : المتزوجة تخبر زوجها قبل البناء أو تكتم هذا الخبر ؟ والتي لم تتزوج بعد هل تسير في هذا الأمر خشية أن ينتشر عنها ويظن بها سوء ، وهذا كان في الصغر وكانت غير مكلفة أم هذا يعتبر من الغش والخيانة ، هل تخبر من تقدم إليها أم لا لأجل العقد ؟ فأجابت : " لا مانع شرعا من الكتمان ، ثم إذا سألها بعد الدخول أخبرته بالحقيقة " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (19/5). ونسأل الله لك التوفيق والسداد . |
المسداني وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء : " مسلمة تعرضت لحادثة في الصغر فقد منها غشاء البكارة ، وقد تم عقد زواجها ولم يتم البناء بعد ، وحالة أخرى تعرضت لنفس الحادث ، والآن يتقدم لها إخوة ملتزمون للخطبة والزواج ، وهما في حيرة من أمرهما أيهما أفضل : المتزوجة تخبر زوجها قبل البناء أو تكتم هذا الخبر ؟ والتي لم تتزوج بعد هل تسير في هذا الأمر خشية أن ينتشر عنها ويظن بها سوء ، وهذا كان في الصغر وكانت غير مكلفة أم هذا يعتبر من الغش والخيانة ، هل تخبر من تقدم إليها أم لا لأجل العقد ؟ فأجابت : " لا مانع شرعا من الكتمان ، ثم إذا سألها بعد الدخول أخبرته بالحقيقة " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (19/5). ونسأل الله لك التوفيق والسداد . رد مع اقتباس |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|