هو حسب اختلاطك بمين في فترة قبيل الوحم ....
مثلا أنا كرهت في الأول زوجي في الثاني كرهت بعد زوجي في اللي بعد كرهت عيالي كلهم والمطبخ لأني كنت أطبخ قبل الحمل .. وأرجع أقول شكرا لمحاولتكم تفهمنا والله لا يذوقكم اياها وكله عليكم سهل وخفيف معليش نورا اقتحمت موضوعك بالردود بس وش اسوي افضفض |
شوفي نوره
مارح تلقي جواب مقنع اللي ما تتوحم او وحمها خفيف رح تقولك دلع ومبالغه وجيل اخر زمن واللي وحمها قوي رح تعجز وهي تشرح وضعها كيف كان كل جسم يختلف عن الثاني وقدرة التحمل عند شخص تختلف عن اخوه كذلك الاجيال بس على فكره انا ابرهنلك انه زمان اول كانو مدلعات مين اللي ابتدع قصة ال40 يوم حقت النفاس عند الاهل ..مو جيل اول؟ مدلعين نفسهم يروحو بيت اهاليهم ويقفلوها 40 يوم كانه فرض وواجب مخدومه محفوله مشيول عيالها اشمعنى محد علق على هذي؟ شوفي بنات اليوم ما شاء الله تبارك الله اسبوعين بالكثير الا وهي قايمه وقاعده ومافيها الا العافيه امي تقولي زمان كانت الوحده في النفاس تقعد 40 يوم منسدحه ما تتحرك الا عشان ترضع ولدها او تروح الحمام وانتي بكرامه..هااا ايش رايك بالدلع حق زمان؟؟ |
مين اللي ابتدع قصة ال40 يوم حقت النفاس عند الاهل ..مو جيل اول؟
مدلعين نفسهم يروحو بيت اهاليهم ويقفلوها 40 يوم كانه فرض وواجب مخدومه محفوله مشيول عيالها اشمعنى محد علق على هذي؟ شوفي بنات اليوم ما شاء الله تبارك الله اسبوعين بالكثير الا وهي قايمه وقاعده ومافيها الا العافيه امي تقولي زمان كانت الوحده في النفاس تقعد 40 يوم منسدحه ما تتحرك الا عشان ترضع ولدها او تروح الحمام وانتي بكرامه..هااا ايش رايك بالدلع حق زمان؟؟ |
وتكفي في ذلك الاشارة أيضاً إلى ما تتعرض له الوالدة من نزيف دموي طيلة فترة النفاس, والتي قد تمتد من لحظة إلى ستين يوماًً( بمتوسط يقدر بحوالي الأربعين يوما), وذلك لسقوط المشيمة مع المولود, وتركها للأوعية الدموية التي كانت تصل بينها وبين جدار الرحم مفتوحة تنزف كالجروح النازفة, ولولا رحمة الله ـ تعالى ـ بالوالدة, تلك الرحمة التي هيأت لها إفراز العديد من الهرمونات التي تعين الرحم على الانقباض انقباضاً شديداً بعد الولادة مباشرة، لنزفت النفساء حتى الموت . وهذا الانقباض يعود بوزن الرحم ( بدون محتوياته) من حوالي الكيلو جرام قبل الولادة مباشرة إلى حوالي الخمسين جراماً فقط في نهاية فترة النفاس, ويعود جدار الرحم من خمسة سنتيمترات إلى أقل من سنتيمتر واحد في السُمْك, وتستمر التغيرات في جدار الرحم, وفي بطانته حتى يعود إلى هيأته قبل الحمل عبر سلسلة من المعاناة الحقيقية التي تتحملها الأم الوالدة بالكثير من الصبر والاحتمال ، ولذلك قال ربنا ـ تبارك وتعالى ـ : " حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ ", وقال المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ للرجل الذي حمل أمه على ظهره يطوف بها البيت الحرام وهي على ظهره, ثم سأله قائلا: يارسول الله: هل قضيت حقها؟ فقال له رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " لا, ولا بزفرة واحدة " (رواه الحافظ أبوبكر البزار بإسناده عن بريدة عن أبيه) , والزفرة ـ وجمعها زفرات ـ هي واحدة( الزفير) بمعنى إدخال النفس إلى الرئتين, وعكسها( الشهيق) . وتشجع الوالدة أثناء الوضع على التنفس بطريقة خاصة تعينها على تحمل الطلق . ويقال إزدفر) فلان كذا إذا تحمله بمشقة، فترددت فيه نفسه, وقيل للإماء الحاملات للماء( زوافر) لما يتعرضن له أثناء ذلك من مشقة . |
النفاس: يحتاج رحم المرأة والجهاز التناسلي للمرأة ليعود إلى ما كان عليه قبل الحمل إلى مدة تتراوح بين ستة وثمانية أسابيع ، وفي نهايتها يعود الرحم إلى حجمه الطبيعي ويخرج دم النفاس وما يتبعه من إفرازات من الرحم ويستمر خروجه لمدة ثلاثة إلى أربعة أسابيع ، وقد تطول المدة إلى ستة أسابيع . ومعدل المدة لدى أغلب النساء هي 24 يوماً كما يراه الأطباء .. وتزيد المدة إذا لم ترضع الأم ولدها . وأقل النفاس لحظة كما قرره الفقهاء والأطباء وغالبه أربعون يوماُ وقد يصل إلى السنتين . والجدير بالذكر أن بعض النساء قد يطهرن بعد ساعات أو أيام من الولادة ، ولكنهن ينتظرن إلى مضي أربعين يوماً حتى يطهرن ويعدن إلى الصلاة والعبادات ، بينما ينبغي عليهن أن يتطهّرن ويباشرن الصلاة والعبادة بعد انقطاع دم النفاس مباشرة ودون انتظار إلى مضي أربعين يوماً . المصدر كتاب الكون والإنسان بين العلم والقرآن للمؤلف بسّام دِفضع |
أقل مدة النفاس وأكثره يجب معرفة مدة النفاس من الوجهة الشرعية لأنه كما هو معروف فإن دم النفاس يحرم ما يحرمه الحيض كالجماع ويسقط ما يسقطه الحيض كالصلاة والصوم.. الخ. ومن الوجهة الشرعية: أولا نستدل بما حصل أيام النبي (فعن أم سلمة رضي الله عنها) قالت: كانت النفساء تجلس على عهد الرسول أربعين يوما أخرجه " الترمذي وأبو داوود". وقد اختلف الفقهاء في تحديد أقل مدة النفاس وأكثره. وهم محقون في ذلك فالموضوع ليس سهل التحديد حتى ولا من الوجهة الطبية.. وأبدأ بموجز للأقوال الشرعية وأقوال الفقهاء في ذلك. أقل النفاس: ذهب معظم الفقهاء ومنهم المالكية إلى أن لا حد لأقله.. وفال الشافعي بأن أقل النفاس مجة.. وقال أبو حنيفة أقله خمسة وعشرون يوما، وقال حسن البصري أقله عشرون وقال غيرهم أقله أحد عشر يوما. أكثر مدة النفاس: أما أكثره هذا هو المهم وأيضاً الاختلاف فيه العلماء من قائل أنه ستين يوما وهو مذهب الشافعي، وقال آخرون أنه أربعين يوما هذا مذهب أكثر العلماء. وإن كان أيضاً قال بعضهم بأن أكثره سبعون يوما، ونسب آخرون أكثر مدة النفاس فأكثر النفاس للغلام (إذا كان ذكرا) ثلاثون يوما وإن كانت جارية أربعون يوما. وعما قال الدكتور البار في كتابه " دورة الأرحام " فإن الفقهاء يعرفون النفاس تعريفا تختلف إلى حد ما عن تعريف الأطباء له.. فالفقهاء يربطون النفاس بدم النفاس وإفرازاته ". ولو نظرنا إلى النفاس من الناحية الطبية: لنجد أنه هو عبارة عن الفترة التي تلي نزول الجنين والمشيمة من الرحم، وهي الفترة الزمنية التي يستعيد فيها الجسم عموما والأعضاء التناسلية الداخلية والخارجية للمرأة (الرحم و المهبل والمبيض.. الخ) نشاطه وقوته ويعود إلى ما كانت عليه قبل الحمل.. ففي هذه الفترة يعود الرحم إلى حجمه الطبيعي وتستغرق عودته إلى مدة تتراوح ما بين 1-8 أسابيع.. وفي خلال هذه المدة منذ بدايتها أي بعد الولادة مباشرة يأخذ جدار الرحم الداخلي في التكسر مثل ما يحدث في العادة الشهرية (الحيض)، يخلي ما فيه من مواد وخلايا التي تكونت أثناء الحمل وبفعل الهرمونات..؟ تكون الإفرازات الناتجة وهو ما تعرف بدم النفاس حمراء قانية محتوية على دم متجمد ثم يتغير اللون تدريجيا بعد 3-2 أيام ويصبح بني اللون يستمر لعدة أيام ثم يصير إفرازات بيضاء.. وتستمر تلك الإفرازات البيضاء عدة أسابيع ثم تنقص إلى معدلها الطبيعي التي كانت عليه قبل الحمل. وعليه فإن دم النفاس والإفرازات البنية الناتجة عن تكسر جدار الرحم (الذي يشبه الحيض) يأخذ في المتوسط لدى النساء ما بين أسبوعين إلى ثلاث أسابيع. ويندر جدا أن لا يكون للنفاس دم أو إفرازات حمراء بعد الولادة. وهذا يحدث عادة عندما يجرف الرحم الداخلي تماما أثناء الولادة ومع نزول المشيمة والأغشية المحيطة.. أو عندما يستأصل الرحم بعد الولادة وأثناء العملية القيصرية في حالات نادرة يكون بها نزيف شديد أو انفجار في الرحم يصعب توقيفه إلا باستئصال للرحم. عندها سوف لا ترى النفساء دم ينزل بعد الولادة. ولكن في معظم الحالات لابد من وجود دم نفاس لذا لابد من وجود مدة لأقل النفاس. أما أكثره ففي المتوسط كما قلت تنتهي الإفرازات المشوبة بحمرة وتصبح بيضاء في خلال أسبوعين إلى ثلاث على الأكثر.. ولكن هناك حالات وتعد أيضا طبيعية يستمر فيها تلك الإفرازات وربما لعدة أسابيع وإلى أربعين يوما. هذا وقد أتفق العلماء على أن الدم الذي ينزل قبل الولادة لا يعد نفاس ولا حيض.. وعلى كل فإن أحكام الطهر من النفاس متعلقة بتوقف الدم وتوقف الإفرازات الدموية فمتى ظهرت البقعة البيضاء - كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها- فهو طهر و لزم صاحبتها الصلاة والصيام ومعاشرة الزوج.. الخ. بعد الإجهاض.. ما حكمه؟ أما فترة الامتناع عن ممارسة الأحكام الشرعية بعد الإجهاض فأعتقد أنها ليست طويلة ولا صعبة. ويمكن قياسا اعتبار أن الفترة التي ينزل فيها الدم والإفرازات الحمراء وأن الدم والإفرازات الدموية بعد الإجهاض لا يستمر أكثر من 3-7 أيام بعدها يعد طهرا وينهى المحظور.. والله أعلم. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|