في احدث دراسة اوروبية نشرت اليوم و قامت بها مجموعة مختصة من رجال الكنيسة العنف الاسري و التحرش الجنسي ضد الاطفال اثبتت ان هذا ماهو الا نتيجة لحرية الممارسة الجنسية خارج الاسرة المتبعة منذ السبعينات مما ادى الى زيادة العنف السري و انعدام الحب داخل لاسرة