|
الطبيعي أن الأنثى تكون تابعة ..
وهذه هي الفطرة .. ولو تلاحظي أن الزوجة الموظفة حين لا ينفق عليها زوجها المقتدر تشتكي .. ليس خوفا على راتبها بل لأنها تود أن تشعر بأن زوجها هو القائم بشئونها .. وهكذا خلق الله الإناث .. فالزوجة ليس لها استقلالية مطلقة .. بل إن خروجها ودخولها وزياراتها لأهلها وأقاربها وكل شئون حياتها لا بد أن تكون بإذن الزوج .. ولو أرادت الزوجة أن تشتري غرضا وامتنع زوجها فالمفترض أن تكون تابعة لقراره .. ما لم تكن قراراته في معصية الله .. ولذا - أختي الكريمة - لو رأى زوجك أن المصلحة العامة في أن تكون السيارة باسمه .. وفي ذات الوقت تثقين به فما المشكلة في أن تكون السيارة باسمه ؟.. ولو كنت مصرة إصرارا كبيرا على موقفك فحاولي أن تقنعيه بهدوء .. وأخبريه أنك ستكتبين له تفويضا أو توكيلا بمراجعة كافة الجهات ذات العلاقة بأمر السيارة .. |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|