حقيقة وضعها جدا صعب
فإذا لم يكن بمقدورك أن تساعدها في حل مشكلتها فأضعف الإيمان ألا تزيد عليها
كلامك كان قاسيا عليها ويمكن لن تنساه لك
هي لم تخطئ بطلب الطلاق بغية الإنجاب لكنها أخطأت بطلبها العودة إليك من 3 نواحي:
ناحية أنك مجروح منها فعودتها مغامرة والحب لا يستطيع تغطية الجروح
ومن ناحية أطفالها واحتمال يأخذهم والدهم
والأخيرة أنك تزوجت بمن تحبها وهي ستكون ثانية وثانوية ,
وأنت رجعتها بإرادتك, ومن مكارم الأخلاق أن تواسيها بالكلمة الطيبة وبث الأمل في نفسها وأسباب الصّبر .
ولو أظهرت لا مبالاة, قد تفهم منها أنك شمتان فيها وكأنك تقول هؤلاء الأطفال الذين تركتيني لإنجابهم تستاهلي فراقهم,
__________________
إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك.
ممتنّة لله وحده