أخي الكاتب موضوع رائع وجميل
من أهم هذه الأشياء هو مايتبعه والدي معنا عندما كنا في الصغر وهي
الصراحة معه في كل شيء، عود ابنك على الصراحة في كل شيء يعني باللغة العامية لما كنا صغار
كنا أول مانشوف شي غلط أو حركة غلط لدرجة مرة جيت لوالدي وقلتله واحد كبير سنة سادسة دايم
يطالع فيني واحسه يستقصدني بنظراته وكنت صف ثالث قام الوالد راح للمدرسة وقابل الطالب عند
المدير طلع المسيكين عاجبه الكبك ونفسه يشتريه وابوه حالته تعبانه قام الوالد أشتراله ثاني يوم كبك واعطاه هو.
الله يذكر هديك الأيام المهم الصراحة كويسة وممتازة وهادا مايفتقره أكثر الأولاد مع أبائهم في مجتمعنا
ومن هنا تخرج الطامة الكبرى يصير الولد في مراهقته يدخن والوالد ولا هنا وممكن يمارس عادات
خاطئة وقد تكون محرمة ووالده لا يدري عن شيء لماذا؟
لأن الصراحة معدومة والوالد في واد والولد في واد آخر.
الصراحة برأيي من أهم الأشياء التي يجب على كل والد أن يبنيها بينه وبين ولده وسيرى فوائدها في
الكبر والصغر لولده.