كوكي هو متحرر على نفسه و معي لا
اذا كان في عقله ما يفعله هو عادي فلماذا أنا يمنعني من تكوين أصدقاء او لمذا لا يعرفني بصديقاته اذا من مجرد صديقات ، لمذا لما يذهب للديسكو سابقا لا يأخذني معه كما يفعل الإسبان مع زوجاتهم
هو لما تزوجني ما كان بده إسبانية لأنهم متحررين لكنه يتبع أسلوبهم و يمنعني!!!!!! و ليس من حقي الغضب
غير أنه يجيني متشبع من الضحك و السوالف و ما يطيق لي كلمة لا حب ولا نقاش ولا عتاب ولا سؤال
لكنه معهم يحكي من غير ما يسؤلوه يثرثر و بشوش و خفيف الضل شخصيته مخالفة معهن و معي نكد او جفاف
غير انه يعشق الجمال و صغر السن ، و أنا عقدني كل مرة في عيد ميلادي يحسب السنوات و انتي كبرتي عليا أصحاب زوجاتهم اصغر منهم بسنوات و يعتبر نفسه )33( صغير وانه أمثاله لسه متزوجوش
الله يهدينا
كلمت أمه قبل قليل قالت لي هو مثل والده في كل شيء اصبري مثلي وعيشي لاطفالك فقط
و صعب اقتل حاجتي للعاطفة
و صعب اخفي غيرتي من البنات
او اكتشف أكاذيبه و ألاعيبه
آليوم بعد شد و جدب ضربني رماني ارض و شد شعري فرميته بالحذاء و كنت في حالة هستيرية
و خبرهم أهله أني ضربته على يده و لا يمكنه تحريكه و يبكي و ذهب للمستشفى لأجل رمية حذاء او

اكمل
هو أشبعني ضرب و كل مرة يقول لي هذا ليس ضرب انه خفيف لم أكسر يدك او كدمات بالوجه هو يضرب الوجه و الرأس و الرجلين أين لا يترك اثر
نفس الشي اليوم فقط دافعت عن نفسي برمي الحذاء
و هلا لأول مرة. في حياتي رح عمل منها كبيرة و اشتكى لامه و يتمسكن و يبكي و يكذب .....
أنا حكيت لامه كل شيء ، و هي قالت لي هو ليس فيه خير معي و مع اخته المتزوجة فمابالك انتي
و الله يهديه
لكن أخاف يكذب عليها و تنقلب عليا ككل مرة لانه ابنها تحن له ولانه فنان في الكذب
احترت والله هنا الشرطة لا ترحم يرموه في السجن و ما يتركوه في حاله لانه له ماضي هنا في ضربي و الجيران اشتكو مرة عليه و أنا كذبت خفت أبقى وحدي و أضيع أطفالي في بلاد فيها الفسق شئ عادي خفت على بنتي لازم لها أب .....
لكنه عصبي يمد أيده لا يقبل النقاش
كلمته المشهورة أنا لن اتغير خدي شنطك و انقلعي او ابقي و اصمتي
أخاف لما وصل الأربعين يرميني لحبه الشديد للصغار السن و انه لا يمكن ان ينظر في وجه وحدة ليست جميلة .......
فمذا افعل لو ذهب الجمال اروح اعمل عمليات ......

كلامك در بيطا
صح رح احاول أدور شغل يا رب و ألقى في ظل هذه الأزمة
حطيتي أيدك على الجرح بيطا الجمال و الصغر لن يدوم وهو ما قصر في تذكيري
رغم أني تزوجته صغيرة و كان يرميني عند أهله و يسهر وحده
اخد أحلى سنوات عمري و النهاية انتي كبرتي رغم أني كبرت معه
والله قلبي موجوع كتيييير يعني أنا كأنثى لي مدة صلاحية
أنا في عز شبابي كان يخوني ( جنسية الله اعلم) فما بالك عند الكبر

لا تزعلي ولا تنجرحي ... ما يستاهل حبيبتي .. لا انتهت صلاحيتك ولا شي واللي بعمرك بالدول الأوروبية لسه دوبها تتزوج . والعمر عمر الروح وشبابها مو الجسم بس هو انسان مريض وما عنده وازع ضمير ولا وازع دين ..شو تتوقعي منه ؟؟
المهم انه تظل اعصابك هادية وتخططي بصبر وطولة بال ... شوفي كيف ممكن تطوري من نفسك وتضمني وظيفة واشتغلي على موضوع الاقامة بلاش كسل
حطي ببالك مثلا سنتين إما هو ينعدل أو تكوني جاهزة لتركه والبدء من جديد مع من يقدرك أو لحالك مع اولادك وخططي بناءا على ذلك .
حافظي على صلاة الفجر والذكر بعد الفجر الى طلوع الشمس ( وقت توزيع الأرزاق ) واطلبي من ربنا وبتنفتح لك أبواب ما تتخيليها

__________________

الله يسعدك بيطا والله هذا لي أنا مخططة له اذا الله راد و خائفة كتير على أطفال وحدي من الضياع و لانحراف او كأم ما رح اقدر لوحدي اغطي ثغرات الأب و مثلا لو انضربو بره او وقت المرض في الليل او تتبع أصحابهم بره والله خائفة و الله يحفض لي أطفالي يا ريت تدعو لي الصلاح لهم
الله يعين يا رب

حاجة اخرى بيطا خارجة عن الموضوع
و لكل الستات هل يأثر عليك تقدم العمر خاصة لو زوجك يهمه ها الامر كتيييير
و شو الحلول لي وقفت الزمن

واستعينوا بالصبر والصلاة



ربي يفرج همك

__________________

ندى طمنينا حبيبتي شو صار معك?

الله يسلمك وفاء
أشاورك لآني منهار و أخاف أخد قرار متسرع .....او أنا ما قد هذا القرار
اليوم وصلت للانهيار لآني واجهته و قلت له ما عاد فيني أتحمل إهمال من كل جانب و ضربك و عصبيتك و تارك صلاة و نسوان ، فقال لي هذا أنا ......
فخيرته يتكون ليا وحدي ( عشان أبدا اشتغل عليه يمكن يتغير) و تترك خرابيط النسوان و الجلوس معهم و المحادثات او الطلاق ، فقال لي قرار بالنسبة للنساء صعب اتركهم و ما اوعدك ما أكلم او أتعرف على أخريات
فقلت له و أنا ما أتحمل أكون خادمة و بس
و طلب مهلة يفكر و قلت له تحلف على المصحف انك تترك هذا الطريق
و كيف رح يلتزم بقراره و أنا ما أشوفه. اكتشف بالصدفة
فأميل للطلاق 80% او أقول له من غير ما توافق على شرطي طلقني و لما تتعدل ارجع مع انه اعرفه لو طلق رح يصير من فتاة لأخرى

أنا خائفة من تشتت الأطفال

يا قلبي رزالينا و كأنها أرواحنا تلاقت كنت أفكر اطمنكم تسلمي حبيبتي