حكم الافرازات المهبليه عند الاثاره - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

التوجيهات الزوجية (أرشيف) المواضيع الخاصة بالثقافة الجنسية بين الزوجين

 
قديم 24-01-2005, 12:52 AM
  #1
bougy
عضو جديد
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 8
bougy غير متصل  
Unhappy حكم الافرازات المهبليه عند الاثاره

هل الافرازات المهبلية التي تنزل من المرأة عند الاثارة تتطلب الاغتسال ام لا ؟؟؟
مع العلم بانني اقول افرازات مهبلية دون وطء ،عن طريق الاثارة فقط .
افيدوني افادكم الله
قديم 24-01-2005, 01:30 AM
  #2
نور22
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 78
نور22 غير متصل  
مرحبا bougy .......

اهو على حسب...يعني اذا وصلتِ الى الرعشة الجنسيه اي بلغتِ قمة الاثارة يجب عليك الاغتسال.....

اما غير ذلك فلا داعي .......

أرجو ان اكون قد افدتك.........
قديم 24-01-2005, 01:49 AM
  #3
bougy
عضو جديد
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 8
bougy غير متصل  
شكرا نور 22 علي الرد ولكن لا يحدث رعشه جنسيه فهل يكفي الوضوء فقط؟
قديم 24-01-2005, 02:27 AM
  #4
نور22
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 78
نور22 غير متصل  
اذا لم تحدث الرعشه

فيكفي الوضوء.......كما تفضلتِ


شكرا لكِ
قديم 24-01-2005, 06:33 AM
  #5
Endless_Love
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 5
Endless_Love غير متصل  
رد على فتوى مشابهه من اسلام اون لاين

حكم الإفرازات التي تخرج من المرأة عنوان الفتوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... انا زوجة منذ فتره قصيرة، وعندي استفسار، زوجي احيانا يقوم بتقبيلي ومداعبتي ولكن دون حدوث جماع، وبعدها اجد اثار للافرازات المهبلية الناتجه عن عملية الاثارة وانا لا أعرف هل هذا يوجب الغسل ام لا ؟؟؟؟ وذلك لدواعي الطهارة والصلاة.. وجزيتم خيرا السؤال
2003/3/19 تاريخ الإجابة
لجنة تحرير الفتوى بالموقع المفتي
الإجابة
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :- يمكن تقسيم الإفرازات التي تخرج من المرأة إلى الأقسام التالية :- 1- المذي : وهو سائل ينزل من المرأة أثناء الملاعبة والتفكر في مقدمات الجماع، وهو سائل أبيض لزج نجس يجب إزالته ، وبجب الوضوء منه لا الغسل ، والوضوء لا يجب منه عند نزول كل قطرة ، ولكن الواجب الوضوء عند الصلاة فقط . ولا يجب تبديل الملابس منه ، ولكن يجب غسل الجزء الذي هو فيه فقط. 2- المني: وهو ماء أصفر رقيق يخرج من المرأة عند الشهوة الكبرى ، وتنقطع الشهوة بعد خروجه والراجح أنه طاهر ، وهو يوجب الغسل . ولا يجب تطهير الثوب منه. 3- الودي : وهو ماء أبيض رقيق ينزل من المرأة عقب البول أو حين تحمل شيئاً ثقيلا . وهو نجس يجب إزالته من الجزء الذي هو فيه من الثوب أو الجسم . 4- البول : وهو معروف ، وهو نجس تجب إزالته ، ويجب منه الوضوء . 5- الإفرازات العادية التي تخرج من النساء من غير شهوة ومن غير مرض ولا تكون من الودي ، وهذه الراجح فيها أنها طاهرة ولا تنقض الوضوء. 6- ما تشعر به المرأة من إحساس ملازم لها يرتبط برطوبة الفرج فهذه الرطوبة لا توجب الوضوء كما أنها ليست نجسة. يقول الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر الشريف :-. السائل الذي يخرج من القبل- الذكر أو الفرج- عادة أربعة أنواع: البول والمذي والودي والمني، والبول نجس لا بد من تطهير ما يصيبه بغسله، والمذي سائل أبيض لزج يخرج عند التفكير في الناجية الجنسية أو الملاعبة، وربما لا يحس الإنسان بخروجه، وهو يكون من الرجل والمرأة إلا أنه منها أكثر، وهو نجس بالاتفاق، يجب غسل ما أصاب البدن أو الثوب منه، ولا يجب الاغتسال أي غسل الجسم كله منه، روى البخاري وغيره أن عليًا رضي الله عنه كان مذاء واستحيا أن يسأل النبي عن حكمه لأنه زوج بنته فاطمة، فأمر رجلاً أن يسأله فقال له "توضأ واغسل ذكرك" غسل الذكر يكون قبل الوضوء. والودي ماء أبيض ثخين يخرج بعد البول، وهو كالمذي والبول نجس باتفاق ولا يجب منه الاغتسال، روى البيهقي ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما. والمني ماء يخرج بلذة وتدفق ويعرف برائحته كالعجين أو طلع النخل، وهو يوجب الغسل باتفاق، ففي الحديث الذي رواه مسلم "الماء من الماء" أي الاغتسال بالماء يكون من نزول الماء أي المني. وفي حديث البخاري ومسلم أن أم سليم قالت: يا رسول الله، إن الله لا يستحي من الحق، فهل على المرأة غسل إذا احتلمت؟ قال: "نعم، إذا رأت الماء". ولكن مع وجوب الغسل هل يكون المني طاهرًا بحيث لو أصاب الملابس مثلاً لا تنجس ويمكن أن يصلي فيها، أو يكون نجسًا كالبول لا بد من تطهير ما يصيبه؟ جمهور العلماء على أنه طاهر، لأنه الأصل الذي خلق منه الإنسان الطاهر الذي لا ينجس حيًا ولا ميتًا، ولا يوجد دليل على نجاسته، فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن المني يصيب الثوب فقال: إنما هو بمنزلة المخاط والبصاق، وإنما يكفيك أن تمسحه بخرقة أو بإذخره" رواه الدارقطني والبيهقي، واختلف في رفعة إلى النبي ووقفه علي ابن عباس، والإذخر نوع من الحشائش. وقال جماعة: إن المني نجس، واستدلوا بحديث رواه الدارقطني والبزار وأبو عوانة عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنت أفرك المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يابسًا ، وأغسله إذا كان رطبًا. ورد عليه الجمهور، بأن فرك النجاسة لا يطهرها، وإنما فعلت عائشة ذلك من باب الحياء أن يظهر النبي صلى الله عليه وسلم أمام الناس وفيه آثار الجماع، وهو أمر مستحب فليس عملها نصا في نجاسته. انتهى . ويقول الدكتور مصطفى الزرقا من كبار علماء سوريا :- سُئلت فيما مضى كثيرًا عن السائل اللّزِج الذي يخرج من المرأة في الحالات العادية (لا في الحالات المرضيّة)، ويسمِّيه الناس الطُّهر ـ وكنت أفتي بأنه ليس بنجِس شرعًا ولا ينقض وضوء المرأة، كما يقرِّره الفقهاء، ومن السائلين من يَستغرب هذا الجواب؛ لأنهم متصورون خلافه، ويتأكّد مني فأؤكد لهم.. كأنما كل ما فيه تيسير وتسامح ودفع للحرج والمشقّة فيما يتَّصل بواقع الحياة الطبيعيّة، يراه أناس غريبًا، حتّى كأن معنى الشريعة لا يتحقق إلا في الإرهاق والمشقّة، مع أن هذه الشريعة الغرّاء السمحة أساسها التيسير ودفع الحرج. قال في كتاب الطهارة من "الدر المختار" أول بحث نواقِض الوضوء: "وينقُضه خروج كلِّ خارج نجِس". وقال أيضًا فى بحث الغسل: (صفحة 112 الطبعة البولاقية الأولى): "وسيجيء أن رطوبةَ الفَرج طاهِرة عنده". أي: عند الإمام أبي حنيفة ـ رضي الله عنه ـ خلافًا لصاحبيه . ثم أوضح ابن عابدين رحمه الله في الحاشية هنا أن محَلَّ الخلاف بين أبي حنيفة والصاحبين إنما هي رطوبة الفرج الداخلي ـ وهو الذي لا يجِب غَسله في حال لزوم الغُسل من الجنابة ـ أما رطوبة الفَرج الخارجي فهي طاهرة بالاتفاق؛ لأنها كرطوبة الفم والأنف والعَرق. ونقل ابن عابدين في مكان آخر بعد ذلك (صفحة 208 من الطبعة المذكورة عن ابن حجر في شرح منهاج الإمام النووي الشافعي) تفسير رطوبة الفرج بأنها: " هي ماء أبيضُ متردِّد بين المَذْي والعَرق، يخرج من باطن الفرج الذي لا يجب غَسله، أمّا ما يخرج من المكان الظّاهر الذي يجب غسله فإنه طاهر قطعًا (أي: بلا خلاف). وقال أيضًا صاحب "الدر" في الصفحة 233 من الطبعة المذكورة: "رطوبة الفرج طاهرة خِلافًا لهما" أي: للصّاحبين. وقال ابن عابدين فى الحاشية تعليقًا عليه: "ولذا نقل في التتارخانيّة أن رطوبة الولد عند الولادة طاهرة، وكذا السّخلة إذا خرجَتْ من أمِّها، وكذا البَيضة، فلا يتنجَّس بها الثوب ولا الماء" أهـ. نقد وتعقيب: بعد صدور هذه الفتوى من فضيلة الأستاذ مصطفى الزرقا في حكم المائع اللزِج الذي يخرج من قُبُل المرأة، وجزمه بعدم نقضه للوضوء، وترجيح جانب الطهارة، كتب فضيلة العلامة الفقيه الشيخ محمد الحامد الحموي رحمه الله تعالى ردًّا مفصّلاً في كتاب "ردود على أباطيل" ص 82 ـ 88 بعنوان: "الطُّهر ناقض للوضوء" اطّلع عليه فضيلة الأستاذ الزرقا، وكتب التعقيب الآتي: بعد ما نشرت فتواي هذه في مجلة "حضارة الإسلام" نشر الأخ الكريم الأستاذ الشيخ محمد الحامد (من مدينة حماة) ردًّا بيَّن فيه أن الطُّهر المذكورَ الأبيضَ، الذي تراه المرأة في حالة الصحة العادية، هو ناقض لوضوئها ولو كان طاهرًا. وقد استشهد على ذلك بنُقول فقهيّة نقلَها من المذاهب الأربعة، رآها في نظره مؤيِّدة لرأيه، وأطال في ردّه، لكني لا أراها تؤيِّده، وتخالِف ما ذهبت إليه أنا من أنه لا ينقض وضوء المرأة إذا لم يصحبه سَيلان آخر غير طبيعي ناشئ عن التهابات مرضيّة. وسأجيب فيما يلي عمّا بيّنه الأستاذ، دفعًا للشبهة: أولاً: إن الأستاذ الحامد بنَى رأيه على نقطة أساسية هي أنه: لا ارتباط بين أن يكون الخارج من أحد السّبيلين نجسًا وبين كونه ناقضًا للوضوء. فقد نصّ الفقهاء على أن الحَصاة والدّودة طاهرتان، ومع ذلك إذا خَرجَتا من الدُّبر تنقضانِ الوضوء. وجوابًا على ذلك أقول: إن مُراد الفقهاء بأن الدودة والحصاة طاهرتان أنهما طاهرتان في ذاتهما، أما إذا خرجَتا من الدُّبر فإنهما لا تكونان حينئذ طاهرتين، بل متنجِّستين؛ لأنهما قد مرَّتا من مقرِّ النجاسة الرطبة فتنجَّستا ولو أنهما في ذاتهما طاهرتان، بحيث لو غسلهما الإنسان بعد خروجهما وحملهما وصلّى، فصلاتُه صحيحة. أما ما فَهِمه الأستاذ الكريم من أنهما تخرجان من داخل الدُّبر طاهرتين فهو فَهْمٌ غير صحيح، فهما خارج نجِسٌ، ومتنجّس، فتنقضانِ الوضوء. وهنا نقطة مُهمّة يجب التنبُّه لها، وهي ذات تأثير في الموضوع، فإن الطُّهر الأبيض اللزِج الذي يخرج من المرأة دائمًا في حال الصحة، هو إفراز طبيعي إنما يفرزه المِهبل ويخرج منه؛ ولذلك كان طاهرًا، بينما الدودة إنما تخرج من الدبر مجتازةً معدن النجاسة، فمن المعقول أن تنقض الوضوء. ثانيًا: احتج الأستاذ الحامد أيضًا بأن الرّيح التي تخرج من الإنسان هي أيضًا طاهرة، فصحَّ أنها تنقض الوضوء. وجوابًا على ذلك أقول: إن الرّيح غاز كالهواء، وليست جسمًا كثيفًا، فلذلك كانت طاهرة، لكنها اعتُبرت ناقضة للوضوء بنصِّ الحديث النبوي لحكمة خاصة، فلا تكون قاعدة في النواقِض، ولو اعتُبرت نجسة؛ لأنها من تبخُّرات النّجاسة، لكان في ذلك حَرَج عظيم. ثالثًا: نقل الأستاذ الحامد أيضًا في رده المذكور عن الإمام الشرنبلالي من الحنفيّة أن المرأة إذا ولدتْ ولم ينزل منها دم لا تُعتبر نفساءَ؛ لارتباط النفاس بنزول الدم، لكنها يجب عليها الوضوء للرطوبة التي تصاحب الولادة، فإنها تَنقُض الوضوء. وجوابًا على ذلك أقول: إن الرطوبة المقصودة في كلام الشرنبلالي المُصاحبةَ للولادة، هي رطوبة سائلة من السائل الذي كان الجَنين يسبح فيه، وهو سائل نجس، وينزل قبل نزول الولد، فأين هذا من الطُّهر الأبيض اللزِج الذي تراه المرأة في حالات الصِّحة الطبيعيّة وهو طاهر؟! فإذا قلنا: إن هذا الطهر ينتقض به وضوؤها، فمعنى ذلك أنه لا يستقرُّ للمرأة وضوء!! وهذا أبعد ما يكون عما تتسم به الشريعة من اليُسر، ودفع الحرج. هامش (1) مجلة حضارة الإسلام، العدد الثاني، السنة الرابعة 1383 هـ ـ 1963م. انتهى. وتقول الدكتورة سعاد صالح الأستاذة بجامعة الأزهر :- من المقرر شرعا أن الطهارة شرط لصحة أداء الصلاة، والطهارة قسمان: طهارة صغرى، وهي الوضوء، وطهارة كبرى وهي الاغتسال. وسبب الطهارة الصغرى مفسدات الوضوء أو نواقض الوضوء، وهي كل ما كان خارجًا من أحد السبيلين أي المخرجين، سواء كان قليلاً أو كثيراً، معتاداً أو غير معتاد. ومنها الإفرازات التي تنزل من المرأة، وهي تسمى بالمذي، وهو سائل أبيض ينزل من المرأة عقب الشهوة أثناء اليقظة، ومنها الودي وهو سائل أبيض ينزل من المرأة عقب البول أو حين تحمل شيئاً ثقيلا، فإذا تيقنت المرأة من نزول هذه السوائل؛ فإنها يجب عليها إعادة الوضوء. أما إن تيقنت من الطهارة، ودخلت الصلاة وهي متيقنة، ثم حدث شك في نزول هذه السوائل؛ فإنها لا تلتفت إلى هذا الشك؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: لا يخرج أحدكم من صلاته حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحاً، وهذا دليل على أن الطهارة لا تنتقض بمجرد الشك . أما إذا نزلت إفرازات أو سوائل عقب الجماع مع الزوج أو بعد أن تستيقظ من النوم وقد رأت حلمًا فيه شهوة، وهو ما يُسمى شرعاً بالاحتلام فإنها يجب عليها الاغتسال؛ لما ورد في الحديث الصحيح: "سألت أم سلمة رضى الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: ماذا على المرأة إن هي رأت الماء؛ فقال لها عليه الصلاة والسلام عليها بالغسل، فقالت له: أَوَتحتلم المرأة يا رسول الله؟ فقال عليه الصلاة والسلام: إنما النساء شقائق الرجال". أما ما تشعر به المرأة من إحساس ملازم لها يرتبط برطوبة الفرج؛ فهو من الأمور المعتادة التي لا يترتب عليها نقض للوضوء. والله أعلم . حرر هذه الفتوى حامد العطار عضو لجنة تحرير الفتوى بالموقع. ‏
قديم 24-01-2005, 10:54 AM
  #6
bougy
عضو جديد
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 8
bougy غير متصل  
جزاكم الله خيرا
قديم 24-01-2005, 11:19 AM
  #7
fanirabieh
عضو مميز ومثالي
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 859
fanirabieh غير متصل  
يغلق للاكتفاء
قديم 24-01-2005, 11:51 AM
  #8
lo383893
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 30
lo383893 غير متصل  
الافرازات المهبليه عند الاثاره
ما هو لون الافرازات المراة , بيض مثل الرجل ؟
كم الكمية الافرازات من الامراة هل اكثر من الرجل و اقل وماهي الكمية ؟
ارجو ارد على الاسؤال و شكرا لجميع المشاركين على الاجابة على الاسئلة

وشكرا
قديم 24-01-2005, 11:55 AM
  #9
lo383893
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 30
lo383893 غير متصل  
كيف احصل على اجابةاسؤال الافرازات المهبليه عند الاثاره
لا اعرف كيف احصل على الاجابة و متى.
شكرا lo383893
قديم 24-01-2005, 12:04 PM
  #10
LittleLulu
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية LittleLulu
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 11,241
LittleLulu غير متصل  
الأخت lo383893

اضغطي على هذا الرابط .. وان شاء الله ستجدين الجواب الشافي

الإفرازات المهبلية
http://vb.66n.com/showthread.php?p=170723

واهديكي هذا الرابط الشامل ايضا من مكتبة المنتدى الطبية

أهم ما طرح عن الإفرازات والإلتهابات المهبلية والعناية بالفرج
http://vb.66n.com/showthread.php?p=314289

تحياتي
 

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:05 AM.


images