في الحب .. ----------- الحب هو الرزق الوحيد الذي لن يسرع به المحاولة بالقول ولن يوقعنا فيه المحاولة بالعمل . لذا إستمروا في صمتكم حتى ترزقون به وعندها فقط ستحسنون القول وتجيدون العمل . نهاية أسبوع كلها حب على الجميع .. |
لطالما آمنتُ بذائقتي
ولم أخطئ حين وصفتُ زاويتكَ بالمغناطيس ...
عوامل الجذب وافرةٌ -هنا- وكثيرًا ما منعتُ نفسي من النزول
لكراهيتي مُقاطعةَ السَّمين الّذي معكم, بالغّث الّذي لن ينفعكم!
واصل, وصلكَ الله بعفوه.
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
في الإحساس ... ----------------- في عالم الأحساس الصادق هناك أشخاص كلماتهم تحدث هزة في داخلنا .. تصنع أثراً عميقاً فينا، يُغير كل ما يحيط بنا و نلامسه .. ليصبح الشخص غير الشخص و الواقع غير الواقع و الأرض غير الأرض .! |
بين العقل والقلب ... ------------------- لم أشعر يوماً أن هناك صراع بين العقل و القلب .. قست ذلك على نفسي فشعرت أن هناك مساحة واسعة من التعاطي السلمي بينهما تزيد وتنقص بحسب القدرة على تواصلهما. العقل يردع زيغ القلب بحكمته . والحذر الساكن في القلب يمنع العقل من قسوة موقفه .. إنها أشبه بمعاهدة بينهما أو وثيقة وقعا عليها تجعل الحياة تسير بينهما في تناغم وسلام . وكما في الحياة تخرق المعاهدات أيضاً بين العقل والقلب يتم خرق المعاهدات من حين لآخر لينشب بينهما صراعات وصدامات محتدمه تجعل مهمة معرفة القرار الصحيح تأخذ شكلاً نفسياً ينعكس كانفعالات وردات فعل تكتسب مدى قوتها أو ضعفها من قوة الموقف الذي تم خرق المعاهدة بينهما بسببه .. فإذا كانت مهمة معرفة القرار الصحيح تبدو بهذه الصعوبة فماذا نقول عن اتخاذ القرار نفسه .! هنا و في هذه اللحظة بالذات وفي خضم هذا الحدث .. من صاحب القرار الأصوب ؟ ومن بينهما الأقدر على تحقيق السلام . ( القلب أم العقل )؟؟! |
بين العقل والقلب ... ------------------- لم أشعر يوماً أن هناك صراع بين العقل و القلب .. قست ذلك على نفسي فشعرت أن هناك مساحة واسعة من التعاطي السلمي بينهما تزيد وتنقص بحسب القدرة على تواصلهما. العقل يردع زيغ القلب بحكمته . والحذر الساكن في القلب يمنع العقل من قسوة موقفه .. إنها أشبه بمعاهدة بينهما أو وثيقة وقعا عليها تجعل الحياة تسير بينهما في تناغم وسلام . وكما في الحياة تخرق المعاهدات أيضاً بين العقل والقلب يتم خرق المعاهدات من حين لآخر لينشب بينهما صراعات وصدامات محتدمه تجعل مهمة معرفة القرار الصحيح تأخذ شكلاً نفسياً ينعكس كانفعالات وردات فعل تكتسب مدى قوتها أو ضعفها من قوة الموقف الذي تم خرق المعاهدة بينهما بسببه .. فإذا كانت مهمة معرفة القرار الصحيح تبدو بهذه الصعوبة فماذا نقول عن اتخاذ القرار نفسه .! هنا و في هذه اللحظة بالذات وفي خضم هذا الحدث .. من صاحب القرار الأصوب ؟ ومن بينهما الأقدر على تحقيق السلام . ( القلب أم العقل )؟؟! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|