المؤمن يألف و يؤ لف ، و لا خير فيمن لا يألف و لا يؤلف ، و خير الناس أنفعهم للناس“
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: إسناده حسن – المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 426 ,, المصدر.
وأحاديث كثيرة تدل على عرف وتقاليد أن من كان مع الناس حسن الخلق طيب المعشر حاز على الخيريه وأن يكون مشهود له بالخير
أخواني أخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير
أخواني ماذا أقول غير أن أبث شكواي وبثي وحزني إلى الله
أخواني ماذا عساي أن أقول وأنا أشعر أني وحيده رغم حسن خلقي مع الجميع ولاازكي نفسي ولكن الله يشهد أني مع الجميع حسنة الخلق حييه لاارد الاساءه إلا بالحسنه لكن عندما أجلس إلى محاضره وأسمع من حاز الخيريه هم أولئك الذين يؤلفون وأنا الآحظ ولست أنا فقط من يلاحظ بل حتى من هم قريبين إلي ان الكل ينهش بلحمي وأني سيئة الخلق وأني متغطرسة بالبيت والكل ينفر مني بل تعدى ذلك إلى أن تلفظوا بألفاظ ككوني عاقة لوالدتي وقاسية على الخدم ومن هم تحت مسؤليتي في مجال عملي
والله أن القلب ليحزن حينما أرى تلك النظرات ممن هم على دين وعقل والأدهي حينما اسمع انهم تقولوا علي ايضا
حسبي الله ونعم الوكيل
29-11-2009, 06:14 PM
ضوابط المشاركة
العرض الشجري