وثبة شاب








لاتقل هم قسى : في الفؤاد قد رسى

إنما [blink]العزم [/blink]طبيب للأسى


هجر الحزن وراح : وانطوى ليل الجراح

[blink]إن آمالي كإشراق الصباح[/blink]


هكذا الأيام تحكي قصة الآمال : قصة فيها نرى أحلامنا أفعال


ثم آخيت الرجال : أهل صدق واعتدال

فرأيت الخل ينجي من ضلال


واستعنت بالكتاب : والدعاء المستجاب

[blink]فوجدت الهم يمضي كالسراب[/blink]


هكذا صغت حياتي واعتقادي بالمزيد : [blink]

ثم سارت خطواتي فوجدت ما أريد[/blink]

أحمد الرحمن ربي ذا الجلال : أن حباني الحكمة والاعتدال

وهداني دين عز وكمال : كي ألاقي جنة فيها ظلال








[blink]قصة تستحق الاشادة [/blink]





قصة نجاحه في الثالث ثانوي يحكيها احد الشباب عن نفسه وتخرجه ما شاء الله بتوفق وتميز فهو يحكي قصته بفخر واعتزاز


ويقول: أما مرحلة الثالث ثانوي فقد كان لي فيها تميز ملحوظ لي ليس في جانب واحد بل في جوانب متعددة .لأن غالبية الطلاب و الطالبات في هذه المرحلة ينصب جل اهتمامهم في الدراسة ويتنازلون عن كثير من الرغبات والهوايات وذلك حرصاً على النجاح الدراسي .


كانت هذه المرحله متميزة في الدراسة وفي قراءة القرآن وفي الانشطة الطلابية وفي العبادة





[blink]في الدراسة :[/blink]


فلقد حصلت في الدراسة في الفصل الأول على نسبة 96% وهذا يعني في نظري من حولي أنه احتمال كبير أن تهبط نسبتي في اختبارات الوزارة لما تحت 90% نظراً لصعوبة اختباراتها وهذا ما حصل لكثير من الطلاب، لكن بالنسبة لي فالأمر مختلف، لم يبدأ الفصل الدراسي الثاني، إلا واتخذت إستراتيجية "[blink]أول بأول[/blink] " للمواد الدراسية،،،


وإستراتيجية "المهم أولاً " 20/80


لم أكن أعرفها من قبل، لكن طبقتها وأثمرت معي، فركزت على الأهــم الذي بدوره سهل علي ما دونه، وأصبح في متناول اليد...

وإستراتيجية "كثرة المساس تفقد الإحساس " وهي كثرة التمرس والتدريب،،،


على اختبارات الوزارة للمواد لغالبية المواد لكسرة رهبة الاختبارات، وحلها خاصة مادة الرياضيات ،،،




تابعوا معنا أحداث القصة ...

[blink]و حلقة القرآن :[/blink]

في حلقة القرآن الكريم والتي كانت وقت صلاة المغرب لمدة خمسة أيام من كل أسبوع، فكنت محافظاً على الحضور والتسميع، وفي البيت لي وقتي الخاص للحفظ والمراجعة، وأتعاون مع زملائي وأشجعهم على الحفظ والمراجعة، فعلاً ومشاركةً معهم. والتشجيع سر من أسرار المواصلة والاستمرار في أي عمل تقوم وعدم انقطاعه، والشعور بالمسؤولية، والقيادة للنجاح.


[blink][blink]القرآن [/blink][/blink]


أثره عجيب خاصة ؛ إذا تمت المداومة عليه فإنه يخلق في النفس الفرح والسعادة، والهدوء تحت أي ظرف يمر الإنسان به. ويدفع بالمشاعر والأفكار السلبية في زاوية ضيقة ويجعل تواردها على النفس قليل وضعيف.




[blink]الانشطة الطلابية :[/blink]

وفي النشاط الطلابي بأفكاري الذكية، وبمشاركاتي التي أثارت إعجاب أساتذتي، ومشاركتي في المناشط الرياضية التي أحبها وأتميز فيها،،،، ألا ترى معي ان مشاركة الغير في نشاط كان حياة وتجديد للنفس والروح .






[blink]تميز بالعبادة والقرب من الله :[/blink]

لم تكن بكثرة عبادة إنما مداومة على قليلها، فأذكار الصباح والمساء، و قبل النوم كنت أذكر أوراد النوم،

وخاصة التسبيح 33 مرة و التحميد33 مرة و التكبير 34 مرة؛ وهذه أثرها على النفس والبدن؛ فتعطي قوة تحمل معنوية وجسدية،،،،جرب وأنت الرابح (:


الذهاب للمسجد مبكراً، كنت أكثر من دعاء (( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب)).

في السجود ودعاء (( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً)) كل شيء يسهل أمامك الدراسة وغيرها، حتى نفسك تسهل لك وتنقاد لك،،،

ومن خلال فعل كل ما سبق كانت النتيجة الهدوء والسيطرة على المشاعر والأفكار (كنتـرول رائع).





[blink]منهجي [/blink]...


أولاً: جمع اختبارات الأعوام الماضية لكل مادة وخاصة مادة الرياضيات...


ثانياً: مداومة النظر فيها دون حلها أو التفكير،،،

ستأتي مشاعر قلق أو عجز من صعوبة الأسئلة، على شاكلة:

كيف أحل هذا السؤال؟ كيف سيكون شعوري لما أرى ورقة الأسئلة في قاعة الامتحان؟

وغيرها من أفكار سلبية ومشاعرها قد تثبط عزيمتي.

أتجاوزها بقولي أنت في المهلة وغيرك عداها وأنت لست أقل من غيرك، وتجاوزها
ولا تحتاج لذكاء وعبقرية،،، بل بصبرك وقوة تحملك،،،واستعانتك بالله عز وجل..

ومتى شعرت بضعف في همتك فإلجأ لله عزو جل وأظهر ضعفك – وأنت ضعيف – يمدك الله عز وجل بالقوة ويبث في نفسك بالهدوء والطمأنينة.


واطرد القلق والخوف بالعمل وأداء جهدك الذي تستطيع أداءه واترك أفعال المجانين التي تزيد القلق فتضيع الجهد الذي بذلته، وذلك بتكليف نفسك ما لا تطيق وابتعد عن السهر...والاسراف في شرب المنبهات اعتقاداً أنها تساعد على التركيز لأنها ترجع بنتائج عكسية على الطالب.




وإستراتيجية "سلم الأمور لله" وهي من أعظم الإستراتيجية تأثيراً، كيف استطعت أن أجعله حاضراً ومؤثراً في حياتي؟

لم أفكر بمثالية أو أن تكون النتائج من أروع، بل انصب جل تفكيري على أداء العمل ونسيان النتائج بالكلية،،،

وركزت على شي مهم وهو تعطير يومي بحفظ و تلاوة الورد اليومي من القرآن الكريم، نعم ثبت جناني ونفسي ولم أعرف القلق من المستقبل، أو الندم من نسبة التي حققت في الفصل الأول.

نهاية كل جهد أبذله في المذاكرة. تـقسيم المنهج لمقاطع وتوزيع وقت المذاكرة على حسب ذلك، وإستراتيجية "اكسر الوقت" وضع وقت محدد لإنهاء مقطع لمنهج دراسي،

مثلاً 20 دقيقة وبالفعل كنت أنهي ذلك في 15 دقيقة. أي أقل من الوقت الذي حددته، وتكرر ذلك معي عدة مرات.





[blink]عقبات مرت في طريقي [/blink]

أيضاً في هذا الفصل الدراسي مررت بوعكة صحية "التهاب رئوي" يسبب لي التقيؤ كلما أكلت أو شربت شيئاً، وكلما داهمتني نوبة كحة يتوقف عندي النفس لثواني غصباً عني،

وكنت لدرجة أني أكح وأنا نائم فيصحونني أهلي خوفاً علي، وذهبت لعدة أطباء إلا أن ذهبت لطبيب ممتاز. فكتب الله إن كتب الله لي الشفاء على يديه. وكل ذلك استمر معي شهرين وأنا مصاب بالوعكة. لم أكن أفكر بتأجيل هذه السنة لسنة أخرى، أو نزول المعدل،،،





[blink]~ شوق لا أعرف سره ~[/blink]


وأذكر أني تعبت في المدرسة فطلبت الخروج فأخرجني الوكيل، فلما وصلت المنزل ارتحت قليلاً، لكن بعد ذلك شعرت بالملل ورغبة وشوق بالعودة للدراسة، فعوضت غياب ذلك اليوم بالمراجعة لموادي الدراسية المهمة، وترتيب الملخصات، وعلى ذكر الملخصات؛ لا أرى أفضل وأروع من ملخصك
أنت فهو نتاج جهدك ومثابرتك، وتشعر بقيمته الحقيقية أكثر من أي ملخص لشخص آخر - وإن مدح لك- .



مازال في القصة بقية ...

حتى لم تأتي الاختبارات النهائية إلا وقد أنهيت كل ما ذكرته في الأعــلى....
كل ملخصاتي الخاصة أكملتها و ذاكرتها جيداً، [blink]ما النتيجة؟!![/blink]


أصبحت أنام ليلة كل امتحان بعد صلاة العشاء بساعة، وكلي سكون وهدوء وتسليم وتفويض لله، كنت أبدأ المراجعة للاختبار المادة التالية لما أنهي اختبار هذا اليوم، أبدأ بالمادة التي في اليوم التالي، فاحدد متى ابدأ ومتى أنتهي، وبالدقائق ومكتوباً في مذكرة صغيرة، وأنهي مراجعتي مع المغرب. بينما غيري من يمكث اكثر من 12 ساعة إلى أن يصل قاعة الاختبار.
والنتيجة عكسية،،،





زملائي وأقراني يواصلون الليل كله للمذاكرة ويدخلون ويؤدون الامتحان ولم يناموا....
وأصحو لصلاة الفجر وأخذ إفطاري، إن أردت أن أراجع المادة أو لا فالأمر راجع لي،



أنا المتحكم في قراراتي وليست الظروف أو المشاعر السلبية.


أيضا من عاداتي أني لا أناقش أحداً قبل الاختبار أو قبل دخولي القاعة، لذلك أحضر
قبل بداية الاختبار بدقيقتين، وإذا خرجت من الامتحان لا أبادر أو أجاوب أحد عن الأسئلة أو أطلع على المنهج، لأرى ما الصحيح أو الخاطئ في إجاباتي، فانأ راضٍ عما أديته في الامتحان.


أما ما دأب عليه كثير من الطلبة والطالبات، فلا أفعله لمجرد أنهم قاموا بذلك، فلي استقلاليتي في رأي ومبرراته ولا يؤثر في أحد.




إلى أن أُعلنت النتائج النهائية وحصلت على نسبة 94% يعني تثبت النسبة كله بتوفيق
الله.






كانت أيام الامتحانات أشعر بالهدوء و الطمأنينة ولا أخشى أو أخاف شيئاً مما أشعر به الآن أؤدي جهدي البشري كاملاً وأفوض أمري لله جل جلاله ،

في قاعة الامتحان أشعر أني ملك والسبب يرجع بعد فضل الله إلى ما ذكر إلى الأعلى،،،
كل هذا الإنجاز أجد أنه بسبب توفيق الله عز وجل

كل هذه الأعمال لم تكن لظرف معين وينتهي بإنتهاءه – خاصة العبادة-، بل هو منهج حياة للطلبة والطالبات في مرحلة كانت وبأي بيئة نشئوا،،،




هذا تلخيص الطريقة المثلى للمذاكرة من خلال ماورد في القصة :

1) إستراتيجية "سلم الأمور لله" وهي من أعظم الإستراتيجية تأثيراً

2) إستراتيجية "أول بأول " للمواد الدراسية،،،
إستراتيجية "المهم أولاً " 20/80

3) إستراتيجية "كثرة المساس تفقد الإحساس " وهي كثرة التمرس والتدريب،،،
على اختبارات الوزارة للمواد لغالبية المواد لكسرة رهبة الاختبارات،وحلها


4) القرآن أثره عجيب خاصة؛ إذا تمت المداومة عليه فإنه يخلق في النفس الفرح والسعادة، والهدوء تحت أي ظرف يمر الإنسان به. ويدفع بالمشاعر والأفكار السلبية في زاوية ضيقة ويجعل تواردها على النفس قليل وضعيف.

مشاركة الغير في نشاط كان حياة وتجديد للنفس والروح .
أذكار الصباح والمساء، وقبل النوم كنت أذكر أوراد النوم، وخاصة التسبيح 33 مرة والتحميد33 مرة والتكبير 34 مرة؛ وهذه أثرها على النفس والبدن؛ فتعطي قوة تحمل معنوية وجسدية،،،
الذهاب للمسجد مبكراً

5) كثرة الدعاء.

6) جمع اختبارات الأعوام الماضية لكل المواد.

7) تجاوز المشاعر السلبية عن هذه المرحلة.

8) اللجوء إلى الله عز وجل.

9) طرد القلق.

10) لا تكلف نفسك مالا تطيق من سهر وإسراف في شرب المنبهات.

11) عدم التفكير في النتائج بالكلية.

12) تعطير اليوم بحفظ و تلاوة الورد اليومي من القرآن الكريم.

13) عدم القلق من المستقبل.

14) عدم الندم من النسبة التي حققت في الفصل الأول.

15) تـقسيم المنهج لمقاطع وتوزيع وقت المذاكرة على حسب ذلك، وإستراتيجية "اكسر الوقت" وضع وقت محدد لإنهاء مقطع لمنهج دراسي،

16) لا يوجد أفضل وأروع من ملخصك أنت فهو نتاج جهدك ومثابرتك، وتشعر بقيمته الحقيقية أكثر من أي ملخص لشخص آخر - وإن مدح لك.

17) النوم مبكراً أيام الامتحانات.

18) عدم مناقشة الطلاب قبل الاختبارات

19) عدم الإجابة على الأسئلة الإطلاع على المنهج بعد الخروج من الامتحان

20) الرضا بما قد تؤديه في الامتحان.

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على خاتم الانبياءو المرسلين

من بعثه الله رحمة للعالمين

اللهم لا علم لنا لاا ما علمتنا

انك انت العليم الحكيم

اللهم انّا نسألك علما نافعا

ولسانا ذاكرا

وقلبا خاشعا

أخي بالله إنسان غير

بادئ ذي بدئ من الواجب ان نتوجه في هذه المنتدى بالشكر الجزيل لشخصك الكريم

لجهدك الذي تبذله في المنتدى

ولجهدك العظيم في هذا الموضوع القيم الذي -بنظري- لا يحكي الا قصة نجاحك انت \\

وهذا فضلا من الله وتوفيق نحمده عليه نستعينه بأن يتم فضله علينا انه هو السميع المجيب

أخي بالله

يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أبو داوود في سننه

عن داود بن جميل عن كثير بن قيس قال
كنت جالسا مع أبي الدرداء في مسجد دمشق فجاءه رجل فقال يا أبا الدرداء إني جئتك من مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم لحديث بلغني أنك تحدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما جئت لحاجة قال فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض والحيتان في جوف الماء وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر"

فهذا حال من يصر على ترويض نفسه لطلب العلم

العلم الذي ينتفع به

فيسخر الله له من فضله سبحانه جلّ في علاه

والقصة التي تفضلت بسردها تلخص -باعتقادي المتواضع- شخصا ينطبق عليه الحديث الشريف

فمن توكل على الله كان الله حسبه

وقبل التوكل مطالبين بالاخذ باسباب النجاح

وتبارك الله أخوناا كان مثالا يستحق ان يكون قدوة لمن اراد النجاح

وفقك الله بارك بك وسدد خطاك وجعلك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ووفق إخواننا وأخواتنا لما فيه خير دينهم ودنياهم

اللهم صلي وسلم وبارك عليه ..

أخي الفاضل والمجتهد والرائع أبو عمر إن كان من جهد ومن روعة فأنتم أهلا لها ولكم منها وافر الحظ والنصيب فبارك الله في جهودك وكتب لك الأجر ...

واللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي مالاتعلمون .. أخي ظننت بي خيرا ولكني ليس بطل هذه القصة وأتشرف أن أكون من نسجت خيوطها ولكن صاحبها يعيش معنا بقصته وقريب منا بروعته هو شخص حباه الله بالصلاح لا أزكيه على الله ولكن أحسبه كذلك والله حسيبه ولكن فرق بيني وبينه كما هو الفرق بين الثرى والثريا ...

شاب يملك روح الإبداع وله قدرات وإمكانيات غير محدودة زاده الله من فضله وحفظه من كل شر...

وأشكرك من اعماقي على إثرائك للموضوع والقصة بإضافاتك الرائعة وهذا ليس بغريب عليكم فأنتم للروعة سكنا ومنزلا ..

أسعدك الله أخي مدى الدهر ونفعك ونفع بك ...

اللهم صلي وسلم وبارك عليه ..

أخي الفاضل والمجتهد والرائع أبو عمر إن كان من جهد ومن روعة فأنتم أهلا لها ولكم منها وافر الحظ والنصيب فبارك الله في جهودك وكتب لك الأجر ...

واللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي مالاتعلمون .. أخي ظننت بي خيرا ولكني ليس بطل هذه القصة وأتشرف أن أكون من نسجت خيوطها ولكن صاحبها يعيش معنا بقصته وقريب منا بروعته هو شخص حباه الله بالصلاح لا أزكيه على الله ولكن أحسبه كذلك والله حسيبه ولكن فرق بيني وبينه كما هو الفرق بين الثرى والثريا ...

شاب يملك روح الإبداع وله قدرات وإمكانيات غير محدودة زاه الله وحفظه ...

وأشكرك من اعماقي على إثرائك للموضوع والقصة بإضافاتك الرائعة وهذا ليس بغريب عليكم فأنتم للروعة سكنا ومنزلا ..

أسعدك الله أخي مدى الدهر ونفعك ونفع بك ...

لايشكر الله من لايشكر الناس ..

الشكر أولا لصاحب القصة على تكرمه بالموافقة على نشر هذه القصة ليستفيد منها طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بل يستفيد منها كل شخص منا لتزداد همته وتتوق نفسه إلى القمة ...

والشكر أيضا لكل من كان له يد في صياغة وإخراج هذه القصة بماهي عليه الآن من إداريين ومستشارين فجزاكم الله خير وكتب أجركم ...


ولا أنسى أن أذكركم بأن الإنسان إذا رأي مايعجبه ...

فليقل ... ماشاء الله لاقوة إلا بالله

ما شاء الله تبارك الله .

أخي الحبيب ،،، ومستشارنا الناصح ،،، إنسان غير


موضوعك هذا غيييييييير .

فجزاك الله خيرا وبارك الله فيك .


والموضوع مميز متميز ميزته مميزاته فامتاز بالتميز


نعم أخي فالقصة راااااااائعة رااااااائقة للذااااااااااائقة الحااااااااذقة


ونتمنى أن يحذوا الشباب والفتيات حذو هذا الشاب في طريقته وأسلوب حياته ،،، فبارك الله فيك وفيه .

يثبت الموضوع ،،، ونسخة منه الى عالم المواضيع المميزة حال اكتمال الردود .

__________________
https://soundcloud.com/abo-faisal-9/...5-wa0024-mp3-1

ماشاء الله تبارك الله

قصة رائعة لمجتهد كافح ليصل الى القمة هو حتما يستحقها لمابذله من مجهود في سبيل الوصول اليها

__________________
اللهم اهديني وعافني واعفو عني واحفظ لي بنتي وولدي ووفقني في دراستي وحقق لي مااتمناه

عليكم الســـلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله تبارك الرحمن

قصــة تحتوي على كل مفيــــد لمن أراد أن يرتقي وفي كل مجالات حياته مستقبلاً

أشكرك أخي إنسان غيــر ، موضوع مميز وبوقتـــه

جزاك الله كل خيــر ..