شكرا لك.

العلاج كافي بعد الله في إصلاح الامور وسيتم التحدث مع اهلها بشكل جدي.

زوجتي عرفت ان هذه الأودية لابد أن تستمر عليها فترة طويلة حسب كلام الطبيب (قال لها 10 سنوات مع زيارة العيادة كل 6 اشهر اذا كان وضعها عادي ) وقد تمتد حتى نهاية العمر.
لذلك رفضت تناولها وتصر على رأيها ومن ضمن كلماتها تقول
(ان شاء الله اموت اليوم ولا اشرب الحبوب النفسية حتى اموت)

شاكر لك تفاعلك

نحن نقيم في مدينة اخرى غير مدينة اهلها.

كما اسلفت يا عزيزي

الزواج بأخرى قائم مع تردد أو تخوف بسيط.

سواء طلقتها او تزوجت عليها وتركتها على ذمتي في كلتا الحالتين ستسؤء حالتها ولكن تركها على ذمتي ربما يكون اخف عليها من الطلاق.

لو قدر الله وحصل ايا من ذلك بالتأكيد سأحتفظ بأولادي واذا ااحتفظت بهم سأرقبهم واتابعهم ولن يكونوا مهملين.
ولدي القدرة الكافية والإستطاعة على رعايتهم وتربيتهم بنفسي.

في البداية نعم تقريبا زيارتين او ثلاث وبعد معرفتها أن العلاج سيستمر لفترة طويلة رفضت القيام باي زيارة وتوقفت عن العلاج.

الله يكون في عونك ويبعد عن اولادك كل سوء
اما انهم خدعوك وغيره انسى الامرقدر الله وجرى

خليك حازم مع اهلها وقل لهم ان يريدوا خيرا بابنتهم ان يتركوها على علاجها ويقنعونها على ذلك او ترفع يدك عنها ويتحملوا مسؤوليتها لانه ليسو باعلم من الاطباء
فكم من مريض نفسي لم يعالج وظنوا مابه عين وغيره حتى تفاقمت حالته واصبح هائما في الشوارع
وهذا من جهل اهله

اما الزواج الثاني فهذا راجع لصبرك وقدرتك على الاستمرار في هذا الزواج

في حالات أخذها للدواء وعودتها لاتزانها النفسي والعقلي هل هي تتذكر حالتها في فترة ترك العلاج وتدرك شدة الاضطراب التي كانت عليه أم لا؟

يبدو أنها لا تدرك ما كانت عليه في الفترة المظلمة

أقترح أن توثق حالتها المتردية بالتصوير وعرضه عليها في حالتها المتزنة لكي تدرك ما الذي يحدث لها ولكم في حال ترك الأدوية.

__________________

لا هذي الطريقة غير مناسبة راح تزيد الفجوة بينهم
ومابخليها تحس بالامان

أنا برضو جا على بالي يصورها ويناقشها بعدين في ضرورة العلاج وأضرار تركه ثم يريها الفيديو

لكن لازم يتأكد إن الحل مناسب لحالتها

مع إنه المفترض إنها شافت خراب البيت والتكسير اللي صار وتصورت الوضع الله يشفيها ويعافيها ويرفع عنها

[QUOTE=× الرسمي ×;3515091]مرحباً أخي

رأيي الشخصي أن موضوعك يحتاج إلى حزم وإتخاذ قرار جاد .. ولذلك أنصحك أن تجلس مع زوجتك وأهلها وتتكلم معهم بوضوح وصراحة وتقول لهم .. أنهم لابد يعترفون أن زوجتك مريضة .. وليس مهم ماذا يسمون المرض سواء نفسي أو روحي .. المهم أنها تحتاج إلى علاج مستمر ولفترة طويلة .. وليس مهم عندك أن يقرأ عليها القرآن رقية أو تشرب ماء مقري أو زيوت مقرئ عليها .. إنما المهم هو المحافظة على أدويتها بإستمرار .. لأنه تبث عندك بدون شك وبالواقع أنها عندما تستخدم الأدوية تكون طبيعية وفي أحسن حالاتها وعندما تتركها تسوء حالتها .. لذلك إشترط عليها إن كانت ترغب بالبقاء معك وتحافظ على حياتها الزوجية أن تستمر على الأدوية وإن رفضت فأنت لست مسؤل عن سوء حالتها .. فإذا رفضوا كلامك وهم غير مقتنعين أن بنتهم مريضة نفسية وتحتاج للعلاج .. فقول لهم أنا لن أعارضكم وأنتم أحرار في إعطائها الدواء أو منعها وسوف أتركها عندكم لفترة شهر حتى ترتاح وحتى تكون قريبة منكم فربما تجدون العلاج المناسب لها .

أما أنت يا أخي
فلو رأيت أنها في فترة بقائها عند أهلها لم تتحسن أو زادت سوء لاقدر الله .. فهنا خذ قرارك الحازم في الإستمرار على حالك إلى ما شاء الله أو رغبة أخرى تراها في مصلحتك ومصلحة أبناءك


أعانك الله
👍🏼👍🏼👍🏼