اهلا يانجم كيفك
واحشنى والله
سؤالك ده لمين انت فاكرنى ايه ده انا غلبان يابنى
الاعضاء هنا واخدين عنى فكره وحشه اساسا هى ناقصه
المشرحه مش ناقصه قتلى

ويحدث ان يُرْغمك الاهتمام على الوقوع في الحُبّ،
حتّى وإن أقْسمت على ألاّ تُحب،
يُرْغمك على البَقاء فتُكفّ عن المكابرة
لتصبح كمعزوفة موسيقية بأوتار مَن تُحب

اذا خَسّرتْ شَخّصُ لأنّكَ واجهته بالصْرآحة فأنّتَ الرآبِح
فْالعقُوّل آلصّغِيْرهَ لآ تتْقبّل الحقِيقة وتَرضْى بالمُجاملة .

لا أحد يفهم أحلامك بقدر ما تفهمها أنت
..استخر.. استشر.. استمع للناصحين ذوي الخبرة..وبالنهاية
افعل ما تؤمن به أنت، لأنها حياتك أنت !

ولوَ غآب آلرجآل ،
لأ أنقرضت آبتسآمآت آلنسآءَ

نأتي من بعيد
نكتبُ .. نبحثُ .. نقرأ
لنغرق في بحور الكلمات
وننهضُ منها لنلقَى الدفىء بين العبارات
فالكلُّ يبحثُ عن الأمان .. الحنان .. والذكريات العابرة
والعُمر الرّاحل والأحزان والسّعادةُ المُهاجرة
فالكلمات :
لذّة ... مُتعة ... سكونٌ للأرواح المُتناثرة
ولن نجدها ما لَمْ تكُن القلوب :
نقيّة ... صافية ... بيضاءْ
وبرغم الألم .. وبرغم الحُزن والشّقاءْ
برغم الحقد والبغضاءْ
برغم الشرّ في الأنفُس الخاويةِ الجوفاءْ
ورغم الوسواس الخنّاس ... الذي يوسوس في صدور النّاس
ورغم موت الضمير ورحيلُ الإحساس
سنبقى .... ويبقى الحُبْ