اختي متفائلة200

كلامك ( رد 111) صراحة اثر فيني وزعزع جزء من قناعاتي

ولكن لم تصل الى درجة المساواة

اخي في الله

لااريدك ان تساوي المرأه بالرجل فالشرع لم يساويها بالرجل بل كلف الرجل وشرفه بأمور لا تستطيع هي فعلها ( الصبر عليها فهي خلقت من ضلع اعوج القوامه والقياده وامور كثيره فالمرأه اذا علمت ان هناك رجل يمسك القياده بشكل جيد من احتوائها والمحافظه عليها واظهار الغيره عليها وامرها بالاحتشام وتبرير غيرتك عليها بانك تثق بها لكنك لاتثق بالذئاب من حولها كذلك تقوم بحقوقها صدقني لا تفكر بخيانته )


اما اذا وجدت ضعفاً من الرجل سواء اب او زوج بحيث يتساهل في حديثها مع الرجال بميوعه في المحلات او غيرها او يتساهل في حجابها
كذلك الشده والقسوه عليها وعدم الثقه بها اي اتهامها بامور لاتفعلها والشك بها وعدم القبام بحقوقها كلها امور تجعلها تنحرف

هذه امور لا تتساوى فيها المرأه والرجل فالرجل هو المسؤول الاول عنها لذلك المرأه في الاسلام لابد لها من ولي اما ان يفعل ماكتبت اعلاه ثم اذا خانت زمجر وطلق وبرر لنفسه وعظم امرها

انا لا ابرر الخيانه لا للرجل ولا للمرأه بل والله ربما تنزعج قليلا اذا اخبرتك انني ارى خيانة الرجل اقوى لان الاسلام اكرمه بالتعدد فلماذا يخون ؟؟؟؟

الان وبعد ماعرفتم قصتي

هل اصبحت خائن سابق؟!

اخرة عمري صرت من اصحاب السوابق!

قال ابن كثير عند قول الله تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ تُوبُواْ إِلَى ٱللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُكَفّرَ عَنكُمْ سَيّئَـٰتِكُمْ}: "أي: توبة صادقة جازمة، تمحو ما قبلها من السيئات، وتلمّ شعث التائب وتجمعه وتكفه عما يتعاطاه من الدناءات"[3].

وادعو الله ان لايؤاخذك بما فعلت ....


سأخبرك بقصة رجل اعرفه جيداً زنى في بداية شبابه وهو محصن وتاب الى الله توبة نصوحا لكنه علم ان الله سيعاقبه في اهل بيته فاصبح يدعو الله ليلاً ونهاراً في سجوده انه اذا حصل خيانه في اهل بيته ان يلهمه الله اياها وبالفعل تخبرني ابنته ان والدها كم مره يكشفها تكلم شباب محرد محادثات وفي حد المرات قالت له ان هذا الرجل يريد الزواج مني فاتصل به والدها واخبره الشاب بصدق نيته وانه سيأتيه صباحا طبعا الشاب كاذب ولم ياتي والاب المسكين لم ينام ليلا ولا نهاراً فحدث ابنته واخبرها بانه قام بخيانه ربه في اول شبابه وبكى فارى عقاب الله امامي ارجوك حبيبتي لا تعودي لمثل هذا الامر تقول بكيت كثييييراً وحلفت ان اصدق مع ابي ....


ادعو الله ان لايؤاخذك بما فعلت حتى لو ام تصل لامر كبير فهو ذنب لا محاله ...




سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك

لا بأس يا عزيزتي .. لكِ هذا.

من حق كل إنسان أن تكون له نظرته الخاصة .. ولا يحق لنا مصادرتها أو الاعتراض عليها.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

عزيزتي متفائلة

كيف تكون توبةً صادقة جازمة نصوحة .. ثم يعاقبه الله بها في أهله؟!!

يعني رب العالمين يشرع التوبة ويطالب المذنب بالاعتراف بالذنب والندم والتوبة والاستغفار .. وبعد هذا يعاقبه في أهله؟!!


حقيقةً كلنا مذنبون .. وكلنا نرجو رحمة الله وعفوه .. ولكنني صدقاً لا أدري من أين أتيتم بفكرة أن الله يعاقب الرجل في أهله؟

الله تعالى يقول: (مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِك)

ويقول: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ)

وهذا يعني أن كل إنسان محاسَب على أعماله هو .. والعقاب ـ إن كان هناك عقاب ـ سيقع عليه هو.


وكون أحد التابعين أو الصالحين قال يوماً: (إني لأرى أثر المعصية في خلق دابتي وزوجتي) .. لا يعني أنها قاعدة صحيحة أو عامة تُطَبّق على الجميع .. ولا يصح أن نعمم اعتقاداً ونجعله قاعدة إلهية!!


الله عدل يا عزيزتي .. ولا يمكن أن يعاقب أحداً بذنب أحد.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

كيف نجزم لان مثلا في صداقاتك قد تحبي الجميع
لكن إحدى الصديقات هي المفضلة
ولن تتكرر

صحيح انه لا يقاس بذلك لكن للتقريب

للأسف لا أستطيع الجزم لكن لا اعتقد التكرار أبدا فالقلب واحد
ومن يكرر قد لا يكون صادقا

وزبدة الكلام .. لابد اعيش في فكرة او نظرة انه لن يتكرر بالقوة

لا أبداً .. لا أقصد دراسات علمية .. وحتى أنا إجابتي ليست قائمة على دراسةٍ ما .. ولكنها قائمة على اعتقاد ونظرة أحسبها منطقية.

طيب فديتج .. نعكس السؤال بالفعل .. شو دراني أنه سيتكرر؟

جوابي: لا أدري ولا أستطيع أن أجزم .. لم أقل أنه بالضرورة سيتكرر .. كما لا أرى أنه بالضرورة لن يتكرر ..... كلها احتمالات ولا أرى أنه توجد قاعدة تنطبق على الجميع.

قد يتكرر هذا النوع من الحب مع البعض .. وقد لا يتكرر مع البعض الآخر ..... المشاعر لا تحسب بالقلم والمسطرة .. والحياة لا تزال قائمة والإنسان معرض دوماً لأشخاص جدد يدخلون حياته.


لكن لا مانع من أن تعيشي الحلم الوردي

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

مهره كلامي لا يعني انني افتي لكنني سمعت من احد المشائخ في قناه المجد ان الله يتوب ع العبد ماكان بينهم فاقترافه للذنب هو اولاً خيانه لله وعصيان له لكن الناس ربما لا تسامح هذا الشخص فهذا لايعني ان الله بمجرد توبته ان يسقط حق انسان اخر تألم بسببه الا ان يلهمه الله ان يسامح هذا الشخص

فمثلا لو ابنتك استدرجها ااحد الرجال وفعل بها ماكان هل ستسامحين هذا الرجل رغم علمك ان لابنتك طرفا في الموصوع وربما تدعين عليه بان يكتوي بنار ذلك
كذلك المرأه عندنا تجد امرأه تمتحنها في زوجها وتتابعه رغم انه هو من اعطاها وجهه الا انها دمرت نفسيتها فهي لن تسامحها وتدعو الله ان تكتوي بنفس مااكتوت به

طبعا ليس الجميع لابد ان يذوقو من نفس الكأس لكن الله من عدله ان حفظ لكل انسان حقه وربما تسمعين كثيراً يدعو ع من ظلمه في احب ابنائه وايضاً تسمعين قصص لاناس تابو لكن هذا الظلم يتابعهم ....

{ وَٱخْتَارَ مُوسَىٰ قَوْمَهُ } أي من قومه { سَبْعِينَ رَجُلاً } ممن لم يعبد العجل بأمره تعالى { لِّمِيقَٰتِنَا } أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم منه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم { فَلَمَّآ أَخَذَتْهُمُ ٱلرَّجْفَةُ } الزلزلة الشديدة، قال ابن عباس: لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل، قال: وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة { قَالَ } موسى { رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ } أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني { وَإِيَّٰىَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاء مِنَّا } استفهام استعطاف، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا { إن } ما { هِىَ } أي الفتنة التي وقع فيها السفهآءُ { إِلاَّ فِتْنَتُكَ } ابتلاؤك { تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَآءُ } إضلاله { وَتَهْدِى مَن تَشَآءُ } هدايته { أَنتَ وَلِيُّنَا } متولي أمورنا { فَٱغْفِرْ لَنَا وَٱرْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ ٱلْغَٰفِرِينَ }.


دعى موسى عليه السلام بان لا يؤاخذهم بما فعل السفهاء منهم

فمثلا الام ربما تخشى ان يبتلي الله زوجها في بناتها فتدعو بان لا يؤخذهم بمافعل زوجها فهمتي مهره فهذا فيه حكمه من الله لانعلمها