السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

باختصار : عندي مشاكل مع زوجي و الحين عند اهلي
ولي شهور ، زوجي واهله مايسالون عن ولدي و لاعني
وبعد شهور بدأو يرسلون رسايل و واتس كيف حالك ومن هذا الكلام ومو عارفه ارد او لا
لان وحده منهم تسالني متى تجون وانا عارفه انهم يعرفون لان لهم يد بمشاكلنا
بس احراج هالأسئله واخاف ينقلون كلام عني او يتبلون علي لان هذا طبعهم
وزوجي سالني اسئله انتي قلتي عني كذا وكذا ( سب طبعا) وانا ماقلت هذا الكلام ولا غيره ودايما يتصلون يسالون احد مزعلك ؟ والا فيكم شي؟
وانا اقول بخير الحمدلله واستغرب يقولون اني قلت كذا وكذا
ومايعاملوني كويس


ايش رايكم ارد عليهم والا اطنش!

وميف اتعامل معهم وايش ارد على الاسئله المتوقعه او اذا سالو عن السبب

-وإلى متى ستظلين عند أهلك؟
-وما هو المانع في الرد عليهم؟
-وما هو المانع لو رددت برسالة لطيفة مثل: (أنا بخير والحمد لله.. كيفك.. كيف الوالدة.. سلمي عليها.. وإذا حصلت فرصة أزوركم قريب إن شاء الله).
-مفتاح الحل بدأ مع الرسالة التي وصلتك إن شاء الله.. فاغتنمي الفرصة.

لا يطلع منك اي كلام ابدا ..
وأي سؤال يسألونه قولي الحمد لله بخير والأمور طيبة ..
ولا تمسحي المحادثات عشان لو تبلوا عليك ..

ملاحظة:
-سأفترض معك أنهم يعلمون ويبدون أنفسهم أنهم لا يعلمون.. فأظهري نفسك هكذا كأنه لا يوجد شيء بنفس الأسلوب.
-طبقي ذلك ولي عودة إن شاء الله.

صح .. ليه ماتحاولين تشوفين المشكلة الأساسية وهي خصامك مع زوجك ..
ربما تجدين الحل بفضل الله عند الاعضاء الكرام ..

رأي سديد والله..

يسالون كيفك؟ و متى تجون ؟ و بالله ايش فيكم؟
ايش ارد ع السؤال الاخير!!
مااقدر اقولهم الي صار ، اكيد بينشرون الكلام مجربتهم ،

والله احترت بهالمشاكل الي مو راضيه تنحل

الاخ البليغ جزاك الله خير ماقصرت وعطيتني رأيك
و راح اقترح على اخواني بس مااقدر اجبرهم انا باقولهم واشوف ردهم

سوالهم شي طيب وزين منهم
قولي الحمدلله الله يكتب الخيره بكل الامور

رديت عليهم
بخير الحمدلله كيفكم
ولما سالتني اخته وش فيكم
قلت لها عن اذنك مشغوله الحين 🌹
والله مادري صح كذا والا لا

وجاراتي برضه يسالون بنفس الوقت
رديت اننا انشغلنا شوي ان شاءالله ازوركم

-رد غير صحيح.
-كان ينبغي أن يكون الجواب: (ما فينا إلا الخير).. فإن في سؤالها رغبة للمعرفة والتدخل للصلح.
-أصلحك الله.