السلام عليكم و رحمه الله و بركاته أود ان أبدأ بأني هنا حتي أعرف هل لي حق عند زوجي و صديقتي و ما رأي الدين فيما حدث .....انا امرأه متزوجه و عندي ثلاثه اولاد و احب زوجي جدا جدا حتي أنني تحملت منه مالا يطاق و ليس لأي شيء غير حبي الشديد له فوالدي متوفين و ليس لي إلا الله و زوجي و بيتي و هو ما يخيفني باستمرار لخراب هذا البيت و لاكن لم يعد لي طاقه للتحمل أكثر من ذلك و خصوصا انه لا يوجد أي شيء يربطني به كزوجه منذ سنين كتير ..،،
انا لي صديقه مسيحيه كنت احبها جدا بالرغم من تصرفاتها المعيوبه و المشينه و لكني كنت أفصل بين صداقتنا و بين تصرفاتها السئيه حتي اني كنت اقف بجانبها دائما فقد كنت لها أكثر من اخت هذه الصديقه عرفت علي زوجها المسيحي إنسان مسلم و كان بينهم علاقه من وراءه و حتي أنها كانت سبب في خراب بيته و طلاقه من زوجته و حرمانه من ابنه ثم تعرفت علي آخر و عملت معاه علاقه أيضا و تركت الأول بعد تطليقه من زوجته لثلاثة مرات و تحريم زوجته عليه للآن لأنها لم تتزوج من بعده و أقامت مع الثاني علاقه و قامت بالنصب علي الدوله في قضيه نصب آمن دوله كبيره و تمت محاكمتهم هي و هذا الشخص و سجنت قرابه عام حتي سددت ما سرقته و طبعا بتدخل الكنيسه تم خروجها هي و هذا الشخص من السجن في خلال كل هذا كنت أخرجها معي انا و زوجي و أولادي بل و كنت اصرف عليها و علي أولادها لسنوات عديده بالنصب و المسكنة و ل الشكوي باستمرار منها ثم خرجت من السجن و حاولت معي أن ادفع لها 30 الف جنيه للكنيسه حتي تغير ملتها و يتم تفريقها عن زوجها المسيحي لتتزوج بالشخص الآخر و طبعا أخذت زوجي معي كما أخذته لزيارتها و إعطائها المال في الحبس و لما فشلت في ذلك قالت أنها اعتنقت الإسلام و تركت زوجها و تزوجت من الشخص الآخر عرفيا و بدون أي أوراق تغير دينها للاسلام ولا اي شيء .... بعد ذلك حاول ابني مرارا أن يقنعني أن زوجي قام بتشغيلها عنده في الشركه و كنت أكذب ابني بل و اشتمه و كنت كل لما اسأل زوجي ينفي ذللك تماما و يقول لم يحدث طبعا و كنت اصدقه و مع إصرار ابني كلمتها فنفت تماما هي و من في الشركه ذلك الأمر كنت أخرج معاها و كان ابني ذو 21 عاما يثور و يتخانق معي و يقسم و كان أبوه و اخوته يكذبونه بل و أقنعه انه مجنون حتي وصل الأمر لزوجي انه كان يقول لي اذهبي للمكتب و تأكدي بنفسك حتي أن ابني قام بمواجهته أمامي فلم يستطيع الإنكار و فوجئت ان هذه المراه التي لا يعلم بها و بسلوكها غير ربي أنها تعمل لدي زوجي قرابه سنتين زوجي الملتحي المتدين بل و مكتبها أمام باب الشركه لاستقبال الناس متبرجه غير محجبة و ما خفي كان أشد و أعظم علمت منه أنها كانت تعمل في شركه و قام زوجي بمشاركه صاحب هذه الشركه فوجدها من الموظفين و نظرا لتشهيرها بي في الشركه أنني لو علمت سأقوم برفدها و قطع عيشها لم يرد زوجي أمام الموظفين تأكيد هذا الأمر و لم يمشيها و اخفي ذلك عني علي نحو سنتين سنتين و هما الإثنين يغشوني و بيكدبوا و يتركني أجلس معها و أخرج و هو يعلم بغشها و تكذيبه لابنه أمامي من أجلها لا أصدق كل هذه القصه و لكني لن اكذبه لان صدقه و كذبه سيحاسب عليه من الله وحده و لكن ما اسأل عليه انه يقول لي انه لم يفعل حاجه ابدا انا اخفيت عنك من أجلك كان ممكن اقول و اضربي رأسك في الحيط لأنها لن تمشي و قامت هي بشتيمتي عند مواجهتها و للآن هي في الشركه غصب عني
أنني اتمزق من كم الخيانه و الكذب من القهر و الوجع و تفضيلها علي للآن و انا ام اولاده و يعلم الله أنني برغم مالاقيته منه طول عمري أنني اتقي الله فيه فمن أعوام كثير و ليس بيننا اي علاقه زوجيه و لا حتي كلمه طيبه بل و تركني مريضه و قاطني و شتمني هو و أمه كل لما أفتح هذا الموضوع هذه ليست اول مره و لكن قسوتها المره ديه كبيره فهي صديقتي صديقتي هو يعرفها تماما و يعرف سؤ سلوكها و قذارته و مع ذللك عمل كل هذا و هو يعرف بأن ذلك سيقوم بخراب البيت للاسف لم يلقي له بالا هل هما فعلا لم يضروني في شيء و هل ليس لي الحق التدخل في عمله و هل هو لم يخونني و هي لم تفعل شيء حيث انه يقول ان الحاجه اضريتها لذلك و للكذب علي و هو ما يقوله لأولاده انا من وقفت بجانبه بالغالي و النفيس انا من اتقيت الله فيه و لم أغضب فيه الله ابدا رغم حرماني حتي انني عندما خيرته بيني و بينها ترك لي الحجره و ينام في حجره منفصله له اكثر من شهر .برغم كل شيء انا من أحببته و ليس لي أي علاقه به و صبرت بل و هو ينكر دائما اي حق لي في أي شيء لسنوات عديده ما راي الدين في كل هذا أشعر بظلم رهيب و لا أستطيع خراب بيتي من أجل أولادي فابنتي علي و شك الزواج و اولادي الصبيان مراهقين و مشاكلهم كثيره جدا لن أستطيع تحملها وحدي أرجو أن تفيدني برأي الدين فكل هذا فإنها أتألم من إحساسي بالظلم و إنكاره دائما انه لم يؤذيني بل و يقول انا اخفيت من أجلك انت
مع الشكر و جزاكم الله خيرا .