من ثمرة الإيمان أن أصبح الكهفُ الضَّيق الذي لا يعد لسُكنى: منشوراً بالرحمة والتهيئة
والارتفاق، فاعلم أن الأمر كله لله، وأن الأمور بحقائقها لا بما يراه أهل الدنيا منها!
لا تبتئس ،
ثمة شخصً يغزل لگ من گومة
حُزنه قميِص فَرح ،
ثمة قلب يقتدِ بگ !
ثمَة دعاُء لا تصُوغه الگكماتِ
يصعُد گل ليلةٍ إلى آلسماء بإسمكٍ ،
ثمَة أشياء تحُدث لگ
لا تَخطر على بالگ
ولكنها لكfg . .