المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليتني اسلى
إن شاء الله أمشي على نصائحكم
وحبيت أكمل قصتي وأطمنكم عني كنت مساء ذلك اليوم مع موعد للشيخ وفي طريقنا ونحن بالسياره أخذ يسأل عن أرقام الهواتف التي جمعها هذا الرقم لايرد وهذا من صاحبته ووو وأخذ يعيد ألاسئله من التي دقت الجرس الحرمه جالسه تبكي من الصباح الى مابعد العصر وقلبها يخفقك وهي فعلتها وتركتها وماهدئت الا حين قلت لها اني كلمت أبوها واشتكيت له من فعلت بنته المهم ذهب لصلاة العشاء وبعد أن إنتهت الصلاة جاء ووجدني غير طبيعيه أضحك مره وأبكي مره وأصفق بيدي الاثنتين فأخذني وأدخلني على الشيخ ودهش الشيخ وسأله مابها فقال لاشيء قاله الحرمه فيها شيء فقال زوجي لقد تركتها بالسياره ويمكن علشان قفلت المكيف ومافتحت الشبابيك صار لها كيذا من شدة الحراره اخذ يقرأ ويسألني مابك يا أم فلان فقلت لا أعلم فقال بماتشعرين فقلت أشعر أني سأجن أو جننت فأخذ يقرأ ويقرأ وحين إنتهى قال يجب إحضارها غدا بعد صلاة العصر مباشره ولزم عليه بالحضور فقال له ان شاء الله أجيبها ونمت نوم عميق وإستيغظت على ساعه متأخره ليلا وهاجس يخنقني زوجي نائم ويدي تجر مني جرا نحو رقبته وشيئ يقول اقتليه جلست أبكي وألجأ الى الله أن يصرف عني هذا الوسواس وأقرأ وأستغفر وشيئ قوي يدفع بيدي وأحاول إبعادها ياالله إرحمني ولا أستطيع وبالفعل كدت أقتله الى أن شعر بي فانهلت عليه بضربه فقفز وأخذ يشغل القران وجلست أضحك وأبكي وأتكلم كلاما لاأفهمه بعدها هدائت واليوم الثاني ذهب هناك الحين أنا أقرا على نفسي وأشغل القران لانه إستحاله يوديني لان بنظره هي المتعبه فلقد سألني إيش هالحركات اللي سويتيها فقلت له إدعي الله ان لايبتليك الحمدلله أشعر أن دعئكم لي بعد رحمة الله كانت خير معين لي الله يجزاكم كل خير |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|