كيف انمي ابداعات اطفالي؟ - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

موضوع مغلق
قديم 17-07-2007, 12:12 PM
  #1
الام المحبه
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 6
الام المحبه غير متصل  
icon53 كيف انمي ابداعات اطفالي؟

اذا كان الطفل بين 2 الي4 سنوات يتمتع بمهارات ابداعية ..
فما هو دوري كأم لكي انمي هذه المهارات ؟
كيف اعزز منشخصية ابني ؟
كيف امنحة قوة الشخصية ؟
كيف اعلمة الاعتماد على النفس والثقة بالنفس ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ
قديم 18-07-2007, 12:27 AM
  #2
زياد النجدي
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 623
زياد النجدي غير متصل  
أهنــــيك على هذا الاهتمام وأهني أبنائك بك

الموضوع كبير جداً يا اختي يلزمك قراءة كتب حتى تصلي للجواب

عموماً أنا لا اريد ان اتكلم لأني لست ملم بالأمر وإذا تكلمت سأطيل الكلام حتى أقوم بإيصال المعلومة

ولكن هنيئا لكي هذا الرقي في التعامل مع ابناء الجيل القادم


استمري في هذا الاتجاه , لكن اوصيك بأن تحفظيهم كتاب الله ليبدعوا في الدين والدنيا
__________________

ابتداء من 1 رمضان القادم ستبدأ الحملة الاسلامية الكبرى لمقاطعة امريكا
قديم 22-07-2007, 10:09 AM
  #3
الام المحبه
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 6
الام المحبه غير متصل  
شكرا حبيبتي على الاطراء

لكن اي الكتب تنصحينني بها
قديم 22-07-2007, 01:43 PM
  #4
رسول الغرام
عضو مميز
 الصورة الرمزية رسول الغرام
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 428
رسول الغرام غير متصل  
انصحك اختي بان تنوعي في اساليب تعاملك معهم ووسائل التسليه والترفيه

مثلا التقليل من مشاهدة التلفزيون - تعليمهم استخدام الكمبيوتر (لاتقولي مايعرفوا من سن 3 سنوات يبدعوا بنتي وكذلك ابناء اختي من صغرهم على الكمبيوتر وماتصدقي ايش يبدعوا وهم 3 و4 سنوات)

جيبي كتب تلوين او رسومات ناقصه ويكملوها

ساعديهم في اللعب باستخدام الخيال مثلا( ترمي مخدات صغيره في ارجاء الغرفه وتـتخيلوا انها جزر صغيره في البحر ويبدؤا يقفزوا من جزيره لاخرى واللي يسقط في البحر يساعدوه اخوانه ويخرجوه وممكن يعملوا له اسعافات اوليه )

مثلا لعبة الطبيب والمرضى ممكن يكونوا احد الاخوان او الدمى

ممكن تخبي حاجه من العابهم في غرفه وتقوليلهم يبحثوا عنها( اللعب مع الاطفال يقوي شخصيتهم ويربطهم بمن يلعب معهم برباط الصداقه بشرط اللعب معهم بعقليتهم )

تستخدمي اسلوب الاقناع ( البنت الشاطره ماتسوي كذا والولد البطل مايقول كذا ) وراح يبتعدوا عن الحاجه الخطأ وهم مقتنعين انها خطأ وليس خوفا من العقاب

والله في اشياء كثره اللي يحضرني الان كتبته

وان شاء الله الاخوان والاخوات مايقصروا
__________________


اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

ألا كل شي ماخلا الله باطل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ وكل نعيم لا محالة زائل



في درب الحياة ضيَّعت نفسي ثم وجدتها في فناء الله،
وفي متاهات الطريق فقدت غايتي ثم ألفيتها في كتاب الله،
وفي زحام الموكب ضللت رحلي ثم وجدته عند رسول الله .
قديم 22-07-2007, 04:23 PM
  #5
الرماني
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 419
الرماني غير متصل  
Post

عامليهم كإنسان كبير و كلفيهم بأعمال حسب اعمارهم للإحساس بالمسؤولية والثقة بالنفس وأخطر شيء التسلط المجرد وشخصية الام مهمة يعني اذا الام قلقة وتخاف وتستعجل الامور ليس عندها صبر
الاولاد سيتأثرون بذلك لا محالة لكن انصحك بتطوير نفسك مع تربية اولادك ولا تغرسين فيهم حب الدنيا,
سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته تكفيهم عن كثير من برامج التربية الحديثة , المواضيع التي ذكرتيها أهم شيء في تكوين شخصية الانسان ولو ملاحظة في المجتمعات العربية والخليحية خاصة هذه الامر مفقود في الاجيال التي ولدت في السبعينات وما بعدها والله الموفق0

التعديل الأخير تم بواسطة الرماني ; 22-07-2007 الساعة 04:26 PM
قديم 22-07-2007, 05:47 PM
  #6
جنة القلب
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 89
جنة القلب غير متصل  
السلام عليكم اختي انا تخصص تربية واعد بحث في مجال تطور مهارات الطفل وعلاقة الأهل بذلك

ومن خبرة 10 سنوات عمل مع الأطفال ,,,

اختي عليك بمعرفة الجوانب المحببة اليه وذلك بأخذة الىاماكن تخص لعب الأطفال اولاً وكوني العين الرقيبة على اختياراية

ثم حلليها هل هو من النوع الذي يفضل القصص ام العاب الفك والتركيب ام الألعاب التى تحتاج الى مجهةد حركي

لانه لا يمكن ان تختري له ما يعجبك انت قد يكون ممكن اذا كان اختيارك منوع وفي مجال المفضل له

واذا لم يحدد هو ما يميل له قدمي له الخيارات وشاركية في اكتشافه ادعمي ثقته بنفسه وعززي انجازاتة

اقرائي انت في مراحل تطور العمر النمائي لطفلك ودور الاسرة في ذلك و انصحك بكتاب ( علم نفس النمو )
وكذالك عليك بتنمية وتنويع مهاراتة حتى تكتشفي او يكتشف هو ميولة

احضري له كراسة والوان
كتب قصص من ذوات الصور الملون وليروي لك ما يفهم من الصورة
قصص بصيطة وارويها له بطريقة طفولية
اطرحي علية اسئلة تناسب سنه واتركية يكتشف الأجابة
اطلبي من الحللول لمشاكل بسيط ( مشاكل اقصد بها مفتعله منك وطفوليه واجعلي حلها يحتاج بحث بسييط)

وهناك الكثير مثل العاب الأحجية ( البزل ) وكلما اتقنها احضري له الأصعب
واحرصي على انا تبدئي معه من السهل وتتدرجي في الصعوبه
مع الحرص الشديد على تعزيز كل نجاح يمر فيه

واتمنى لك النجاح في مسعاك واكثر الله الأمهات امثالك
قديم 23-07-2007, 12:40 AM
  #7
أم جــوري
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 146
أم جــوري غير متصل  
بصراحه طرحك للموضوع جدا رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ائع بكل معانيه
الله يعطيك العافيه

وانا اضم صوتي لك واحب اعرف المزيد عن تنميه وتطوير الطفل وطرق تطوير ايضا نفسي والكتب التي تساعدنا على ذلك وطرق التعامل مع الطفل.من سن السنتين

وانا اتمنى من الاخت جنه القلب
ان تكثر من مواضيعها بما انه من مجال تخصصها وماهي الكتب التي تقترحها علينا وافكارها

ويعطيكم العافيه ....
قديم 24-07-2007, 07:25 PM
  #8
الرماني
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 419
الرماني غير متصل  
Post

يولد الطفل وحب الأسرة والأهل والتعاون موجود في دمه وذلك بحكم الفطرة السليمة
كما أنه قادر على اللعب واللهو, والتعلم, والائتمان على الأسرار بشكل رائع؛ لكن عندما يبدأ الطفل بالتمرد والصراخ ومحاولة أخذ ما ليس له بالقوة, فهذا يدل على أن الطفل بحاجة ماسة لمن يقف إلى جانبه. إذ يجب أن يتفهم الأهل وينتبهون إلى أن الطفل لا يستطيع التفكير بعقلانية تحت الضغوط,
ويصبح غير قادر على الاستيعاب في حال وجود من يصرخ في وجهه. فالأهل لهم دور إيجابي كبير في وضع حدود لتصرفات أطفالهم, وفي كسب ودهم وثقتهم, وتخفيف الضغط النفسي عنهم, وفي حال بدأ الطفل بالتصرف بطريقة غير منطقية؛

فأفضل ما ينصح به الخبراء النفسيون في هذه الحالة

هو التعامل مع الطفل كإنسان ناضج في إطار من الطفولة

ويكون ذلك من خلال ترك الطفل يتحدث مع الإنصات له والتفهم لأسبابه التي

تدفعه لبعض التصرفات الغير منطقية, وبذلك ينفس عن مشاعر الغضب التي تعتريه,

ويشعر بازدياد قربه من أهله, على أن لا يكون الأهل كالشرطي أو القاضي الذي يريد أن ينهي الموضوع بقرار حاسم لا رجعة فيه

وبعد الإنصات للطفل يأتي الآن دور الطفل في الإنصات للأهل
الذين لا بد لهم من أن يتحدثون ويشرحون للطفل عن أسباب معارضتهم له
وفي حال أصر الطفل على سلوكه غير المنطقي
يجب إخباره بأن هذا غير عادل لأنهم استمعوا لأسبابه ولم يعنفوه,

بينما هو استمع لأسبابهم واعترض عليها,

وبالتالي فهم سيأخذون القرار الأكثر منطقية لحمايت

وغالباً إذا بدأ أحد الوالدين بالتحدث مع الطفل سيبدأ بالبكاء

أو يصاب بنوبة غضب وهذا مؤشر جيد؛ لأنه هذه الطريقة ستساعده على التخلص من التوتر,

كما أن احتضان الطفل في هذه اللحظة بالذات سيساعده أكثر على التخلص من جميع المشاعر السلبية, ويكون قادراً على الإنصات بشكل أفضل

وستزداد قدرته على التعاون والشفاء من الضغط النفسي

فالاستماع إلى وجهة نظر الطفل ستعطي نتائج فعالة أكثر من أي محاضرة أو تهديد أو عقاب,

وسيشعر بأنه قريب من أهله أكثر وبأنهم بمثابة أصدقاء وأصحاب,
م ن ق و ل
قديم 25-07-2007, 02:32 PM
  #9
الرماني
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المشاركات: 419
الرماني غير متصل  
ايها الاحبه نعانى نحن من ظلم اطفالنا ونسعى الى المثل ونخفق فيها وننشدها ونقع في اخطاء اغلاطنا ونربيهم على العنف الاسرى وهو ما نشاهده في بيوتنا وبيوت من يعزون علينا...وانى احببت ان اذكر نفسى واياكم..وكل من رزق بهذه النعمه وكيف يتصرف معها....

عسى الله ان يصلح بها الحال من حال الى احسن حال.....




يعاني بعض الأطفال من الشعور بالنقص، ومن مظاهر ضعف الثقة بالنفس التردد، والخجل، وعدم القدرة على الاستقلال، كما تظهر على الطفل ضعيف الثقة بالنفس علامات الاستهتار والتهاون وسوء السلوك.
ينشأ هذا نتيجة لضعف الروح الاستقلالية عند الطفل والشعور بالعجز والنقص، حيث يرى أن جميع أفعاله تسير بشكل خاطئ، ويرى أنه أقل من الآخرين، وأنه غير محبوب من قبلهم.

أسباب ضعف الثقة بالنفس:
من الخطأ أن يعقد الوالدان أو الكبار والمحيطون بالأطفال المقارنات والموازنات الجائرة بين طفل وآخر، لأنها غالباً ما تؤدي إلى عواقب وخيمة ونتائج سيئة، حيث تسبب تثبيط همته وتضاؤل عزيمته، ونادراً ما تؤدي هذه الموازنات إلى نتائج إيجابية في صالح الطفل.
يخطئ الوالدان في التدخل المستمر في شؤون الطفل كافة بمناسبة وغير مناسبة، اختيار اللعب، الكتب، الملابس، الأصدقاء، الطعام الذي يأكله وغيره.

* الحماية الزائدة التي يمارسها الوالدان مع الطفل، مما يجعله يشبّ معتمداً على غيره جباناً خائفاً لا يؤدي عملاً بنفسه ولو كان قليلاً.
* بعض الآباء يظلم أطفاله حين يتوقع منهم الكمال الزائد، فيتوقعون كل جوانب القوة التي يبتغونها وتكون النتيجة أن يشعر الطفل أنه غير مؤهل وغير قادر على تلبية رغبات وتوقعات أهله.
* الإسراف في العقاب والتسلط، فيعاقبونهم بشدة وقسوة وينهرونهم إذا انحرفوا عن الكمال قيد أنملة، مما يشعر الأطفال بأنهم غير جديرين بالاعتبار.
* كثرة النقد المستمر وعدم الاستحسان يؤديان إلى شعور الطفل بعدم الجرأة واليأس والإحباط، وتدفعه ليقول في نفسه (ما جدوى المحاولة).
* في كثير من الأحيان يقلد الأطفال آباءهم في احتقارهم لذواتهم، فالآباء يعلنون إحباطهم وفشلهم وسوء حظهم أمام الطفل، فتنتقل عدوى احتقار الذات لديهم.

أساليب الوقاية وطرق العلاج:
* إذا كان الطفل من ذوي الحاجات الخاصة فلا يجوز أن نعطف عليه عطفاً زائداً، لأن ذلك يجعله يركز انتباهه على مشكلته ويشعر بالنقص، وكذلك لا ينبغي أن نسخر منه.
* ينبغي أن نراعي مبدأ الفروق الفردية بين الأطفال، فلا نقيم الموازنات بين الأطفال، متجاهلين أن لكل طفل شخصيته وقدراته، وإن كان ولا بد فينبغي أن تكون الموازنة بين الطفل ونفسه، فمثلاً قام بعمل حسن هذا اليوم، نقارن فعله اليوم ونبرز له الإيجابيات التي عملها ونقارنها مع فعل سلبي سبق أن قام به ليتبين الفرق، وكذلك على صعيد الدراسة كأن نقول إن مستواك هذا العام أفضل بكثير من العام الماضي، وهكذا.
* أن يترك الوالدان شيئاً من الحرية للطفل يتصرف من خلالها، ويدرك ذاته حتى لو أخطأ، ولا نتدخل في كل صغيرة وكبيرة لكي يشعر باستقلال شخصيته وفهم ذاته.
* الاقتداء بمنهج رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فهذا أنس -رضي الله عنه- يخدم النبي - صلى الله عليه و اله وسلم- عشر سنين متوالية، فيصف تربية الرسول - صلى الله عليه و اله وسلم- له: "فما كان يقول لي لشيء فعلته لِمَ فعلته، وما لشيء لم أفعله لِمَ لم تفعله".
وأخرج الإمام أحمد عن أنس - رضي الله عنه- قال: خدمت النبي - صلى الله عليه و اله وسلم- عشر سنين فما أمرني بأمر فتوانيت عنه أو ضيعته فلامني، فإن لامني أحد من أهل بيته إلا قال دعوه فلو قدر أو قال لو قضى أن يكون كان‏.
وتحدث شمس الدين الإنبابي عن ذات الفكرة فقال: "ولا يكثر عليه الملامة في كل وقت، فإنه يهون عليه الملامة وركوب القبائح".
* ينبغي التركيز على الجوانب الإيجابية في شخصية الطفل، فإذا أخفق في مادة فينبغي أن نذكره ونثني عليه في تفوقه في مادة أخرى.
* ينبغي الإكثار من الاستحسان والتقدير والتشجيع، فإن ذلك يسهم في التحسن التدريجي في إحساسه بقيمة نفسه.
ولا نبخل عليه بعبارات الثناء تعليقاً على أعماله الطيبة، مثل أن أقول له "لقد أعجبني أنك كنت لطيفاً مع أصدقائك"..
أو "لقد أعجبني تصرفك عندما كنت كريمة وأعطيت ابنة عمك أو أختك"..... أو "أعجبني تأدية واجباتك باهتمام كبير".
* ينبغي رفع الروح المعنوية للطفل عن طريق تزويده بخبرات هادفة، مثل أن نشركه في عمل خيري أو أعمال تطوعية على قدر طاقته، أو يمارس رياضة أو هواية معينة.
هناك طريقة تسمى أسلوب الدور المعكوس، حيث يأخذ الأطفال دور الوالدين في ذلك اليوم، ويحقق الآباء للأطفال رغباتهم في حدود معقولة..
فالطفل يحتاج إلى تقدير واحترام الكبار المحيطين به عندما يسلك سلوكاً جيداً، والطفل بحاجة أيضاً إلى أن تكون له مكانته وسط مجتمع الكبار.
ومن صفة النبي - صلى الله عليه و اله وسلم- أنه كان يمر على الأطفال، فيلقي عليهم تحية الإسلام، كما يسلم على الكبار.

وحديث أنس - رضي الله عنه- قال: كان النبي - صلى الله عليه واله وسلم- يخالطنا حتى يقول لأخ لي صغير: يا أبا عمير ما فعل النغير؟ والنغير طائر صغير مات لهذا الطفل، وقد تعود الناس أن موت طائر صغير لصبي ليس بالحديث الذي يشغل الناس، ولكن الرسول الكريم -عليه و اله الصلاة والسلام- أدرك أن هذا حدث جليل لدى الطفل فقرر مواساته

((اهداء معطر الى اخى ابو محمد...الباهر الماهر))بما انى وعدت نفسى ان اهديك هذا الموضوع...

مع تمنياتى لاطفالنا واطفالكم الصحة والعافيه وان يقر بهم عيوننا وعيونكم

اخوكم استاذ الفن
ابو اياد

منقول
قديم 25-07-2007, 05:49 PM
  #10
هضبة من الجهل
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 397
هضبة من الجهل غير متصل  
السلام عليكم

في كتاب اكثر من رائع وفظيع انصحك بقراءته كله من البدايه للنهايه

انا ماعندي اطفال وقرأته مرتين
نافع جدا من ناحيه تقويه شخصيه الطفل وتعزيز الثقه بنفسه وتعديل سلوكياته
اسم الكتاب( كيف تتحدث فيصغي الصغار اليك) لاديل فابر و ألين مازلتش

موجود بمكتبه جرير والعبيكان
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:15 AM.


images