ما جمل العرفان والوفاء والتقدير بين الزوجين
هو يشقى لتوفير حياة كريمة لك وانت مقدرة له في ذلك ،،،،، فكانت خدمتك له تشريفا وليس تكليفا
انت امراة رائعة وفي تفكيرك راقية

وليكن عطائك له ارضاء لربك من الاساس
ومن دخل الله في نيته تبارك عمله

نعم العطاء لله يجعل الزوجين يحافظوا الحقوق والواجبات في الرضى والغضب
وهذا للزوجة والزوج اللذان يقفان على ارضية مشتركة وهي مخافة الله في الرضى والغضب

اختى مرام
زوجك هو مكانتك
يعني عندما تقومي بخدمته فانت بذلك كمن تغرسي محبتك في قلبه
يعني حتى لو اخذ منك مجهود ووقت فالمقابل بذلك إرضاء زوجك ،،وهذا بحد ذاته يكفي

انني ارى خدمتي لزوجي شرفا تشرف فيه حتى لو كانت لدي خادمة فإنني لا احب ان تخدمه بوجودي ابدا.،،،،، وهذا الذي جعلني افتح هذا الموضوع حتى اقرأ أفكار اخواتي في هذا الامر ،،،
ربما يكون الحب له دور ،،، والتقدير كذلك ،،،،والمعاملة بالمثل أيضاً ،،، أضف الي ذلك العشرة
لكن هو تشريفا لي وليس تكليفا لان تكليف عبء وهو ليس كذلك لدي بل هو أساس كل شيء بعد امي وأبي

تكليف والحمدالله
والخدامه بسبب رااحتي

بصراحة اي وحدة تقول أحسه تشريف و استمتع بِه
وهي عندها خادمة. لا أصدقها تماما
اولا تستغني عن الخادمة نهائيا بعدين نشوف الاستمتاع على اصوله


اما جوابي
ما أحسه تشريف
بس كوني ربة بيت انا ارى ان قيامي بها على الوجه اللي اقدر عليه
تعبير جميل عن مسؤوليتي و اهتمامي و عشرتي بالمعروف
ورد عرفان و يعبر عن فعالية وجودي بالبيت

يعني حتى لو قلنا وظيفة الزوجة الأعفاف و تربية الأطفال
افلا يكون تهيئة البيت و ترتيبه من ضمن خلق بيئة إنسانية
تناسب تربية الأبناء و عشرة بالمعروف للزوج

يعني لو كانت هناك خادمة. فسأسلمها ترتيب البيت من مجاميعه
و تربية ابنائي لي بدون أدنى تدخل منها

__________________

يا اختي انا ما افهم عليكي نهائي
في موضوع قبل كنتي ساخطة جدا عليه وتودين استرداد مالك منه
وهنا تذوبين حبا واحتراما له
هل هذا تناقض وضحيلي
وعذرا عالتدخل فقد اردت الاستيضاح

تشريف
ومن القلب كمان
الحمدلله مقتنعه تماماً

بارك الله فيك

كتبت رد و قطع الاتصال

مفارقة
لما كنت بيت اهلي و عندنا خادمة كان الطبخ ممتع
المقادير جاهزة و الخضار مغسولة و بس علي اتفنن بوضعها فوق بعض و اضبط اكثر من طبق👌
و لما نخلص غداء. المواعين و تنظيف الفرن و كنس المطبخ و غرفة الطعام عليها جزاها الله خير
وعندي اختي الصغيرة (الحين صارت كبيرة)اجلس و اقرأ معها قصص وًانتبه لها
و آخر روقان

__________________