التخن عز هاااا

مرة تفاعلت مع موقفك في مدينة الرسول صلى الله عليه و على أله
ضحكت لموقفك ,,,,
و حزنت لأشتياااقي للذهاب
,,,
صح فيه تعليق قديم
ايش اللي داني اسم عايلة
لا هو تدليع لاسم
وكملي
ونحن ورائئك
قارئون

__________________

اهليين فجر
صدقتي الروضة زحمة بس اتوقع لو كانت في ايام الزيارة مفتوحة تكون أشد زحام
انا اروح المدينة في غير ايام الزياره واشوف الحرم فاااضي اقل من المية الموجودين
يا ليتني رحت ذيك المرة للروضة اتوقع بتكون فااضية وبدون مشاكل زي هالسنة

اميين يا قلبي تسلمي على الدعوات الحلوات مثلك

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

طيب يا نحوي ..
وتدافع بعد , والله ممتع عندك لكن عندي معليش ادرسه مكرهة
والمثل يقول مجبر أخاك
أكمل ما بدأته سابقا و لك جزيل الشكر مقدما

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

آووووه يا داني ترى هذا غيض من فيض و ما كتبت الموقف مفصل
ولا لو شايفة امي وش هببت فيني
تدرين , وحده كانت جنبي واقفة تسمع امي وهي تقنعني أرجع و زحمة و بتموتين
قالت لامي حرام عليك تراك تخوفينا يا خالة طليت فيها و ضحكت قلت هااه اعجبك
خوفتي البنت تعالي بس خلينا نكمل ,
إيييييه يا الروضة , قسم بالله راااحة وانشراح صدر لكن عاد مع الزحام خرب ام
الروحانية يا شيخة وحده تدف والثانية رجلها على خشتك
نصيحة اذا نويتي تزورين الحرم , روحي وقت الزيارة مقفلة عشان الزحام يكون اخف بكثيير

الله ييسر لك زيارتها , ولا تنسيني عاد من دعواتك


طيب ممكن أخمن إسمك
دا
داا
دااا
داااا
اقولك خلينا على داني لا يشوفه غيرك ثم يمسكها علي
قدني بالقوة تناسيت شقشق

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

"]]ھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ھٓھ̲ہ

اي والله يا اسماء
التخن عززززز
على الاقل مو كل من نفخك طرتي
والله ضحكتيني الله يسعدك
ان شاء الله كل دعواتك اللي دعيتيها مستجابه ,
من متابعينك ]....

__________________
... هذا المستخدم لم يعد موجودًا...~ حللونا ~

همسھٓ ....
إن مرت ذكرايےّ علےّ قلوبكم فاذكرونيےّ بدعوھٓ فيےّ ظهر الغيب..

..........أيهم فهمو كثر

وينك يا هند فقدناتس تغيبين و تنطين بين اربع شهور مرة
جازتلك هالمقولة هااه .. شكلك ريشةةةة
ايييييه الله يجيرك من هالزحمات ، انا كانت همتي قويية داخله بسابق
بس خويتك يوم شافت هالافريقية تصيح و تقول موت
جاتني ام الركب
قلت دام التشادية تقول موت اجل انا ام شبرين وش بيصير فيني
الزبنة بس
الله يتقبل منا ومنك يا قلبي
ايييه .. اهنيك ع التوقيع توحفففة بجد
وتسلمين ع المتابعة و لي طلب وانا وخيتس
لاعاد تقطعين ممكن

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

ك أنثى ..
أشتاق في بعض لحظات الذهن الصافي لشيئ ما يصفونه بالعشق
اتوق لرجل احبه و يعشقني
أتمنى ان اعيش قصة حب كغالبية المتزوجات
لا اعتبر نفسي تزوجت ابدا ، بالرغم من اني امضيت مع طليقي حوالي
8 سنوات و لكن ربما لبعده عني و عن عالمي لم اشعر بقربه أبدا طيلة
السنين الماضية ..
حُسبت لي زيجة و فرح و فستان أبيض
وانا من الداخل اصطنع .. لأجل ابي و أمي و عمي
اشعر بأني اذا اراد الله لي و تزوجت مرة اخرى لن افرح ك اول مرة
لقد سلب مني فرحتي الحقيقية
اذا ارتبطت برجل للمرة الثانية قد لا اكون انثى خجولة و ساذجة لا افهم
شيئا عن ذاك العالم
المشاعر الاولى ؛*
كنت خجولة و لا يرتفع مستوى نظري عن موضع كتفه من شدة حيائي او خوفي
لا أعرف .. ولكن كل تصرفاتي بريئة جدا*
اما الان ، اتوقع بأني سأنظر بعينين محدقة اذا اراد الحديث

*
كوني عاطفية احيانا ولا اريد ان اصف نفسي بالرومانسية
لاني أعتقد*بأن الإحساس بالفعل باني رومانسية يوقد نار العاطفة*
فيّ فيتبرمج ذلك في عقلي و يعطي رسائل ايحائية لشخصي
بأني رومانسية و لا استطيع الحياة من غير رجل*
واني متعبة و تبدأ سلسلة اهات الانثى التي لا اطيقها في البعض
اعلم ان هذا يتنافى مع تكويني الداخلي الذي بالفعل يشتاق لرجل
ولكن ماذا افعل في امومتي الشديدة التي تجعلني لا اخطو
خطوة واحدة من قبل ان افكر في فلذات كبدي
و كوني ايضا*لم ارى في محيط مجتمعي ذاك النموذج الذي يأسر لبي


لا أعلم .. ربما هو القدر*

*
*الحمد لله

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )

الله يعوضك خيرا

تذكرتُ أنه يصلح هنا لعفويته . فنقلته إلى هنا بدلا من أن يكون تحت عنوان مستقل كنت سميته "لا تقترب مني أكثر" :

أستمتعُ بقلمك َكثيراً ، حين يُهديني عَبيراً من المعاني أتنشَّقُها بذائقي أطيبَ من نفحِ الشِّيْحِ و عَبَقِ الخُزامى.

أستمتع بقلمك كثيراً ، حين يُجْبِرُ ضمائري أن تتلاشى فلا يبقى إلا ضميرُ الـ (أنتَ) ، فأقرأُ ثم اقرأُ ثم أقرأُ ، فلا أشعر بشيءِ إلا أنني أقرؤك .

أستمتعُ بقلمك أكثر ، عندما تدخل بريشة قلمك و مدادك و كلماتك و حروفك إلى أعماق مُدركاتي ، فتُهذِّبُها و تعيدُ صياغتها كما شاءت براعتُك و لسانُك.

أَجِدُكَ رائعا و أنتَ بين دفاتري عبارة عن حروف ، أَجِدُكَ ممتعا و أنت أمام عيني مجموعة معانٍ و كلمات .

أتذوقك لذيذاً جدا حين أتنقل مع روعة بيانك و أنت تأخذني من جنةٍ إلى جنةٍ من الخيالات الأنيقة.

أكادُ أجزمُ حين أفنى بوجودك بين السطور بأنه لا وجود إلا وجود ذاتك حتى أشك في وجود ذاتي أو أكادُ أستيقن بأنني أنتَ.


فأرجوك لا تقترب مني أكثر!!

أنا الان أكسب. واقترابُك مني أكثر يعني أنني أخسر أكثر.

أحببتُك حتى أحببتُ بُعدك أكثر.

أتمنى أن تظل في عيني كبيراً.

لهذا لا تقترب أرجوك!!!

قديما قالوا: "أزهدُ الناس بالعالم أهله".

كنت أستغرب من هذه العبارة حين سماعها .. حتى علمتني الأيام معناها فعرفتها جيدا.

إن الكاتب حين تعرفه بواسطة قلمه تتخيله مجرداً عن التراب و الجسد فتتخيله ملكاً أو عصفوراً أو وردةً كل بحسب نوع قلمه و بحسب ثرائك في التَّخَيُّل.

و لو شاء الله لك أن تراه فإن أول عملٍ لمخيلتك عند مشاهدته هو أن تستعيد تلك الشخصية الخيالية فيوقعك هذا الشعور بين الحيرة و الإشتياق.

و تتمنى أن تقترب أكثر... فما إن تخالطه و تجالسه إلا و قد بدأت هيبته و عظمته لديك تتلاشى شيئا فشيئاً ، حتى تكاد تقول له "أنت لا شيء". و كأن ذنبه الوحيد الذي جناه عليك هو أن سمح لك بلقائه. أو ذبنك الوحيد الذي حرمك متعة فكره و قلمه أن سمحت لنفسك بالقرب منه.

النفس مجبولةٌ على تَهَيُّبِ و احترامِ المجهول أو البعيد ، من خلال فكره المنشور ، و حين مقاربته تبدأ النفس تشعر بالإِلْف و القُرْب فلا ترى فرقاً بينها و بين المجهول الحاضر .

فتمتهن هذا القلم ، و تعُد شغفها به كان هوساً لا مبرر له إلا الغباء.

سيما لو أخذت عليه النفس ولو خطيئة واحدة ـ فإنها تسلبُ منه كل جميل ، و تمسخ من محفوظها عنه كل معنى حميد.

هذا حالنا كبشر.. نقرأ أو نسمع فننذهل ، ثم نبني لصاحب القلم في مخيلتنا قصرا من قصب لا نصب فيه و لا تعب.

و نغفل عن طبيعة البشر بأنهم بشر.

المشكلة ليست هنا!

المشكلة أن روح التفاعل و القبول لصاحب هذا المنبر الصداح قد تراجع حين مخالطته إلى اقل من (10%) . بل يكاد يكون مؤشر الحياة لدينا لكلماته يكاد يكون صفرا.

لأن القيمة و الهيبة المحفوفة بالتخيل للشخصية المستحيلة قد تم التحقق منها نظراً إلى عُنصر البشرية في الشخص ، فسقط ما يحمل لدى أذواقنا. ففقد لدينا الشعور بأهميته لكثرة مخالطته.

فقالوا (أزهدُ الناس بالعالم أهله).

و أنا أقول هنا " أزهد الناس بالكاتب أصحابه"

لك أن تعجب حين أخبرك أن بلدان العلماء تكاد لا تُنجبُ مثلهم إلا نادراً ، فتُصدِّر العلم مع الغرباء إلى كل بقاع الأرض ، و تظل بلدانهم مقفرةً محرومة بسبب إلفهم لعلمائهم و بسبب معرفتهم بأحوالهم و أنسابهم.

رأيتُ بعيني معاقل للحديث و العلم و دوراً للغة و الأدب .. أقفرت من أهلها إلا من الزوار من الآفاق و المحبين. فحُرم السكان الأصليين و رحل الآفاقيون مُثقلين بالعلم و الفائدة.

كثرة الإحتكاك يسبب التبلد.

ديكور و أدب القلم غير ديكور الحياة و حرية الحركة

تحياتي لمن يستحق كلماتي.
مقال سريع على هامش الأعضاء الكرام ، لم أهتم بتنقيحه أو تحبيره. فكان عفوياً بلا هوادة