تفاجأت بأبني يعبث بأعضاء اخته الصغيره ..... هذه المقوله تتكرر دائماً .... ولكم هذا الجواب الوافي .......

ثبت بالمراقبه والمتابعه أن الطفل ابتداء من العام الأول يحس احساساً جنسياً قد يصل إلى مستوى اللذه !
حتى أن ملامسه الأعضاء التناسليه بطريقه ممارسه العاده السريه أدت في بعض الحالات الى حدوث توتر في الأعضاء التناسليه ، ومع الاستمرار حدثت حركات لا اراديه في الجسم ، وتلك الحركات تشابه الحركات الجنسيه نفسها .

ومع نمو الطفل يبدأ في تحسس جسمه والتعرف على أماكن اللذه فيه ، وفي سن 2 - 4 سنوات تصل هذه الاحاسيس الى الوعي ن فيحاول الطفل استعمالها مراراً حتى يمنع وينهى عنها الوالدين .

والطفل سريع الاحساس بعدم رضاء الوالدين عن هذه الملامسات ، فيبدأ أولى خطوات الاحساس بالعيب والممنوع .

وهذه السن من أخطر سنوات العمر وأكثرها معاودة هذه الملامسه اللذيذه في غفله عن عيون الوالدين ، وبالتدريج يتولد فيه الاحساس بالذنب ، ومع مرور الأيام تتحول هذه الملامسه الى ممارسه [العاده السريه] وينمو معها ايضاً الاحساس بالذنب والعيب وهما أهم مضاعفات العاده السريه وأخطرها .

مشكورة اخت الهنوف على المشاركة الرائعة


لك التحية الطيبة

اتمنى ان تعم الفائده للجميع ...

اشكرك على المرور .....يا اخ حمد بن جاسم ....

مشكورة يا اخت الهنوف.. معقولة الطفل يشعر باللذة من السنة الاولى؟؟ .... شيئ غريب0

عزيزي واخي الغالي .... ابوازهار ...


وثانياً .. هذه معلومات منقوله من كتب لقد اشتريتها ... وبالتاكيد هي صح ... وسبحان الله القادر على كل شي ......

اشكرك ياعزيزي على هذه المداخله ....


تعديل وليد7 ـ الأخت الفاضلة : قد تم تنبيهكِ لبعض الملاحظات في عالم الرسائل الخاصة يرجى مراجعتها للأهمية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ....

اشكرك اختي العزيزة ...< alhanoof > .... على هذه المعلومات ...الرائعة ...

و هنالك بالفعل آباء ...غافلون على متابعة ابنائهم ...و خاصة إذا كانو في طور التربية ....

لانه بذلك ... هم مسؤولون عن رعيتهم ....

قال رسول الهدى صلوات الرحمن و سلامه عليه (( كلكم راعٍ و كلكم مسؤول عن رعيته )) صدق رسول الله الكريم ...

فلذلك ... هذا الطابع ينشأ لدى الطفل ....بسيطاً ...ثم يكبر مع نمو عمره ... حتى يصل إلى مرحلة المراهقة .....

ثم في هذه المرحلة ..هي التي ..تحدد ما هي نوع التشكلية التي شكلها والديه به ...إما على الاخلاق ...و إما إلى الضياع ...

لانه لو تلاحظوا ان الموضوع ...يتفرع ..إلى تفرعات كبيرة جداً ....فعدما يكبر. ..يفكر بأشياء ...يزينها له الشيطان ....

حتى يفعل المحظور و العياذ بالله ...وهذا كله ...الاساس الذي بني عليه وهو طفل صغير ...عندما كان والداه ...يستطيعون ..

ان يشكلوه ..كما يستطاع تشكيل كرة الصلصال ... فإذن نشفت ... فيصعب تغير التشكيلة .....

هذا مجرد تشبيه بسيط ....

بارك الله فيكي ....و الله يرزقك الذرية ...و الصالحة ..عن قريب ...ياااارب ... وتكوني جيلاً يخدم لامته و للمستقبل ...

وشكراً ....

Game Over

__________________

قال أحد العقلاء في وصفه للظالم:-
أي صفة سيئة تنطبق على الظالم ... و أتوقع أنه يكفيك كلمة ( ظالم )

اشكرك يا اخ قيم اوفر ....

شكرا على هذه المعلومات

شكرا على هذه المعلومات القيمة انتي مشكورة بينتي لنا المشكله
ولكن كملي جميلك اعطينى الحل وكيفية الوقاية وتفادي هذا السلوك
ما هو التعامل الامثل لكي يبعد الطفل عن هذي الامور دون ان يحس ان كل ممنوع مرغوب
وشكرا

حبيبتي أنا هنا ...

اشكرك على مساهتك التي اسعدتني كثيراً ....

واحب ان اجيبك عن السؤال المطروح ...

والجواب الاكيد هو ... بأن لا يغفل الوالدين عن اطفالهم ..وعدم تركهم في مكان ما لوحدهم ولمده طويله ...

وبالتاكيد ... تعلمين ولدك ان عيب ينام في غرفه بنتك ... [ لان البعض يقولون انهم يخافون من الظلام أو يخافون انهم يكونون بروحهم ] ..

وفي الاول والاخير ... هذه الامور ترجع للتربيه الصالحه ....

هذا حسب رائي ....

اتمنى انك استفدتي ...