أغتيال الشيخ أحمد ياسين..هنا نقبل العزاء... - الصفحة 8 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

أخبار الاعضاء أخبار أعضاء المنتدى

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 24-03-2004, 04:20 AM
  #71
الحياديه
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 205
الحياديه غير متصل  
ليت شعري من خلف السلف يا حسرة الميت ويا خسارة الحي نسال الله له الشهاده والله يمن علينا بالقبول والتوبه
قديم 24-03-2004, 07:25 AM
  #72
الدكتورالماهر
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية الدكتورالماهر
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 1,534
الدكتورالماهر غير متصل  


من هو شيخ المجاهدين الشيخ أحمد ياسين؟

ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. وكان معظم أهل القرية يعملون في الزراعة وصيد الأسماك. مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات، وأحب منذ الصغر اللعب في ماء البحر الذي لم يكن يبعد عن بيته سوى 200 متر فقط. وقد أثرت عمليات النقل والتموين والاشتباكات العسكرية التي كانت تحدث بين الجيش المصري والقوات البريطانية عبر منطقة الجورة في وجدان الطفل الصغير الذي اعتاد مراقبة تلك المشاهد عبر تل بجوار البيت. وكانت الأخبار التي ترامت إلى مسامعه حول المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في القرى المجاورة من أهم القصص التي بقيت عالقة في ذاكرته منذ ذلك التاريخ.

درس النكبة
عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد، مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء أكان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي.
ويتحدث الشيخ ياسين عن تلك الحقبة بمرارة فيقول "لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها. ولما هزمت هزمنا وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث".
خشونة العيش

التحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير، فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم، وترك الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى. ولعل القدر الإلهي أراد من خشونة العيش التي نشأ عليها الطفل أحمد ياسين منذ نعومة أظافره شيئا ما سيظهر بعد أن ينتقل من مرحلة الطفولة والصبا إلى الشباب ثم الكهولة.

شلل مفاجئ

في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة.

مظاهرات غزة

شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث نشط مع رفاقه في الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية إلى هذا الإقليم.

العمل مدرسا

أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية بسبب حالته الصحية، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته.

دراسة جامعية لم تتم

رغب أحمد ياسين في إكمال دراسته الجامعية، وجاءه في عام 1964 قبول بالانتساب إلى جامعة عين شمس في مصر، واختار دراسة اللغة الإنجليزية بها، وبالفعل سافر إلى القاهرة واستكمل إجراءات القبول وعاد مرة أخرى إلى غزة. ومع اقتراب العام الدراسي على الانتهاء واستعداده للسفر مرة أخرى إلى القاهرة للامتحان وقع ما لم يكن في الحسبان.

الاعتقال

كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية والتي استهدفت كل من سبق اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954، وظل حبيس الزنزانة الانفرادية قرابة شهر ثم أفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفسه آثارا مهمة لخصها بقوله "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية".

هزيمة 1967

ضاعف أحمد ياسين نشاطه الدعوي والاجتماعي بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة، فراح يلهب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة.

الانتماء الفكري

يعتنق الشيخ أحمد ياسين أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة.

ملاحقات إسرائيلية

أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين السلطات الإسرائيلية فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة، وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، إلا أنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة.

تأسيس حركة حماس

اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الصهاينة بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة اختصارا باسم "حماس"، وكان له دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة.

وضعه الصحي


يعاني الشيخ أحمد ياسين إضافة إلى الشلل التام من أمراض أخرى عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى.

عودة الملاحقات الإسرائيلية

مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس/ آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان. لكنه لم يستجب لتلك التهديدات ولم يوقف نشاطه، بل ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين فقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم 18 مايو/ أيار 1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس. وفي 16 أكتوبر/ تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني.

محاولات الإفراج عنه

حاولت مجموعة فدائية تابعة لكتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحماس- الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي إسرائيلي قرب القدس يوم 13 ديسمبر/ كانون الأول 1992 وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين، لكن السلطات الإسرائيلية رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الإسرائيلية المهاجمة ومقتل قائد مجموعة الفدائيين.
وفي عملية تبادل أخرى في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 جرت بين المملكة الأردنية الهاشمية وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ وحتى الخامس من ديسمبر/ كانون الأول 2001.
الإقامة الجبرية

فرضت السلطة الفلسطينية على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية في أعقاب عمليات استشهادية أسفرت عن مقتل العديد من الإسرائيليين ردا على الاغتيالات الإسرائيلية لقادة الانتفاضة ورموز العمل الوطني في الأيام القليلة الماضية، الأمر الذي أثار حفيظة الشارع الفلسطيني وتجمهر الآلاف أمام منزله ووقعت اشتباكات بينهم وبين الأجهزة الأمنية الفلسطينية التي تريد أن تثبت لإسرائيل والولايات المتحدة الأميركية أنها لاتزال قادرة على الإمساك بزمام الأمور.


قديم 24-03-2004, 07:29 AM
  #73
الدكتورالماهر
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية الدكتورالماهر
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 1,534
الدكتورالماهر غير متصل  
الاغتيال

حاولت إسرائيل أكثر من مرة اغتيال الشيخ أحمد ياسين كان آخرها في 6 سبتمبر/ أيلول 2003 حين استهدفت مروحيات إسرائيلية شقة في غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه إسماعيل هنية لكنه نجا من الحادث.
ثم كررت المحاولة مرة أخرى فجر اليوم 22 مارس/آذار 2004 ونجحت هذه المرة فسقط شهيدا أمام مسجد بجوار بيته كان متوجها لصلاة الفجر فيه بعد أن مزقت جسده صواريخ انطلقت من مروحية كانت تترصده هو وبعض رفاقه.

(السيرة منقولة عن موقع الجزيرة نت)

إن قلوبنا تتقطر دما وعروقنا تتقطع ألما على فراقك ياسيدي الأسد ولكن لا تحزن

فما زلنا على قيد الحياة وما زالت سيرتك ترفرف فوق رؤسنا لتكون لنا منبرا

وقدوة لنا وللأجيال القادمة وستعلم إسرائيل بأننا قادمون على كف الموت نتهادى

للوصول إلى رأس كل يهودي ولن يمنعنا عنهم سوى الموت.

وليعلم كل يهودي بأن الجهاد ماض إلى يوم القيامة ولن ينقطع وهذا ما بشرنا

به نبينا القائد الأعلى للقوات الإسلامية محمد صلى الله عليه وسلم.

ولتعلم إسرائيل بأنها تقدم لكل مسلم نائم هدية الاستيقاظ للذب عن حياض

الإسلام والجهاد وسترى عما قريب نتاج ما قامت به.

لا أستطيع التعبير عن شعوري بالأسى والحزن ولكن أقدم عزائي لكل

أعضاء المنتدى والأمة الإسلامية وإنا لله وإنا إليه لراجعون.

(شيخ قعيد أيقظ الأمة ونال الشهادة

فمتى يتحرك

صحيح البدن قعيد الهمة)


قديم 24-03-2004, 10:05 AM
  #74
دجى الليل
عضو مثالي ومميز
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 175
دجى الليل غير متصل  
اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك والله اهله الصبر والسلوان
رحمك الله ايها الشيخ الشهيد لقد كنت بطلا واثبت ان البطوله ليست بالايدي والارجل لقد كنت فكرا وعقلا ودينا بطلا نقتدي بافكارك ولتكون شهادتك قنديل يضئ درب المجاهين
والله تضيع من راسي الكلمات عندما اريد ان اكتب بك

فكل الكلمات قليله بحقك
رحمك الله وانا لله وانا اليه راجعون
قديم 24-03-2004, 02:29 PM
  #75
فاهم احساسك
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 441
فاهم احساسك غير متصل  
Post

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمدا وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين ..... وبعد :....


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........ مرة اخرى . ( إخواني وأخواتي )

لقد عدت من بلاد الله الحرام قبل يومين.... كي أرى هذه الفاجعة التي اصابت الامة وهي إغتيال الشيخ أحمد ياسين ... وهو المؤسس الاول لحركة حماس .... ولكن ما باليد حيلة غير الدعاء له بالرحمة والمغفرة ... وأسأل الله أن يسكنه فسيح جناته ... وان يجمعنا به في مستقر رحمته وتحت ظل عرشه ..


وأقول إن دل هذا الإغتيال على شيء فإنه يدل على ضعف اليهود وخوفهم من الشيخ الكبير والطفل الرضيع الذي يحمل الملها ...


ولا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل ...

و صدق الله العظيم الذي يقول في كتابه العزيز ...

(لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (الحشر:14)
قديم 24-03-2004, 06:07 PM
  #76
Game Over
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية Game Over
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 2,796
Game Over غير متصل  
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ....

احسن الله عزاكم جميعاً ....في فقيد الامة ...الشيخ ...الشامخ الباسل ...الشجاع ....احمد ياسين ....

نعم ...إنها نكبة ....على الامة ... و قد هز سماع هذا الخبر....كيان كل مسلم و مسلمة ....

اخواني في الله ....ان فقيدناً ....قدر ارعب ...دولة بأكملها ...وهو جليس ... وهو في كرسيه بسبب مرضه ....

ان فقيدنا ..... نشر الارتباك ...في صفوفو العدو ....وهو ...مشلول ...عن الحركة .....

احبتي ...في الله ....إذا كان ...شيخنا الفاضل ....و الباسل ...أحمد ياسين ...وهو جليس ...ارعب دولة باكملها .....

فما بالكم ...بمن هم اصحاء ....و اكفاء ..... اين هم ...اين ..يندرجون ..الاصحاء الذين ...ينسبون لانفسهم الشجاعة ...وما هم بذلك ..

اين و اين ......إلخ ...

نعم انه لشيخ باسل .... وشجاع ....إنه خوف اسرائيل ...منه ...رجل ..ارعبهم ...وهو ...جليس .....

لقد قتلوه ايدي الغدر الجبناء ...بصواريخ ...نعم بصواريخ ...و طائرات ... و مدرعات ....وهو بشر مثلنا مثله ....لكنه ...له قلب شجاع ..

و استطاع ...ان يرعب الآلت العدو .... سبحان الله ..الهذا الجبن ... وصل بأعدائنا .....

نحن نعلم ...بأن اعدائنا ...جبنااء لهذه الدرجة .... ونختف منهم ..بينما ...شيخنا الفاضل ....و القوي ...ذو الايمان و العزيزمة ...لم يخف منهم

الاصحاء يخافون من الجبناء ...بينم هو ...لم يهبهم ... ولو للحظة واحدة ....نعم ...إنها ...خسارة كبيرة على امتنا الاسلامية ....

لهذا الشيخ ...الشجاع ....

اللهم ارحمه ...و اجعل قبره روضة ...من رياض الجنة ....اللهم ...اسكنه في جناتك الخلد ....و في الفردوس الاعلى .... آآآآآمين يا راب العالمين ...

رحمك الله ..يا شيخنا الشجاع ....

وشكراً ...

Game Over
__________________








قال أحد العقلاء في وصفه للظالم:-
أي صفة سيئة تنطبق على الظالم ... و أتوقع أنه يكفيك كلمة ( ظالم )
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:40 PM.


images