لو ماتاكدت انه مريض ماصبرت وماتنازلت عن اشياء من ابسط حقوقي ، لكن النكررران والطلاق بقلب بارد ويطلب مني اقول للناس ماتوفقنا ، صحيح هذا قدر ونصيب وتوفيق من الله لكن ليش يبي اكذب حراام ، الله يشفيه ويشفي كل مبتلى

الله يعوضك بكل خير ..

اسمعي كثير في محاضرات الرضا بالقضاء .. وترتاح نفسك أكثر

وأيضاً دخلي بحياتك أشياء جديدة تنسيك الماضي وتشغل تفكيرك

مثل تلتحقين بدورة تتعرفين على ناس جدد
أو تفتحين متجر على الانستا
أو تتوظفين

وبإذن الله الأمور بتكون للأحسن ..

__________________
أستغفر الله وأتوب إليه✨

لعله خير توكلي ع الله والله يعوضك

بيعوضك ربي خير
انتي شدي حيلك وقوي قلبك

ادعي ربك وتصدقي والخير قدامك حبيبتي

ماذا عرفتوا عنه بعد الطلاق ؟

ولماذا لم يتم سؤال الطليقة
الاولى ، هذه اول خطوة تعلموا
منها سبب الطلاق ثم يتم التحرى
عن هذا السبب والتاكد من صدقها


اما زواج مباشرة بدون التحرى
الدقيق بعد استخارة الله فالخاسر
الاول هو البنت طبعاً


لكنى اذا كان ذلك ليس نتيجة
ذنوب اقترفتيها قبل الزواج


فثقى بالله تبارك وتعالى وتيقنى
من عوض الله لك اذا صبرتى
ورضيتى بما قسم الله لك


وحتى لو بسبب ذنوب فجددى التوبة
الى الله والتائب من الذنب كمن لا
ذنب له بإذن الله


وابشرى آختى الكريمة
فالله الرحمن الرحيم
الحكم العدل


انتى بس سهلى آمور
زواجك واسعى لذو الدين
والخلق والاصل والله
هو الغنى الكريم

__________________

اذا استخرتي فالخير فيما اختاره الله لا تدعي عليه انسيه تماما ولا تتعبي نفسك و تتبعي وساوس الشيطان بالتفكير
ما معنى أن تكوني محسنة الظن بربك؟
أن تعتقدي أنه كامل الصفات وإذا كان الله عز وجل كامل الصفات إذًا أفعاله من صفاته، إذًا أقداره من صفاته، يعني يقلب عليك الأقدار من كمال صفاته، الذي يعاملك الذي يرزقك، الذي يمنعك، الذي يقلبك، الذي يهبّ لك، كامل الصفات، إذًا أكيد الذي يعطيك إياه صورة كمال.
* حسن الظن ألا تظن في شيء من أفعاله إلا خيرا.
* لا تنتظر منه إلا خيرا.
* لا تفسر شيء من الأحداث التي تمر عليك عطاءاً ومنعاً إلا خيرا، هذا حسن الظن به.
* وإذا أقبلت عليه تائباً من حسن الظن به أن تظن أنه يتوب عليك.
* وإذا استغفرت من حسن الظن أن تعتقد أنه يغفر لك.
* وإذا دعوت من حسن الظن أنك تعتقد أنه يجيب دعائك.
* وإذا أنقص عليك شيء من الدنيا من حسن الظن أن تعلم أنه يحميك كما أنك تحمي مريضك مما يحب.

كلما زدت حسن ظن بالله عاملك الله بما تظن فيه. كلما جاءت لمُحسن الظن الكروب كانت سبب لطرق باب الله, فكروبه قُربى له سبحانه, فيُكرمه أيّما إكرام.

* إذا اختبرك الله كان إختباره بلطف, فلا يُمكن أن يُدخلك إختبار بدون أن يعطيك قبله الإجابة و ينير لك الطريق, فإن كنت نبيهاً إنتفعت و إن كنت من أهل الدنيا و الهوى ما نفعك.

* نحن ليس عندنا شفرة في قلوبنا تُترجم أحوالنا و ما يقع علينا. في قصة يوسف عليه السلام يصف حاله في البلاء فيقول ( قد أحسن بي ) و لم يقل: لماذا حدث لي هذا, فلماذا كانت هذه النظرة منه ؟ يقول ( إن ربي لطيف لما يشاء ). فهو يعلم أن الله خلق الخلق ليختبرهم فكأنه يقول, اختبرني فتلطف معي. رأي لطف الله به في موقف إمرأة العزيز بأن أراه الله البرهان و أعفه. رأى لطف الله به أن رزقه الملك و سبب الأسباب بإتيان إخوته. فمن يُحسن الظن بالله يرى لطف الله به في البلاء.

ياحبيبتي.. الله يخلف عليك خيرًا منه
والعوض من ربي عظيم

حسبي الله وكفى
يابنت الحلال كلنا نفس الشي انظلما وتطلقنا
انا تنازلت واشياء كثيره للحين ماعلمت احد فيها عشانه حسيت في لحظات اني اهنت نفسي وكرامتي لواحد مايستاهل اخخخ ياربي العوض منك

هلا اختي انا مثلك تطلقت وتجرعت الم الطلاق والصدمة بس الحين حمدت الله انة زوجي رجعني زعلت كثير يوم تطلقت وأنهت ايش ذنبي يصير فيني كذا .....بس الحين اشكر ربي واحمدة على نعمة.....إن شاء الله ربي يفرجها لك مثل مافرجها لي أهم شي انك تدعين بين الأذان والإقامة وانتي ساجدة ادعي وتصدقي واشكري الله في سجودك واوتر هاذا كنت اسويها يوميا بعد طلاقي وشوفي الحين رجعت لزوجي......وربي اذا أعطى ادهش والله

جزاك الله خير مصونات ردك جميل
ومرام اعملي زي اختنا مصونات وربنا كريم