السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا ما اجيد المقدمات فا بدخل على طول في الموضوع
انا مملك وصارلي شهرين وزواجي باقي عليه شهرين ونص قبل الملكة كنت اشوف اقاربي و اصدقائي في فترة الملكة جداً مستمتعين وهذا الشي خلاني اتحمس للزوج وكنت قبل كذا مقتنع في الزواج فا قلت ان شاء الله بستمتع في فترة الملكة كلمت الوالدة ولقت لي بنت الحلال بعدها ملكت ولبستها واقتنعت في البنت الشي الي صار الان في بدايت الملكة كنت احاول اكسر خجلها بشويش عشان تمون علي لان انا غريب عليها وعشان يخف الخجل بعدها شوي شوي اتواصل اكثر معاها طلبت منها اني اكلمها ولكن اعتذرت وكل يوم تقول بكرة قلت اوكي اكيد الخجل موجود وعذرتها ويروح اسبوع واطلب ثاني مره واعتذرت انها مشغوله وبعدها حست انها قصرت معاي وكلمتني اول مكالمة ف مدحتها وسالتها عن طموحتها واهدافها وان انا بكون معاك وراح ادعمك ولا راح يكون فيه تقصير وقفلنا ماطولت واتفقنا ان اخر الليل نكلم بعض
وبعدها كل ما اطلب المكالمة تعتذر بانها مشغولة وهذا الشي ضايقني جداً وسبب لي صدمة لان كنت متخيل اني بستمتع بالفترة فا عذرتها قلت اكيد مشغوله وتركتها اسبوع وبرضو رجعت طلبت اكلمها كلمتني بعد الحاح قلت بجي اشوفك ان شاء الله ووافقت وهذي اول زياة لي جبت هدايا معاي وقابلت البنت قالت انها مرتاحه معاي واسلوبي اعجبها وطريقت تفكيري انا هنا ارتحت انها مرتاح معاي واعترفت انها كانت مملكة قبل فترة ومدة طويل وانها انظلمت مع الرجال ولايصلح كازوج وانها كرهت الزواج كلها انا صارحتها ابي استمتع معاك في فترة الملكة والشي الي راح انسيه ابي اعرف طريقة تفكيرك والشي الي تحبنيه والي تكرهين واعتذرت انها مقصرة معاي ولا ودها تحرمني وبعدها طلعت وانا مرتاح انها مرتاحة معي ولاكن للاسف ماحس تغيرت احس انها نفس اول كل ما اطلب اني اكلمها تعتذر بان عندها ضيوف او بيتهم ضيق او مسيرة حتى التواصل معاها في الواتس ترد متاخر علمناً باني ماني من النوع الي يضغط الشخص ولكن اتمنى اني اشوف حل لان جدا متضايق ابي اكون مثل المتزوجين الي يستمتعون ابي تدق علي باي وقت تسال عن احوالي لان انحرجت من كثر ما اطلب لان مو منظقي تنشغل كل وقتها ابي تعطيني شوي من وقتها وهي نفسها قالت ان اخر الليل وقت مناسب وفاضية كل ما اطلب اني اكلمها وهي تعتذر جاني شعور كاني اكلم احد خواتي مو زوجتي على اني مدلعها باكلام غزل ولاني مقصر معاها باي شي

اتمنى منكم تعطوني ارائكم وحلول بحكم بعضكم مر بالتجربة وعذراً على التاخير