ردك رائع يانوني السعيدة
شكرا لصراحتك

اذا كان كذبه يضيع مصلحة ولو كانت صغيرة
بالرغم من انه كان بالامكان مايكذب

هذا يقلل من كفاءته امام زوجته
والعكس صحيح بالنسبة للزوجة

اما لو كان كذبه في شي شخصي له
فهذا يبدو شي مقبول
سواء من الزوج او الزوجة

__________________
للألم وقعٌ كبير في النفس..
لذلك قال الله تعالى { وبشر الصابرين }...

والله كل ما اكتشف انه كذب علي بامر احتقره بيني وبين نفسي واقول هالرجال متى بيركز ويعقل


اكره الكذب والكذابين وسرت اعرف انه يكذب اثناء ماهو يهرج

اذا براسي ماشيته واذا لا اعطيه بالجبهه مع نظره (استح على وجهك ،،هالكبر وتكذب )

__________________
ان لم تستطع التفاؤل ،،
فلا تخبر أحدآ أنك متشائم .

أخي الفاضل
واضح من ردودك إنك تبي تمرر فكرة معينة لك
وكأن الأزواج يتحملون طامة كبرى لا يمكن تمشي الحياة إلا بكذبهم ، والا هم في الحقيقة صفتهم الصدق
رغم إن الكذب هي أسوء صفة تخفي وراءها مئات الصفات السيئة،
فلا يستدعي الأمر فتح موضوع مستقل لأجل أنافح وأجادل في أمر المفروض مثل ما أبرره لنفسي أبرره لغيري أو لا أقوله من أساسه!
ياليت كل إنسان قبل لا يطالب بشي له يفكر في غيره ويطبق الكلام عليه
لأني متأكدة إنك تبي زوجة ما تعرف للكذب طريق ، بس أنت بتبحث عن اللي يبرر لك تصرفاتك حتى لو كانت عوجا..

__________________
.
هناك من يتذمر لأن للورد شوكاً، و هناك من يتفاءل لأن مع الورد شوك.

الأخت الفاضلة ORarve. أعجبني ردك الحكيم
وفقك الله

لا الومك ع كرهك للكذب فهو مشين
وفعلا هو يشوه صورة الزوج مع زوجته أو العكس إذا انكشف كذبه وقد تفقد الثقة به مجددا
شكرا لك

الاخت الكريمة شوك
أتفق معك ان الكذب صفة سيئة
وفعلا مهما كان الأسباب لهذا الكذب هي ليست مبرر ابدا لممارسته سواء كان الكذب صادر من الزوج لزوجته أو العكس
وأتمنى ان تحسني الظن باخيك
وشكرا

أسوأ صفه يتصف بها الشخص وخصوصا الرجل هي الكذب
واصلا مايضطر للكذب إلا الضعيف
انا معوده اللي حواليني على الصدق ومحفظتهم جملة ( الصدق منجاه )
والشخص ان كذب مره كذب مرات
فالأفضل يكون صادق لانه ان كانت الخساره بالصدق مره كانت الخساره بالكذب أضعاف
وعموما
المؤمن لايكذب

قال أحد العلماء فيما معنى كلامه:
"مع أن الكذب جائز بين الزوجين للمصلحة إلا أنني أستحي من أكذب على زوجتي".

^
وسمعت ايضا انه في زمن المأمون أيام فتنة خلق القرآن
جاء المأمون بعالم ( نسيت اسمه ) وأظنه الزهري
جاء به أمام الملأ وسأله : هل القرآن مخلوق أم أنه كلام الله
كان هو ومن حوله من البطانه يريدون منه القول بخلق القرآن
لكن الإمام قال : هو كلام الله
فقال له المأمون كذبت
رد الإمام بقوله : أنا أكذب ؟ والله لو أن مناديا ينادي من السماء أن الله قد أباح الكذب ماكذبت .