كيف هي نفسية أطفالك أخي الكريم؟
ﻻ أنصحك بأخذ اﻷثاث فهو بالنهاية ﻷوﻻدك والمنزل ﻷوﻻدك وليس لها وأرى أن سكنها في عمارتكم فيه من اﻻيجابيه الشيء الكبير تستطيع بسببه رؤية أطفالك بشكل مستمر وﻻ ينقطعون عنك وﻻ عن أهلك لكني أنصحك بتقليل التواصل مع طليقتك حتى تنساها وﻻ تتنازل عن الأطفال خاصة وأنك موفر لهم السكن ﻻ مشكلة أن تكون هي معهم طالما بقوا في منطقتك لكن لو أرادت ان تنقل لمنطقة زوجها ﻻ تسمح لها باخذ الأطفال هناك وﻻ تدعها تكذب عند القاضي وﻻ تتجادل معها بالرسائل حتى ﻻ تستخدمها ضدك |
يا أخى اتصل بصديقة طليقتك
واسالها كيف تزوج زوجها صديقتها عموما عاملها بالحسان لأن اشعر إنها ستعرف قدرك وغالبا زوجها سياخذة رغبته منها ويزهد فيها و وقتها ستعلم قدرك جيدا بإذن الله ولكن هل زوجتك تغطى وجها ولا تتكلم مع الرجال الم تقل إنها حافظة لكتاب الله مثل أبوها وهو عالم |
فاقترحت عليها زوجته أن يتزوج زوجتي
|
يا أخي الفاضل, أيما كانت الأسباب فهي لن تخرج من إطار قضاء الله وقدره, هذا طلاق وزواج وتكوين أسرة وتجديد علاقات أسرية, وإذا أراد الله لأسرة أن تكون فستكون.. وتمعّن جيدا في قوله تعالى: (فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما) فكثرة تفكيرك في أشياء مضت ولا مجال لتغييرها كمن يسقي الرمل, فهو يضيّع جهده وماءه, أنت الآن تعيش واقعا وإن لم يكن جرى وفق تخطيطك ولا إرادتك, غير أنّك ملزم به, وما عليك إلا أن تخطّط من ثاتي متوكلا على الله, لا على ذكائك ولا على مالك أو قوتك, أيضا بالنسبة للبيت, إذا لم يكن مكتوبا باسم ام أولادك, فمن غير اللائق أن يكون مأوى لزوجها, هذا لا محالة موضوع في ميزان ضعفك, المنزل تتركه لأولادك بكلّ فخر واعتزاز, ولا ترضى بأن يدخله زوج طليقتك وإن رضي هو, قبولك بهذا سيراه أطفالك ضعفا فيك, ولعلّ حدوث هذا يؤذيهم نفسيا, من تزوّج امرأة مهما كانت ظروفها فأول شيء يوفر لها المسكن, ومادام هذا الزوج يأتي مرة في الأسبوع, فعليه أن يدبّر الأمور بحيث في فترة قدومه يكون الإلتقاء بزوجته (أم أولادك) خارج منزلك, وتعود إلى أطفالها عند غيابه حسب اتفاق بينكما, أما عن لغز زواجها من هذا الرجل بالذّات فهو نصيبها في الكتاب, وكيفية حدوثه فهي أسباب , وربّما هي, بحكم صداقتها لزوجته الأولى, كانت ترى فيه صفات تتمناها أو معجبة بها, فخطّطت أو دعت الله أن يكتبه لها, لتنعم بما أعجبها من خلقه, وربّما تمنّته وسعت لأن يكون من نصيبها,,, التخطيط والإصرار يحقّق كثير من الرغبات, فكن أنت أيضا من المخطّطين لبناء حياة مستقبلية موزونة ومميّزة, ولا تقف على أطلال ماضيك تتأمّل خرابه, يمكن كلامي فيه شدّة, لكنّه نصيحة صادقة.. |
شوف يا أخى الحبيب مما لا شك فيه إنك السبب الاول والمحورى فى خسارة زوجتك وإصرارها على الانفصال لأنها لو وجدت منك ما تبحث عنه الأنثى لما سعت إلى الطلاق النساء تختلف هناك من يكون اهم شىء عندها المال والمظاهر واخرى من يكون عندها المشاعر والحب هو غايتها من الزواج وهذا الطبيعى وخصوصا للفتاه التى عاشت فى خير وبحوحه من الحياه لدى والدها واهلها لذا هى تبحث عما لا تجده لدى ابوها وهو الحب و المشاعر والإحصان فاذا افتقدت هذه الأشياء وخافت على نفسها من الفتنه والوقوع فى الحرام ضحت باسرتها واصرت على الطلاق مهما كان الثمن والمشكلة إن المرأة لا تحكم عقلها لذا العصمه ليست بيدها ولا تصلح كقاضى تحكم بين الناس المهم إنت ساعدت طليقتك بسهولة تفريطك بها وكذلك أبوها العالم ألذى كان يجب ان يكون له موقف حاسم معها وخصوصا مع تغيرك ومعرفة اخطاءك فكان يجب أن تعطى لك فرصة حقيقية لذا لو وجدت موقف حاسم من ابوها وإصرار منك فربما كانت اكملت معك الحياه حتى ولو كانت وقعت فى حب زوج صديقتها وإصرارها على الزواج منه لأنها مع الوقت كانت ستنسى هذه المشاعر الكاذبة ألتى ولدت بسبب حرمانك لها من الحب والعواطف وحتى لو كنت لا تمتعها وتحرص على قضاءها وطرها فى العلاقه إما نتيجة جهل أو أنانية أو سرعه فى الانتهاء الخ لأنك أكيد كنت ستعالح كل هذه الاخطاء مع الوقت كانت سنعود مشاعر حب بينكم ومع الايام والمواقف كانت ستنسى مشاعرها لهذا الرجل مثلها مثل كثير من النساء والرجال من يحبوا بل ويعشقوا طرف آخر ولكن لا يقدر الله لهم الزواج وبعد فترة يتزوجوا وتبدأ قصة حب شديده مبنيه على المؤدة والرحمه والسكن كما انى أظن إن هذا الرجل خبب عليك زوجتك وربما كان هناك تواصل ليس من باب الخيانه ولكنها ربما كانت تستشيره كرجل واستغل هو الفرصه ودس لها السم فى العسل حتى يحدث الطلاق ويفوز بيها كزوجه لانه شعر بل وتأكد إن طليقتك ليس لها سبيل إلا بالحلال لذا أنا استغرب عدم وجود رقم صديقة زوجتك لديك وهى كانت شريكه لها ودائمة التواصل معها والمفروض إنك إنت أيضا تعرف زوجها الحالى لأن صديقتين بهذه القوة فى العلاقه مستحيل لا يقمن بعلاقه بين ازواجهم لأن كل صديقه أكيد تاتى باسرتها الى صديقتها الأخرى وطبيعى تنشا علاقه بعد الزوجان والاطفال لذا يجب عليك التواصل ومعرفة القصه الحقيقية لهذا الزواج يا أخى على الاقل لتقف على اخلاق من تربى اطفالك وان لم تصل إلى هذه الصديقه فما المانع إن تواجهه زوج طليفتك وتطلب منه توضيح لما حدث لإنه مع الاسف ربما خان الامانه وثقتك فيه وثقة زوجته فيه وعمل على تخبيب زوجتك عليك للوصول لها ولم يكتفى بهذا بل تزوجها زواج متعه يحضر لها مرة فى الاسبوع وياتى لها فى بيت طليها والمضحك إنه ليس لديه كرامه أو إحساس فهو ياتى لها فى شقة فى بيت ابوها وأهله وأكيد يراهم فى الدخله والخرجه هذا بخلاف إن هذا الأمر أكيد يعذب الاطفال عندما يروا رجل آخر يدخل ويخرج مع امهم وهو موجود وليس لهم الحق بالاستمتاع به نعم هو زواج على شرع الله ونعم الاطفال فى حضرة العمات وربما الأجداد وهذا فى حد ذاته نعمه وافضل من حرمانهم من أمهم أو أهل ابيهم ولكن الخيانه قاتله و الوقوف على حقيقة الأمر غابة فى الاهميه إلا لو إنت قمت باشياء كارثية ولم تذكرها وتعلم إن هذه الأشياء قتلت كل شىء حلوا بينكم وجعلت هناك استحاله إن تكمل معك ومن هذه الأشياء تقصيرك معها خصوصا فى العلاقه الخاصة وانك فقط كنت تقضى وطرك دون اى مقدمات او مداعبات ثم تقوم عنها دون الحرص استمتعها مثلك أو بسبب ما ذكرت طليقتك من معاصى تقوم بها وتخاف إن تذكرها للشيخ فى المحكمه |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|