وربما قد يقول أحدهما للآخر هذه المقولة ( هيا قم/قومي واعطني حقوقي كزوجة/كزوج) في إشارة استفزازية الى تعجيز الطرف الآخر برغم عدم استعداده ورغبته للموضوع برمته
ما اتوقع فيه انثى تقول لزوجها هذا الكلام
لان المعاشره بالنسبه للمرأه ليست جنس فقط
واتذكر ان طليقي كان يصر على هذا الشيء اذا كان حاس انه مسوي شيء غلط في حقي وعارف اني زعلانه وطالبه منه نتكلم في الموضوع بهدوء وهو يحاول يأجل الكلام ويصر على المعاشره حتى لو قلت له مالى نفس ولا اقدر اجاريه وحقيقي ما اعرف وش قصده من هذا الشي
هل هو اعتذار؟ او يقنع نفسه انه قادر على اخذ مايريد مني حتى لو زعلني؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة نجد او يقنع نفسه انه قادر على اخذ مايريد مني حتى لو زعلني؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد قد يكون هذا الكلام مقبول وواقعي من الزوج ... ولكن من الزوجة ... فلا أظن أن هناك من هي بهذه الجراءة ولم لا ؟؟ بل ربما يكون لضعف المرأة وعدم قدرتها على المواجهة المباشرة دور في ذلك .. وربما تريد من ذلك إنهاكه عن طريق حقوقها الزوجية وإيصال رسالة تعجيزية يأنف الرجال من أن يوصفوا بها عوداً حميداً يا أبو فراس لاعدمناك يا حبيبنا المجاهد حفظكم الباري ورعاكم بوركتم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرميس أنا اعرف ان الامتناع عن ممارسة الجنس يمكن استخدامه كعقاب أما العكس فلا اعتقد انه عقاب بل حب ومودة وألفة هذا رأيي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اطياف الرياض هذا يحدث غالبا من الزوج إما رغبة في إستفزاز المرأة أو بنية تلطيف الأجواء عشان يضيع الزعل وفي كل الأحوال فهي طريقة عقيمة وخاطئة أما المرأة فلا أعتقد أبدا أنها تقوم بذلك وإن وُجد فهي حالات شاذة لأن المرأة بطبيعتها تستحي