عزيزتي...
إن تمرين فيه من الحيرة والألم والتردد...مررت بمثله تماما قبلة فترة وجيزة جدا( شهران تقريبا)...
مترددة بين الرجوع( الذي سألمح له به طبعا) وبين المكوث في بيت أهلي بدون أبنائي...مع العلم بعدم قبولي (لشخصه)
بتاتا ...فصرت أدعي(الللهم إني أستخيرك بعلمك.....) في سجودي.... بين الآذان والإقامة ....وألححت وأكثرت....وبفضل الله أشعر أن الموضوع والحيرة
ذهبت من نفسي..
وهذا من رحمة الله بعباده....ما خاب من رجاه وتعلق به إلا وكفاه...
شرح الله صدرك...وحفظ الله لك أبنائك..
التعديل الأخير تم بواسطة شيها نة ; 01-08-2008 الساعة 06:36 AM