(مميز) الفكر العقدي الوافد ..وكيفية التعامل معه ! - الصفحة 2 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

الثقافة الاسلامية صوتيات ومرئيات إسلامية ،حملات دعوية ، أنشطة دينية.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 26-10-2013, 05:48 PM
  #11
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

حقيقة دورات الألوان والعلاج بها/
د.فوز الكردي ..
أصبحنا نطالع مع قوائم الدورات في كثير من المراكز : دورة الخلطة اللونية، دورة اكتشف لونك، دورة العلاج بالألوان وغيرها.
فما هي حقيقة تأثير الألوان وماذا يُقدم في هذه الدورات ؟

بداية فإن استخدام الألوان في مجال دورات التنمية البشرية والعلاج البديل انتشر مع التطبيقات التي روجتها حركة العصر الجديد "النيو اييج"عبر مؤسسات التدريب، ومراكز الطب البديل في العالم ومنه بلاد الإسلام الغالية إما بعناوين مباشرة ودورات مستقلة أو ضمن دورات أخرى:

كدورات التأمل والتنفس والماكروبيوتيك وجميع دورات الطاقة القائمة على فلسفة الطاقة الكونية وجهاز الطاقة في الجسم الأثيري! واستخدام الألوان في العلاج هو جزء من الأيروفيدا الهندية. والفينغ شوي الصيني فهي جزء أصيل من الفلسفة الشرقية الملحدة.

والاعتقاد بتأثير الألوان على الصحة وعلى الشخصية مرتبط ارتباطاً وثيقاً بفلسفة الشاكرات الشرقية التي يعتقدون بأنها مؤثرة في جسد الإنسان ونفسه وروحه؛إذ هي منافذ استمداده للطاقة الكونية التي يعتقدون بها وسبيل الاتحاد بالمطلق بحسب فلسفتهم،فلكل شاكرا لون محدد لابد أن تتشبع به، وأي نقص فيه يسدّها أو يضعفها، ومن ثم تتأثر الصحة والنفسية والعقلية والروحانية لهذا الشخص.


وإذا ما روعي اللون المناسب للشاكرا في الغذاء واللباس ساهم في فتحها وتنشيطها وقدرتها لاستقبال الطاقة الكونية المزعومة ومن ثم عاش صاحبها ما ينشد في صحته وعقله ونفسه وروحه!

وقد لا يُذكر أحياناً موضوع الشكرات عند مروجي تطبيقات الألوان من المسلمين، وإنما يؤكدون فقط على أن لكل لون طاقة خاصة، وتأثير خاص؛ ويشرحون ذلك مختلطاً ببعض الحقائق العلمية المثبتة عن الألوان فيجمعون بين الحقيقة والادعاء حتى يصعب التمييز بينهما لدى المستمعين ويظنون الادعاءات جزء من الحقائق المذكورة معها.

ويذكر مروجو تطبيقات الألوان التدريبية والعلاجية والنفسية تأثيرات كثيرة للألوان لم تثبت علمًا ولا عقلا؛


فاللون البنفسجي عندهم مثلا يعالج الروماتيزم والأمراض الجلدية، والأخضر مفيد لعلاج الاضطرابات العقلية، والبرتقالي ينشط البنكرياس وهكذا.

كما يعتقدون بأن لبعض الألوان تأثير على النفسية فلون يخفف الاكتئاب وآخر يجلب الخوف وثالث يمنح السكينة.


بل وأكثر من ذلك فللألوان – بحسب ادعاءاتهم- تأثير عجيب على الروحانية فمن الألوان ما يمنحك الخشوع ومنها ما يحرمك إياه!!

بل وبحسب اللون المفضل لديك تتحدد معالم شخصيتك، وطباعك وميولك وفكرك!

وتتنوع الطريقة التي يدربون على تطبيقها للاستفادة من طاقة الألوان المزعومة ويبدأ الأمر في الدورات بالتعريف بطاقة الألوان وتأثيراتها وقواها الإيجابية والسلبية،ثم التدريب على كيفية اكتشاف ما يحتاجه كل شخص من الألوان عن طريق سؤاله عن لونه المفضل، أو عن طريق جلسات التأمل والخيال التي يكتشف فيها نفسه!
أو بالاستعانة بخبراء طاقة الألوان الذين يستطيعون بفراستهم الخاصة من خلال تحليل ما يدّعونه من الهالات الضوئية غير المرئية معرفة احتياج الشخص من الألوان،ويخبرونه بها، ثم يقترحون عليه كيفية إشباع هذه الحاجات بطرق متنوعة


ومن هذه الطرق:


اعتماد اللون المناسب في اللباس.

اعتماد الغذاء الذي له اللون الذي يزعم المعالج حاجة الشخص إليه.

عن طريق التعرض للون عبر أجهزة أو أضواء أو البقاء في غرف مطلية بالألوان المحددة أو الالتفاف بأقمشة لها اللون المطلوب وهكذا.


بل وأكثر من ذلك فيعتقدون أنه يمكن أن تصل الفائدة من اللون بمجرد تخيله في لحظات تأمل وتركيز بحيث يتخيل المريض اللون ويتخيل أنه حوله يأكل منه ويتنفسه ويتحد معه،ويتخيل المعالج اللون ويرسله للمريض ويجمعه حوله كلاهما في الخيال!!

ويزعمون أنه بهذه الطرق يمُنح الجسد حاجته من اللون، فيشفى من الأمراض البدنية أو النفسية أو العقلية، ويكتسب طاقة حياة جديدة، وتتفتح منافذ الطاقة لديه (شاكراته) ليسعد بصحة روحه وعقله وبدنه.

فالألوان في هذه التطبيقات الباطنية الحديثة تتعدى كونها صفات لا تدرك إلا بالبصر، جعلها الله في الكون مثيرة للبهجة ومميزة للأشياء عن بعضها، إلى فلسفة إلحادية خطيرة؛ فتوصف- عند المعتقدين بها- بأنها صفة متولدة عن المطلق، وأنها قوة بلا حد، وهي عند بعضهم وسيلة للاتحاد بالكلي بحسب معتقداتهم الضالة.

وللأسف كسائر التطبيقات الوافدة يسعى بعض المسلمين على اختلاف نيّاتهم وتوجهاتهم إلى محاولة أسلمتها بالجمع بين ما يظنون أنه يوافق الدين منها بدلالة نص أو حدث من التراث الإسلامي.
والحقيقة أنهم يقدمون مسخاً آخرًا ليس هو تلك الضلالات الفلسفية، ولا هو فكر صاف وتطبيق صحيح.
وغاية ما يصلون إليه التقريب بين الناس وبين فلسفات الضلال بما دمجوا معها من المشتبه من النصوص أو قصص التاريخ وأحداثه.

وفي الختام أذكّر بأن منهج السلف في باب الأسباب والمسببات يعصم من كثير من الضلالات والشبه في هذا الباب ويمكن تلخيصه بما يلي:

الأسباب في العلاج وسائر مطالب الحياة نوعان:


أولا : أسباب شرعية وهي ما ثبتت بالنص الشرعي عرف تأثيرها أم لم يعرف، عقلها الإنسان أو لم يعقلها
ومن الأسباب الشرعية للشفاء: القرآن الكريم، الدعاء، قيام الليل، العسل، الحبة السوداء وغير ذلك مما ثبت بالنص الصحيح.

ثانياً : أسباب كونية، وهي ما ثبت كونها في الواقع بتقدير الله، وهذه منها ماهو مباح، ومنها ماهو محرم، فهناك أسباب أرادها الله كوناً، ولكنه حذّر منها، وحرمها كالسحر والخمر وغيرها.

ولابد من تمييز الأسباب الكونية عن الأسباب الوهمية التي يتوهمها الناس ويزينها الشيطان، وليس لها تأثير عقلا ولا وصفاً.
فالأسباب الوهمية باب واسع من أبواب الشرك بالله عزوجل على درجات ترقّ وتغلظ بحسب اعتقاد الآخذ بها.

وكلمة أخيرة لأصحاب دورات الألوان نساء ورجالا
الذين يقولون أنهم يقدمون دورات ألوان إسلامية! وأنهم يستقرئون ذكر الألوان في النصوص الثابتة، ويحاولون أن يستنبطوا منها خصائص للألوان،
ومن ذلك قول بعض المدربين: اللون الأسود مذموم في النصوص فالكفار وجوههم تسود يوم القيامة، وقلب صاحب الذنوب أسود، والكلب الأسود ... و....


أقول لهم:
لاتتبعوا خطوات الشيطان، فهناك أسباب خفية تتبُعها يُوقع في الفتن، لذا حذّر منها أهل العلم من سلفنا رضوان الله عليهم منذ القديم.
ومن وجه آخر فرسولنا صلى الله عليه وسلم حذّر من اتّباع اليهود والنصارى وبين أن نهايته جحر الضب.

وليس هناك فائدة مرجوة من وراء البحث في تأثيرات الألوان.
مع التسليم بأن للألوان تأثيرات ودلالات متنوعة، إلا أنها نسبية ومتفاوتة ومتناقضة أحياناً؛ فالأسود إضافة إلى ما ذُكر سابقاً من كونه ذكر مع العذاب والذنب إلا أنه كذلك اقترن بالمهابة، كما هو في كسوة الكعبة وفي حجاب المرأة!
والأحمر هو لون عنف ودم عند البعض، وهو لون حب وجمال عند آخرين!

لذلك يصنف العلاج بالألوان علمياً بأنه "علاج وهمي" ويسمى ما يدعى من علم الألوان "علم زائف" .

فلنتوجّه إلى ما ينفعنا من دورات التدريب ومن أساليب العلاج، ولنترك الأوهام والتشبّه بأهل الضلال والجري واللهاث وراء مخرجاتهم.
ففي الوحيين من الكنوز لتزكية النفس وعلاجها، ونشر السكينة والطمأنينة والتفاؤل بين الناس، وتربية المجتمع وتطويره، ما يكفل لنا سعادة الدارين إن توجهنا إليه وعظمنا ثقتنا واعتزازنا به
قديم 28-10-2013, 11:04 PM
  #12
فجر الاعياد
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 1,809
فجر الاعياد غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

اسال الله ان يمن عليك بسعادة في القلب

وطمانينة في النفس وعافية في دينك ودنياك ياسر
__________________
مُساعدتك للآخرين وإن نسوا ؛ خيرٌ لا ينساهُ .. الله ♥ !
قديم 29-10-2013, 03:08 AM
  #13
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر الاعياد مشاهدة المشاركة
اسال الله ان يمن عليك بسعادة في القلب

وطمانينة في النفس وعافية في دينك ودنياك ياسر
ولكِ أضعاف مادعوتِ ياصديقتي ’’

ممّتنة لكِ ..
قديم 31-10-2013, 07:54 AM
  #14
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

خطر إدخال تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في حفظ القرآن /

د.فوز كردي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ... فقد كثر السؤال عن جدوى وشرعية استخدام تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية( التنفس والاسترخاء ومخاطبة اللاواعي والربط والإرساء ....)في حفظ القرآن الكريم والسؤال عن المدربين الناشرين لهذا الأمر. ومن هنا أقول وبالله التوفيق:
أولا: التدريب على تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية ومحاولة جعلها منهجا حياتيا يوميا ، أو نافعا في أداء العبادات كحفظ القرآن أو الخشوع أو نحو ذلك هو في الحقيقة أخطر من التدريب عليها كبرنامج مستقل لأنه يروج لفكر باطني ينبغي أن يحذّر منه وإن لم يعرف أهله أو لم يسمعوا قط عناسم البرمجة اللغوية العصبية ، إذ العبادة وطريقتها لا تؤخذ إلا من منهج النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين المهديين رضوان الله عليهم أجمعين .

ثانيا: فلسفة العقل الباطن اللاواعي وقدراته المدعاة ، وتطبيقات التنفس ونحوها أمور وراءها معتقدات ملحدة خطيرة ولا يمكن فصل التطبيق عن أصله وكثير ممن مارسواتطبيقات البرمجة الغوية العصبية أصابتهم لوثة الفلسفة فيما بعد بينما هم منشغلون ببعض النتائج الإيجابية التي يجدونها لحماسهم وبذلهم قصارى جهودهم في بداية تطبيقهم فلا ينتبهون أنهم ينحرفون بعيدا عن منهج العبودية متبعين خطوات الشيطان التي نهوا عن تتبعها.

ثالثا: غاية المسلم التي لا ينبغي أن تغيب عن باله أبدا هي تحقيق العبودية لله رب العالمين فلا يحفظ القرآن ولا يتعبد بأي عبادة إلا من أجل تحقيق معنى العبودية ، وهو كمال الذل والافتقار والحب لله تعالى ، ودوام دعائه والتضرع إليه بكل الرجاء والذلة . وإدخال تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في العبادات يجعلنا نطبقها بكيفيات غير التي كان عليها محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم ، كالتنفس ومخاطبة اللاواعي ويكون الهم الأول : كم حفظنا؟ والدارج على الألسنة: أنا حافظ أنا قادر!! غافلين عن أن الحفظ -كما بيّن لنا النبي صلى الله عليه وسلم- ليس هدفا في ذاته ؛ فقد قد يكون طريقا إلى النار كما يكون طريقا إلى الجنة . وأول من تسعر بهم النار ثلاثة منهم حافظ للقرآن قرأ وحفظ ليقال حافظ وقارئ!

رابعاً: كل البرامج والفلسفات التي تدّعي معرفة حقيقة العقل وحقيقة نفس الإنسان بعيدا عن هدى النبوات هي في جملتها ضلالات وإن تضمنت جوانب صحيحة ، وأسماء الدورات المروج لها وقناعات مقدميها عن العقل اللاواعي (الباطن) تدل على الوقوع في لوثة هذه الضلالات ، فالدين يأمرنا بحفظ العقل ويحذر من التلاعب به ويعطي منهجا للمحافظة عليه وإعماله فيما خلق من أجله وهؤلاء يدعون لتغييره أو تغييبه ويفسرونه على غير المعروف عند العقلاء قديما وحديثا.

وختاما وصيتي إلى الراغبات والراغبين في حفظ القرآن :
ليس من طريقة نافعة في الدارين لحفظ القرآن إلا قراءة القرآن بالتدبر ودوام صحبته والعمل بهداه ، والاستهداء بمنهجه، والاستشفاء بأدويته ، وهذا هو ما ينبغي أن ينصرف له هم أهل القرآن ليكون القرآن قائدهم إلى الجنة لا زاجاً بهم في النار ، ولحفظ آيه الحكيم لنتواصى بإخلاص النية لله أولا .

وثانيا لنتبع هدي نبينا عليه الصلاة والسلام (قراءة ومدارسة وفهم معاني وعمل وتعاهد وصلاة به ودعاء دائم ) .

ولنثق أننا على خير مادمنا على هذا المنهج سواء تم مرادنا وأكرمنا الله بحفظه في الصدور أو مازال يتفلت منا ومازلنا نتتعاهده .

ولنتذكر أن الرحمن الرحيم الذي علّم القرآن جعل من خاصيته التفلت ، حتى وصفه نبينا صلى الله عليه وسلم بأنه أشد تفلتاً من الإبل في عقالها فلنتعاهده بالمراجعة والقراءة والتدبر ولنرفع الأكف إلى الله داعين متضرعين ولنستغفر الله من الذنوب فإنها مانعة من الحفظ وليكن شعارنا دائماً وصية ذلك العالم الرباني: (كن طالب استقامة لا طالب كرامة)،لنضرب بكل الأفكار والاقتراحات الصارفة عن منهج العبودية على هدي محمد عرض الحائط وحذار من قراء يغروننا بأسانيدهم المتصلة فكما قال الشاعر لذلك الفخور بنسبه :
لئن فخرت بآباء ذوي نسب لقد صدقت ولكن بئس ما ولدوا

فلربما كان لأولئك القراء المدربين على هذه البرامج – هداهم الله- حظا من تلك الأسانيد العالية الشريفة ولكن بئس ما قدموا من أفكار مخالفين منهج سلفهم وأئمتهم. وعلى كل حال فبالنسبة للسؤال عن االمدربين أؤكد أن الحديث عن الأشخاص ليس منهجا اتبعه ، ولكنني أذكّر بأنه أيا من كان المدرب وصلاحه فقد أبى الله العصمة إلا لكتابه ورسوله صلى الله عليه وسلم .

وفي الختام لعل تحذير النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث : ( أكثر منافقي أمتي قراؤها ) يوقظ قلوب غفلت ، ونفوس انخدعت بظواهر براقة . أسأل الله العظيم أن يبرم لأمتنا أمر رشد ، وأن يمن علينا جميعاً وإخواننا في الله تعالى بالنجاة لوثات هذه الفتن والضلالات ، وأن يعلي في نفوسنا الاعتزاز بهذا الدين ومنهجه وغايته ومعارفه لننطلق به منقذين للبشرية داعين إلى منهج الكتاب والسنة على فهم عدول الأمة رضوان الله عليهم أجمعين .
​ أسأل الله العظيم أن يصرف عنا وعنكم الفتن ما ظهر منها وما بطن .

التعديل الأخير تم بواسطة *سر الحياة* ; 31-10-2013 الساعة 07:55 AM
قديم 31-10-2013, 08:02 AM
  #15
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

همسة من الشيخ محمد صالح المنجد/

أي راحة هذه التي يريد بعض أتباع الـNLP وغيرها أن يدخلوا المسلمين في متاهاتها؟؟؟!!! استرخي..احلم.. وتخيل..! ثم إذا أوقظت للعمل ثاني يوم ، وإذا واجهت الواقع راحت الأحلام والخيالات!! أتضحك على نفسك؟!! ماهذا الهراء الذي يقولونه ....فعلا إنها مأساة عقل..
قديم 31-10-2013, 08:06 AM
  #16
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

خط الزمن /

د. عوض بن عودة آل عودة

إن ممارسة خط الزمن هي من ممارسات البرمجة اللغوية العصبية، و التي تعتمد على الذاكرة وطريقة تخزين المعلومات فيها. فأصحـاب ممارسة الخـط الزمنـي (تاد جيمس و وايت وود سمول وغيرهم )، يزعمون أن التسلـسل الزمني هو العنصر الرئيس في شخصيـة الإنسـان،

وهذه الممارسة تقوم على مبادئ التنجيم و المفهوم الإغريقي القديم عند أرسطو و غيره في أن الإنسان يخزّن تجارب حياته على شكل خطوط محددة. و أيضا، يزعم أصحاب هذه الممارسة أنه يُوجد في هذا الكون نجوما لكل شخص خاصة به، و من خلال التأمل و التخييل أو التنبؤ في بعض الأحيان يتولد إحساس عميق في معرفة الشخص ذاته (من أين أنا) من خلال هذا الخط الزمني الخاص به على اعتبار أن هناك نقطة ما في حياة هذا الشخص متعلقة بهذا الكون توصله لما يبحث عنه. فأصحاب هذه الممارسة في الغرب يزعمون أن لديهم إرادة حرة مطلقة لمضادة القدر التي تمكّنهم من تغيير طرق حياتهم باختيار منهم. ولذلك، فأصحاب هذه الممارسة يحاولون استخراج الخط الزمني للشخص، و من ثم يتم تغيير اتجاه أو مكان الخط الزمني المراد لخلق المستقبل وإعادة زرع الأمنيات والأحلام أو إزالة عواطف وأفكار غير مرغوبة .

فالخط الزمني ببساطة عبارة عن عملية لجمع المعلومات المطلوبة لبرمجتها ومحاولة معرفة الاختلاف في تخزين الذكريات الماضية والتصورات المستقبلية اللاواعية. وبعد جمع هذه المعلومات كما الحال في التنويم المغناطيسي يتم غرس ما يُراد غرسه عن طريق الأدوات الأخرى للبرمجة. ومن خلال هذا الخط الزمني يخاطب الشخص و يُؤثر عليه ويُطلب منه الإجابة على بعض الأسئلة الموجهة لاستخلاص ما في ذاكرته وجمع المعلومات عن شخصيته و عواطفه و أفكاره السلبية والإيجابية حول الأحداث السابقة وأمنياته المستقبلية من خلال تخيل خط أو منحنى وهمي على الأرض أو الجدار أو من خلال عملية التخييل الذهني. و كل هذا قائم على ما يُسمى بقوانين (العقل الباطن) من جذب وضبط وتحكم و تنبؤ وغيرها. و بعض ممارسي هذه الطريقة في الغرب يُدخل معها تكامليا شيئا من أمور الطاقة الروحية .

ولذلك، فلا أرى أن هناك فرق في مضمون الفعل بين من يستخدم الطرق و الخط في الأرض أو قراءة الفنجان أو قراءة الكف ومن يستخدم الخط الزمني فقد جاء التحذير و الوعيد في الطرق الزاعمة معرفة الغيب بالحدس والتخمين و غيرها كما صح عنه صلى الله عليه و سلم أنه قال: (العيافة والطيرة والطرق من الجبت) (رياض الصالحين 535). و أيضا: (العيافة زجر الطير، والطرق الخط يخط في الأرض) (صحيح أبي داود 3307). فجميعهم يشتركون في الزعم بمعرفة الأمور و الاستدلال على ما يجري من الحوادث و الحالات بمقدمات يُستدل بها أو ظنون حدسية و تخمينات أو أسئلة بجوابها للتأثير على الناس. و ليس هناك علاقة بما يُسمى (العقل الباطن) وقضية تقدير و تدبير الحياة و معرفة الأمور غير الظاهرة و الغيبية، وغير ذلك من الأمور (المسببات كما يظن أصحابها) التي تستعمل لمعرفة الغيب و المغيبات‏‏ و الأحوال و الأحداث والإخبار عما يحدث ‏‏ أو لشفاء الأمراض. ‏‏ ‏ كل ذلك يدخل في حكم أمور الكهانة المحظورة؛ لأن القلوب يجب أن تتعلق بالله خالقها و مدبرها ‏الذي يملك الضرر والنفع والخير والشر‏ وبيده الخير وهو على كل شيء قدير .
قديم 01-11-2013, 02:04 PM
  #17
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

ما حكم البرمجة اللغوية العصبية /

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فقد ذكر موقع "طريق الإسلام" عدة فتاوى لجمع من العلماء تضمنت التحذير من هذا العلم المسمى بـ "علم البرمجة اللغوية العصبية". ويمكننا أن ننقل هنا خلاصة ما ذكروا عنه في العناصر التالية:

1. أنه علم ذو جذور فلسفية عقدية.

2. أن هذه البرمجة تغسل دماغ المسلم وتلقنه أفكارًا في اللاواعي ثم في عقله الواعي من بعد ذلك، مفاد هذه الأفكار أن هذا الوجود وجود واحد‏، ليس هناك رب ومربوب‏، وخالق ومخلوق‏، هناك وحدة وجود‏. إنها الأفكار القديمة التي قال بها دعاة وحدة الوجود‏.

3. أنها وسائل وهمية؛ وإن ترتب عليها أحياناً بعض النتائج الصحيحة‏، ‏ويحرم الاعتماد عليها وممارستها سواء بالخيال أو الفعل‏.

4. أن هذه الوافدات العقدية جميعها واضحة الخطر، ولا بد من تحذير الناس منها.

5. أن هذا الذي يسمى (علم البرمجة اللغوية العصبية) مما يجب تحذير أهل الإسلام من الاغترار بما فيه من الإيجابيات المغمورة بكثير من السلبيات.

وقد أيد هذه الفتاوى جمع من العلماء المتخصصين في العقيدة والمذاهب المعاصرة، وكذلك نخبة من المختصين في العلوم النفسية والطب النفسي.


والله أعلم.

التعديل الأخير تم بواسطة *سر الحياة* ; 01-11-2013 الساعة 02:07 PM
قديم 01-11-2013, 02:12 PM
  #18
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

البرمجة العصبية وثنية جديدة وعلى يد ملتزمين!!!

د.عبدالرحمن جبران

البرمجة العصبية ليست مجرد دورات في الإيحاء والإيماء وليست فقط لتطوير قدرات الفرد وليست للتخلص من العادات السيئة وليست للاسترخاء والاستشفاء وليست لمعرفة أسرار الطاقة وليست لمعرفة أسباب النجاح بل تقدم تصوراً عاماً للإنسان من حيث علاقته بالكون وبالآخري
ولماذا جاءت في سياق ما يجري اليوم من الهيمنة الأمريكية وبسط النفوذ والعولمة؟
ولماذا استهدفت شريحة الملتزمين؟
البرمجة العصبية ترجع بداياتها إلى فترة السبعينيات في الغرب وارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالسحر وأدواته ثم أصبحت خليطاً من ديانات قديمة وطلاسم ورموز ومناهج فلسفية وغيرها.
تهدف إلى: تحرير الإنسان - بزعمهم - فهو وحده يملك صحته ومرضه وسعادته وشقاءه ونجاحه وفشله... الخ ويتركون الله تعالى جانباً - حاشا لله - ويقولون التحرير هذا يمكن أن يستمده الإنسان من الطاقة التي يمنحها له المدرب أو المبرمج؟؟
هذه الطاقة موزعة في أنحاء الجسم ومتى ما اتصلت بمصادر الطاقة في الكون يصل الإنسان لمرحلة الشفاء والسعادة؟
وهذه عقيدة هندوسية قديمة، حيث جعلوا لكل منفذ من منافذ الطاقة في الجسم لوناً خاصاً ورائحة خاصة ورمزاً خاصاً وإلهاً خاصاً يعبدونه ليمنح هذه الطاقة!!
البرامج المعتمدة عندهم وهي:
1- التشي كونغ وتهدف إلى أن تصل بالإنسان لمرحلة الخلاء.
2- الطاوية وتهدف أن تصل بالإنسان لمرحلة الاتحاد بالاله الطاو.
3- الريكي وتهدف أن تصل بالإنسان لمرحلة الاتحاد بالعقل الكلي.
4- التنويم ويهدف أن يصل بالإنسان لمرحلة النرفانا وهذه جميعاً أحوال شيطانية تهدف بزعمهم إلى تحقيق السمو الروحي للإنسان!!
وزاد بهم الشطط إلى حد القول بأنهم يشفون من مرض السرطان الأمر الذي جعل جمعية السرطان في أمريكا www.cancer.org
تصرح بأن المايكروبيوتيك جمع البوذية مع ديانات جنوب شرق آسيا؟ وذلك من أجل إزالة اللبس عند الناس عن هؤلاء المشعوذين. ومن مصطلحاتهم التي أوهموا الناس بها وزينوا بها إعلاناتهم في الصحف ما يلي:
الاستشفاء البديل، الطب التكاملي، التناغم مع الطبيعة، اكتشاف أسرار الطاقة، الرياضة الروحية، التأمل، الاسترخاء، الإيحاء، الإيماء... الخ.
كما أنهم يحرصون على تزيين أسمائهم بهذه الكلمات ممارس متقدم معتمد في البرمجة العصبية والسؤال الآن معتمد ممن؟ أي جهة علمية معتبرة في الغرب تقف وراء هذه الوثنية الجديدة؟
الجواب لا يوجد: فلا يوجد حتى هذه اللحظة جهة علمية معتمدة ومعتبرة تقف وتدعم مثل هذه البرامج. لماذا؟ لقناعة الغرب التامة أن هذه البرامج ليست قائمة على نظريات علمية راسخة بل هي مجرد خليط من طلاسم ورموز وافتراضات جدلية لا ترقى لمستوى النظرية حتى يمكن اتباعها.
ومن جهة أخرى، المركز العالمي للمبرمجين عبارة عن سحرة مشهورين في الغرب ولا ينكر هذا أي إنسان مكابر ومن رجع إلى الكتب التي صنفت في البرمجة يعلم تماماً أن من وضعها هم سحرة بالأصل وبينوا سبب تصنيفهم لهذا النوع من البرمجة من أمثال:
1- جون جرندر وريتشارد باندلر وضعا كتاب -نبيه السحر- ووضعا أصول البرمجة والعلاقة بينهما.
2- روبرت دلتز وجوديت دي لويزر وضعا موسوعة البرمجة اللغوية العصبية وفيها حب الارتباط مع السحر.
3- ستيفن هول الذي وضع قاموس الحركات الدينية في الغرب وأوضح أن من أدوات بعث هذه الحركات الدينية البرمجة العصبية وهي تنادي بما يلي:
1- الكل واحد.
2- كل الواقع هو جزء من الكل.
3- الرجل هو الله أو جزء من الله.
4- يمكن أن يخلق الرجل واقعه الخاص.
وهذه كما هو ظاهر عقائد باطلة جاء الإسلام بنقيضها تماماً.
يقول الدكتور أحمد شلبي:
وتلقف بعض المسلمين هذه التقنية فأضفوا عليها شيئاً من الآيات والأحاديث لتقويتها وإقناع الناس بها وكل هذه العلوم والأفكار والاعتقادات والممارسات عبارة عن بعض ثمرات الفراغ الروحي، والبعد عن الله عز وجل والهروب من مواجهة الواقع ا.هـ
يقول مارك باست:
إن لغات ميتا هي من اللغات والأساليب الغريبة العامة من السحر وهي من الأسماء البريدية وفيها وصف لكل الأساليب السحرية والتجارب ومن توصيات ميتا لتقوية عمل المبرمج ما يلي:
ü دوماً قم بممارسة النموذج الأكفأ لتحقيق أهدافك وهنا يعني الغاية تبرر الوسيلة.
ü لا شيء صحيح، كل شيء مسموح به وهذا يعني التشكيك بالثوابت العقدية وأن كل شيء مباح فتأمل!!
ü لا مرونة لا تأثير وهذا يعني لابد من التنازل وارتكاب المحرمات حتى يحصل التأثير يحدثني أحد الاخوة أن أحد المبرمجين في الدورات طلب تشغيل موسيقي مع برامج الدورة فقام أحد الحاضرين بتشغيل القرآن الكريم فانتهره وطرده وقال لا نستطيع أن نعمل مع القرآن؟؟
ü العقل الباطن هو المفتاح وهذا يعني جعل العقل الباطن يُعبد من دون الله تعالى.
في أمريكا فشل برنامج NLP فشلاً ذريعاً في تطوير قدرات الجيش الأمريكي فبعد ثلاث سنوات من العمل الدؤوب في البرمجة قررت الأكاديمية القومية الأمريكية تشكيل لجنة من معهد العلوم ومعهد الهندسة ومعهد الطب لتقييم عمل المبرمجين الذين تعاقدوا معهم فخلصت إلى هذه النتائج:
لا يوجد دليل علمي واضح على أن برامج NLP لها فاعلية استراتيجية في التأثير بالآخرين!! فقرر الجيش الأمريكي ما يلي:
1- إيقاف بعض البرامج!
2- منع انتشار البعض الآخر!
3- تهميش الباقي!
والسؤال المطروح الآن لكل مبرمج معتمد...
هل خرجت لنا دورات البرمجة العصبية جيلاً قادراً على قيادة التغيير في مجتمعاتنا ؟؟
والمرجو أن تزودونا بالإحصائيات والأرقام وما هي الأرباح التي جنتها الشركات التي دفعت موظفيها للالتحاق بدوراتكم؟

فإذا علم هذا فالواجب على كل مسلم الحذر من هذه الوثنية الجديدة وإن غلفوها بغلاف العلم أو زينوها بعبارات تجذب إليها الطامحين للتغير مثل تطوير القدرات والاسترخاء والتخلص من العادات السيئة والقراءة السريعة وغيرها منها في الحقيقة لا يقدم شيئاً سوى أنها تجعل الإنسان يعيش في وهم وخيال لذيذ أمده الدورة ثم لا يلبث أن يفاجئ بالواقع بعد الانتهاء منها.
وحدثني أكثر من واحد ممن حضر هذه الدورات وأكد لي أنهم أي المبرمجين يضعون الجمر ويطلبون من الحضور المشي عليه؟؟ فهل هذا فعل العقلاء الأسوياء؟ أم إنه من التعامل مع الجن والمشعوذين؟
كما أننا بدأنا نسمع عن الرحلة خارج الجسد فيقول الإنسان مثلاً إنه ذهب إلى العمرة وهو لا يزال في بيته ولم يغادر فراشه في الكويت؟ فهل هذا من تطوير القدرات أم إنه من الشطحات؟؟
وأخطر ما يقوم به هؤلاء المحسوبون على الصحوة أنهم جروا الدين ليوافق أهواءهم لأنهم تلقفوا البرمجة العصبية وحملوها ثم نظروا ما يوافقها من الدين ليلبسوا على الناس ولهذا تجد دائماً عند المبرمجين هذه العبارات :
ü ليس هناك خير محض ولا شر محض فالأمور نسبية وهذا حتى يتحاشوا أي إحراج أو تساؤل يمكن أن يثار خلال برامج التدريب وبهذا يضيع الدين.
ü الواقع ما تراه ليس صحيحاً بل هو راجع إلى الخارطة التي في ذهنك وكل إنسان عنده خريطة في ذهنه؟
وهذا هو مبدأ السفسطائية الذين يثبتون الشيء ونقيضه في آن واحد.
ü عبّر عما تريد لا ما لا تريد. وهذا أيضاً حتى يضمنوا سكوت أي معترض ممن قد يكون عنده شيء من العلم الذي يمكنه أن يفرق بين الغث والسمين.
- ومن أبرز من كتب في البرمجة العصبية من السحرة:
فريتز - بيرلز - فيرجينيا - ساتير - ملتون - أريكسون.
وقالوا في البرمجة إننا نريد أن نصل إلى الانسجام التام بعد الاسترخاء -التناغم مع الطبيعة- حتى نصل إلى السعادة والشفاء التام.

- يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
وجعلوا غاية سعادة النفس- عندهم -أن تصير عالماً معقولاً مطابقاً للعالم الموجود وليس في ذلك إلا مجرد علوم مطلقة... ليس فيها محبة الله ولا عبادة الله ولا علم نافع ولا عمل صالح ولا ما ينجي النفوس من عذاب الله فضلاً عن أن يوجب لها السعادة ا.هـ.
رئيس المبرمجين العالميين في مقابلة له مع أحد الدعاة إلى الله تعالى سأله هذا الأخير هل قدمت لك البرمجة حلاً لمشاكلك الدينية؟؟ فأطرق رأسه ملياً وحرك يديه وقال: قدمت لي حلولاً لمشاكل الدنيا إلا مسألة الدين؟؟
فهل يعي هذا هؤلاء المهرولون إلى ترهات الغرب وزبالة أفكارهم؟
هل يعون عظيم النعمة بالهداية للصراط المستقيم؟
أليس فيه كفاية عما في أيدي هؤلاء؟
ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك

الدكتور عبدالرحمن جبران ، أستاذ العقيدة بجامعة الكويت
قديم 01-11-2013, 02:46 PM
  #19
شقـردية
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية شقـردية
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 4,994
شقـردية غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

جزاك الله خير ..
وخاصةً عن المشاركه الاخيره الخاصه بالبرمجه اللغويه ..
فهناك من يربطها بالقرآن والحديث .. ويعجبك بحثه ونتائجه ..!

وهذا نحن نكسب معك زيادة علم ..
والله يزيدك من فضله يا الحبيبه ❤
__________________



قديم 01-11-2013, 05:36 PM
  #20
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : الفكر العقدي الوافد ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقـردية مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير ..
وخاصةً عن المشاركه الاخيره الخاصه بالبرمجه اللغويه ..
فهناك من يربطها بالقرآن والحديث .. ويعجبك بحثه ونتائجه ..!



وهذا نحن نكسب معك زيادة علم ..
والله يزيدك من فضله يا الحبيبه ❤
وياكثر من يضعها تحت اسم الدين ..!

أهلاً بكِ ياحبيبة ولكِ ضعف مادعوت ..
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:03 AM.


images