لي ست سنوات موظفه دائما ابي واخي يعتبون علي انه خلال هالسنوات ماعندي اي مال مدخر حاولت وفتحت حساب اخر للادخار بس في كل مره اضطر واسحب منه حاولت ادخله في تجارة وفعلا جاني مردود منه بس تركتها غصب عني ماعندي التزامات كثير قسط بسيط لوالدي وأساعد اهلي وعاملة منزليه طبعا باقي ماوصلت يعني ماني ملتزمة فيها زوجي نادر ما أساعده اذا جاته ظروف مإديه ما ابغى اخرج من وظيفتي بعد فترة بلا شيء أرشدوني وخاصة من عنده خبره في هالأمور كيييف ادخر من راتبي بدون ما اسحبه مع الوقت

كتبت موضوعي في هذا الركن لان الإقبال عليه اكبر اذا بينقل أتمنى تركه ليومين فقط

ادخلي جمعية اذا موجود عندكم
رتبي افكارك وعملي جدوة قتصادية لا ضروري بحياتك و قيمي راتبك
و شو الي بتقدري تخففي من نظام حياتك مثل لبس و ذهب و الفسحات و المؤكولات الجاهزة
لا تعدميها لكن ابدئي بعملية جدولة لي مصروفك الشخصي
و ستلاحظين الفارق بتوفيق ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بالتخطيط تستطيعي فعل كل ماتُريديه وفي محاضرات لعلي الشبيلي كثيييرة قي التخطيط ورائعة جداً ستساعدُكِ ..
والأهم تركزي عالأساسيات والكماليات كل فترة وفترة تحققي ماتُريديه .
وأحسنتِ في فصل المادة عن زوجك خشية من المشاكل ...
وهاكِ هذا الرابط http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=254865
موفقة ..

مرحبا أ. نرجسية،

نرجسية أول الحلول هي تشخيص المشكلة.

يجب أن نعي ونعترف أننا مجتمع استهلاكي! ربما تقولين نعم هذا صحيح.
هذا يعني أننا مجتمع نشتري مالا نحتاج
أي حين نشتري شيئاً، لا نفكر لماذا سنشتريه، وهل نحن فعلاً نحتاجه، وهل هناك ماهو بديل أقل سعراً منه أو شيئاً نعوضه بمكانه؟ وهل سيفيدنا، وهل إذا تخلينا عنه لن تكون لدينا خسارة كبيرة أو مشاكل سنواجهها؟

الأغلب منا لايدرس هذا الشيء، أو قد يقول عيش يارجل ومالك ومال الحسبة إلخ... تلك المشاعر أو الألفاظ السلبية، وهي في الحقيقة تنم عن عدم وعي سطحية في التعامل مع الحياة.


المال ماهو يانرجسية؟ المال ليس للرفاهية، نعم الرفاهية آخر الممارسات التي يجب أن نتجه إليها، المال حقيقة هو لتأمين الحياة، للحد من المخاطر والمشاكل المستقبلية، التخمة الرفاهية الزائدة الاستهلاك المجنون ليس هو الهدف، إنما الحياة فيها أهداف أخرى، الرسول اختصارها من بات آمناً في سربه معافاً في بدنه عنده قوت يوم فكأنما حيزت له الدنيا، ولذلك مهم تأمين الأمور الأساسية في الحياة المتمثلة في الصحة والأمن والأكل الكافي.

ربما مررتي بأوقات شعرتي فيها بأزمات مالية، وباحتياجات حقيقية تبحثين عن المال لتقضينها، ربما اضطررتي إلى القروض، لكن لو أنكِ استطعتي أن تديري مالك وتوفري منه، لما وقعتي في أسر الاحتياج والديون والقروض، والكثير منا لديه قروض كبيرة.

يجب أن تؤمني حقيقة أن الإنسان أو الإنسانة المبذرة، هي باختصار إنسانة سطحية ولا تعرف مصلحة نفسها، مثلها مثل تلك البنت التي يجب أن تدار وينتبه إليها ولا يوثق بها، نحن لاندرك حقيقة أننا في هذا المستوى السطحية لأننا أعتدنا على التبذير، بل لأننا جعلنا التبذير جزء من الكول والشياكة في الحياة، بل جعلنا التبذير هو نوع من التغلب على بعض الضغوط النفسية المختلفة والمتنوعة، أو انتقاماً من ضيق أو موقف معين.

هذه مقدمة للموضوع الذي أود أن تقرأيه وقد كتبته في هذا القسم قبل خمس شهور تقريباً.

وشكراً لك.

لماذا يجب أن نوفر من رواتبنا؟
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=255626

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

شكرا جزيلا لك أخي الكريم
استفدت من موضوعك وردك هنا..

العفو، وشكراً لكِ على قراءة الرد والموضوع.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

نجمع و نجمع واحنا مانعرف متى نموت يمكن نموت و نتركها لغيرنا و هو يصرفها و يتمتع فيها

صح مانبذر تبذير بس كمان مانبخل على انفسنا و نحرمها من اللى تبغاه ...

اختي ممتاز منك ان تفكري في استثمار مالك
نصيحة مني لك اجعلي لك تجارة رابحة للآخرة وتجارة للدنيا أعاذنا الله من شرها راعاننا الله عليها
اما تجارة للآخرة والرابحة فهي تجارة مع الله بان تبني مسجدا او تحفري بئر سقيا او تكفل يتيم او حلقات حفظ القران الكريم تساهمي فيها او صدقة جارية أو اي عمل صالح يريدون فيه وجه الله واجعله كسر بينك وبين الله ولا داعي تذكريه لاحد
اما تجارة الدنيا فنصيحتي لك اشترى قطعة ارض بقد ما تقدري وابني هذه القطعة وهذا افضل استثمار لك لانك تضعي نفسك امام الامر الواقع فيكون اذخار ك بناء على احتياجك وعلى مدى الطويل وهذا ما عليك بأحد لا زوج ولا أهل لو يدرون عن مشروعك هذه العكس اذا يدرون يكون افضل علشان يعرفون انك محتاجة وملتزما بديون البناء والأرض

افتحي حساب بنكي آخر بدون بطاقة صراف
حولي لهذا الحساب مبلغ معين كل شهر
هذا الإدخار الناجح

__________________




كل مشكلة ولها حل
**باب بيتك هو باب خزنة اسرارك الزوجية**

بـــاريـــس... تــقــريــر رحلتي الــى مــديــنــة الــنــور
.
.