احذروا : العضو صاحب المعرف ........ عميل في الموساد الإسرائيلي!!! - الصفحة 5 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

كتاب المنتدى نخبة المواضيع التي طرحها نخبة الكتاب في المنتدى و هي المصدر لما تتناقله عنهم المنتديات

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 30-09-2006, 11:07 AM
  #41
Reemona
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية Reemona
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 22,767
Reemona غير متصل  
الأخ الفاضل فهد

آمل منك كتابة موضوع باسمي في قسم الرسائل الخاصة

احترامي
__________________

اليوم حماهـ تذبح مره اخرى .. اللهم عليك بالطاغية واعوانه .. اللهم اهلكهم و سلط عليهم .. اللهم ارنا عجائب قدرتك فيهم

في هالزمن تقدر تقول أن المثلث مستقيم وشي طبيعي لو تقيس الدائرهـ بالمسطرهـ !!
قديم 01-10-2006, 02:34 AM
  #42
fahd 656
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 2,152
fahd 656 غير متصل  
الاخت الكريمة عيوووش
شكراً لمرورك الكريم
واضافتك الرااائعه
بارك الله فيكِ

اقتباس:
(المهم هو أن تثير محاولاتي تفكيرك ..

وتثير محاولاتك تفكيري .. حتى ولو إختلفنا في الفكر والرأي ..

فمادمنا نلتزم أدب الخلاف فلن يكون نتيجة خلافنا إلا ثروة فكرية وعملا صوابا ...)
الكلمة رااائعه

اقتباس:
فكانت جراءة بغير محلها تقود أحيانا" إلى الوقاحة ..
صدقتي تلك ليست جراءة بل وقاحه
الغريب انك تستطيع ان تتجهم على كل مبادي الدين الاسلامي
بل وتسب الله و رسوله في بعض وسائل اعلامنا العربيه
ولكن لا تستطيع ان تقول كلمه في الرئيس او ابنائه ووزرائه


اقتباس:
وخطأ من قبلنا سنصححه نحن بإذن المولى
هذه النقطه رااائعه
وهذا هو دورنااااا


اقتباس:
الأخ فهد سيفيد أبنائنا من بعدنا ..!!!
بل انا اتعلم منكم
وهذا ليس تواضعا بل حقيقه والله


اقتباس:
والأمل موجود ... والغد مشرق بإذن المولى ...
بإذن الله
وهذا مايجعلنا نكتب






اخيراً هذه البيتين جميلة جداً في الحوار وهي لصفي الدين الحلي:

اسمع مخاطبة الجليس ولا تكن *** عجلاً بمنطقك قبلما تتفهم
لم تعط مع اذنيك نطقاً واحداً *** الا لتسمع ضعف ما تتكلم
__________________

سبحانك لا آله الا انت استغفرك واتوب اليك
قديم 03-10-2006, 01:04 AM
  #43
egygrafx
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 541
egygrafx غير متصل  
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد
وعلى آله الطيبين الطاهرين وأصحابه المنتجبين،
السلام عليكم أخى الحبيب فــــهد
والأخوة المؤمنون والأخوات المؤمنات ورحمة الله وبركاته.
أخى الحبيب الغالى بثقافته وطرحه لجميل المواضيع وتحليلها بين الخبر
وتواصل الفكر بود عبر الأقلام والنقاش الجاد فى صحبة أصدقاء عبر الورق أما بعد ؛
أسعد الله أوقاتك بالخير
*******
طرحت بسلس قلم وسعة إدراك موضوع غاية فى الأهمية ألا وهو ثقافة الحوار ؛
وكم هو موضوع فى غاية الأهمية والنفع ؛ وحاولت جاهداً بأن أستمع وأشاهد كعادتى
ردود الأخوة والأخوات ولكن هيهات منا المحاولات والأمانى بعدم النزول فى بحور عالية الأمواج وأحياناً النوات ؛ وشاكراً لك سابق كلمات طمأنتنى الى النزول بحرص وكامل إدراك الى معترك حديث المراد منه النفع والتواصل عبر الأحباب فى جو يسبقه ود وكامل إحترام ؛؛؛ أخى الحبيب
دائماً يشدنى الحوار القرءانى وبليغ أدبيات اللفظ وحلاوة المعنى ويأثرنى كإنسان بالوقوف
طويلاً حول وأمام إعجاز الكلمه وتفصيل البيان ؛؛ وأستحضر أية كريمة جمعت بين الحوار والجدال فى روعة تصوير ورقة بيان :
(( قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)) الأية 1 سورة المجادلة ....
ويستحضرنى تعريف اللفظ والتفريق بين الحوار والجدال ؛؛ فالحوار : من المُحاورة ؛ وهي المُراجعة في الكلام .بينما الجدال : من جَدَلَ الحبل إذا فَتَلَه ؛ وهو مستعمل في الأصل لمن خاصم بما يشغل عن ظهور الحق ووضوح الصواب ، ثم استعمل في مُقابَلَة الأدلة لظهور أرجحها .
والحوار والجدال ذو دلالة واحدة ، وقد اجتمع اللفظان في الأيه السابقة ويراد بالحوار والجدال في مصطلح الناس : مناقشة بين طرفين أو أطراف ، يُقصد بها تصحيح كلامٍ ، وإظهار حجَّةٍ ، وإثبات حقٍ ، ودفع شبهةٍ ، وردُّ الفاسد من القول والرأي .وهذا ماسوف أبنى علية مداخلتى وترك أنواع الجدال الأخرى لطمس الحق والرياء بالمعرفة بين الناس ... أما المحمود فهو ما تعلق بإظهار الحق والدلالة عليه والدعوة إليه، وهذا الذي أمر الله تعالى به نبيه صلى الله عليه وسلم: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [النحل:125]. وقال تعالى: (وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) [العنكبوت:46].
وقد يكون من الوسائل في ذلك : الطرق المنطقية والقياسات الجدليَّة من المقدّمات والمُسلَّمات ، مما هو مبسوط في كتب المنطق وعلم الكلام وآداب البحث والمناظرة وأصول الفقة. ولايبعد عن كلامى تصريح القرآن الكريم بأن الإنسان بطبعه مجادل برغم وجود الحجج والبراهين الدامغة والآيات الساطعة والأمثلة المتعددة:
(وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً) [الكهف:54].
والحوار هو تفاعل لفظي (وأحيانا غير لفظي) بين اثنين أو اكثر من البشر بهدف التواصل الإنساني وتبادل الأفكار والخبرات وتكاملهما . وهو تعاون من المُتناظرين على معرفة الحقيقة والتَّوصُّل إليها ، ليكشف كل طرف ما خفي على صاحبه منها ، والسير بطرق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق . يقول الحافظ الذهبي : ( إنما وضعت المناظرة لكشف الحقِّ ، وإفادةِ العالِم الأذكى العلمَ لمن دونه ، وتنبيهِ الأغفلَ الأضعفَ.( هذه هي الغاية الأصلية ، وهي جليَّة بيِّنة ، وثَمَّت غايات وأهداف فرعية أو مُمهِّدة لهذا الغاية منها :
- إيجاد حلٍّ وسط يُرضي الأطراف .
- التعرُّف على وجهات نظر الطرف أو الأطراف الأخرى ، وهو هدف تمهيدي هام .
- البحث والتنقيب ، من أجل الاستقصاء والاستقراء في تنويع الرُّؤى والتصورات المتاحة ، من أجل الوصول إلى نتائج أفضل وأمْكَنَ ، ولو في حوارات تالية.
والحوار يحمل بين طياتة الأتفاق والإختلاف ؛؛ ولما كان النقطة الأصعب هى الخلاف .. والخلاف واقع بين الناس في مختلف الأعصار والأمصار ، وهو سنَّة الله في خلقه ، فهم مختلفون في ألوانهم وألسنتهم وطباعهم ومُدركاتهم ومعارفهم وعقولهم ، وكل ذلك آية من آيات الله ، نبَّه عليه القرآن الكريم في قوله تعالى : { وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِلْعَالِمِينَ }: الأية 22 سورة الروم
وهذا الاختلاف الظاهريّ دالُّ على الاختلاف في الآراء والاتجاهات والأعراض . وكتاب الله العزيز يقرر هذا في غير ما آية ؛ مثل قوله سبحانه : { وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ } (هود:119( ويقول الفخر الرازي : ( والمراد اختلاف الناس في الأديان والأخلاق والأفعال. ومن معنى الآية : لو شاء الله جعل الناس على دين واحد بمقتضى الغريزة والفطرة .. لا رأي لهم فيه ولا اختيار .. وإِذَنْ لما كانوا هذا النوع من الخلق المُسمّى البشر ؛ بل كانوا في حيلتهم الاجتماعية كالنحل أو كالنمل ، ولكانوا في الرّوح كالملائكة ؛ مفطورين على اعتقاد الحقِّ والطاعة ؛ لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ، لا يقع بينهم اختلاف ولا تنازع . ولكنّ الله خلقهم بمقتضى حكمته كاسبين للعلم لا مُلْهَمين . عاملين بالاختيار ، وترجيح بعض المُمْكنات المتعارضات على بعض ؛ لا مجبورين ولا مضطرين . وجعلهم متفاوتين في الاستعداد وكسب العلم واختلاف الاختيار .أما قوله تعالى : { وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ } هود:119 فلنعلم أن اللام ليست للغاية ؛ فليس المُراد أنه سبحانه خلقهم ليختلفوا ، إذ من المعلوم أنه خلقهم لعبادته وطاعته . وإنما اللام للعاقبة والصَّيْرورة ؛ أي لثمرة الاختلاف خلقهم ، وقدّ تُحْملُ على التعليل من وجه آخر ، أي خلقهم ليستعدَّ كلٌ منهم لشأنٍ وعمل ، ويختار بطبعه أمراً وصنعة ، مما يَسْتَتِبُّ به نظام العالم ويستقيم به أمر المعاش ....
ونترك الإختلاف جانباً ونستمسك بمواطن الإتفاق إنّ بِدْءَ الحديث والحوار بمواطن الاتفاق طريق إلى كسب الثقة وفُشُوِّ روح التفاهم . ويصير به الحوار هادئاً وهادفاً .والحديث عن نقاط الاتفاق وتقريرها يفتح آفاقاً من التلاقي والقبول والإقبال ، مما يقلّل الجفوة ويردم الهُوَّة ويجعل فرص الوفاق والنجاح أفضل وأقرب ، كما يجعل احتمالات التنازع أقل وأبعد .والحال ينعكس لو استفتح المُتحاورون بنقاط الخلاف وموارد النزاع ، فلذلك يجعل ميدان الحوار ضيقاً وأمده قصيراً ، ومن ثم يقود إلى تغير القلوب وتشويش الخواطر ، ويحمل كل طرف على التحفُّز في الرد على صاحبه مُتتبِّعاً لثغراته وزَلاته ، ومن ثم ينبري لإبرازها وتضخيمها ، ومن ثم يتنافسون في الغلبة أكثر مما يتنافسون في تحقيق الهدف .ومما قاله بعض المُتمرّسين في هذا الشأن :
يذكر أهل العلم أن المُحاورات والجدل ينبغي أن يكون في خلوات محدودة الحضور ؛ قالوا : وذلك أجمع للفكر والفهم ، وأقرب لصفاء الذهن ، وأسلم لحسن القصد ، وإن في حضور الجمع الغفير ما يحرك دواعي الرياء ، والحرص على الغلبة بالحق أو بالباطل .
ومما استدل به على ذلك قوله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا } (سبأ:46) .قالوا : لأن الأجواء الجماهيرية والمجتمعات المتكاثرة تُغطي الحق ، وتُشوِّش الفكر ، والجماهير في الغالب فئات غير مختصة ؛ فهي أقرب إلى الغوغائية والتقليد الأعمى ، فَيَلْتَبسُ الحق . أما حينما يكون الحديث مثنى وفرادى وأعداداً متقاربة يكون أدعى إلى استجماع الفكر والرأي ، كما أنه أقرب إلى أن يرجع المخطيء إلى الحق ، ويتنازل عما هو فيه من الباطل أو المشتبه .بخلاف الحال أمام الناس ؛ فقد يعزّ عليه التسليم والاعتراف بالخطأ أما مُؤيِّديه أو مُخالفيه .
وهذا دأب كثير من الناس سواء في أحاديثهم ومنتدياتهم ، أو في مطالباتهم وخصوماتهم ، فتراه يتجادلون ويتمارون عند كل صغيرة وكبيرة .لا لجلب مصلحة ، ولا لدرء مفسدة ، ولا لهدف الوصول إلى الحق والأخذ به ، وإنما رغبةً في اللدد والخصومة ، وحبَّاً في التشَّفي من الطرف الآخر . ولهذا تجد الواحد من هؤلاء يُسَفِّه صاحبه ، ويرذل رأيه ، ويرد قوله .فلا يمكن – والحالة هذه – أن يصل المتجادلون إلى نتيجة طالما أن الحق ليس رائدَهم ومقصودَهم .
وإذا الخصمان لم يهتديا *** سُنَّةَ البحثِ عن الحق غبر
فالجدال والمراء على هذا النحو مجلبة للعداوة ، ومدعاة للتعصب ، ومطية لاتباع الهوى .
بل هو ذريعة للكذب , والقولِ على الله بغير علم خصوصاً إذا كان ذلك في مسائل الدين , وهذا أقبح شيء .

قال الإمام أبو حامد الغزالي : المراء طعنك في كلام الغير لإظهار خلل فيه , لغير غرض سوى تحقير قائله وإظهار مزيتك عليه

فإن كان الجدالُ الوقوفَ على الحق وتقريره كان محموداً , وإن كان في مدافعة الحق , أو كان جدالاً بغير علم كان مذموماً

وقال الأوزاعي : (ذا أراد الله بقوم شراً ألزمهم الجدل ، ومنعهم العمل). فيالله ألهمنا العمل بما علمنا ... أخى الكريم أعذر لى طول حديثى ولكن شغفى الكبير بالحوار والجدال أصابنى بدوار الكلام مع أخى وحبيبى فهد وبلغ عنى سلامى الكبير لإخى سنون ومنون ..
ودمتم بخير وسلام
..........أبو يوسف..........
__________________
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
ودمتم بخير وسلام
قديم 03-10-2006, 01:35 AM
  #44
fahd 656
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 2,152
fahd 656 غير متصل  
الاخ الكريم ابو يوسف
السلام عليكم

من عاداتي القبيحه او الحسنه لا ادري!!!
انني اذا شلت اسم الموضوع من توقيعي لا ارد عليه
فانا ملول من تكرار المواضيع

ولكن ان كان الرد من ابويوسف
فهنا سنكسر القاعده

اخي ردك هذا هو موضوع مستقل" واتمنى ان تطرحه بموضوع مستقل "
فهو يؤسس للحوار بشكل صحيح
وعلى اسس واضحه



اقتباس:
فالحوار : من المُحاورة ؛ وهي المُراجعة في الكلام
اقتباس:
الجدال : من جَدَلَ الحبل إذا فَتَلَه ؛ وهو مستعمل في الأصل لمن خاصم بما يشغل عن ظهور الحق ووضوح الصواب ، ثم استعمل في مُقابَلَة الأدلة لظهور أرجحها .
اقتباس:
ولايبعد عن كلامى تصريح القرآن الكريم بأن الإنسان بطبعه مجادل برغم وجود الحجج والبراهين الدامغة
اقتباس:
غايات فرعية للحوار:
- إيجاد حلٍّ وسط يُرضي الأطراف .
- التعرُّف على وجهات نظر الطرف أو الأطراف الأخرى ، وهو هدف تمهيدي هام .
- البحث والتنقيب ، من أجل الاستقصاء والاستقراء في تنويع الرُّؤى والتصورات المتاحة ، من أجل الوصول إلى نتائج أفضل وأمْكَنَ ، ولو في حوارات تالية
اقتباس:
والحوار يحمل بين طياتة الأتفاق والإختلاف ؛؛ ولما كان النقطة الأصعب هى الخلاف .. والخلاف واقع بين الناس في مختلف الأعصار والأمصار ، وهو سنَّة الله في خلقه

قاعده اساسيه
اقتباس:
إنّ بِدْءَ الحديث والحوار بمواطن الاتفاق طريق إلى كسب الثقة وفُشُوِّ روح التفاهم . ويصير به الحوار هادئاً وهادفاً .والحديث عن نقاط الاتفاق وتقريرها يفتح آفاقاً من التلاقي والقبول والإقبال ، مما يقلّل الجفوة ويردم الهُوَّة ويجعل فرص الوفاق والنجاح أفضل وأقرب ، كما يجعل احتمالات التنازع أقل وأبعد



تحيااااتي لك
__________________

سبحانك لا آله الا انت استغفرك واتوب اليك
قديم 03-10-2006, 01:43 AM
  #45
egygrafx
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 541
egygrafx غير متصل  
أخى الحبيب فهد ؛؛؛ لك كريم شكرى وعرفانى لكسر القاعدة
ولكن لايؤخرنى عن جميل مواضيعك غير قلة الوقت
فى هذا الشهر الكريم
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:58 PM.


images