واحب ان اختم كلامى لا للثقة العمياء فى الزوجة فالرسول عليه الصلاة والسلام قال لا ترفعوا العصا عن اولادكم ولا تغفلوا عن نسائكم ولنا ان نعرف ان المرأة تستمال فى الجاهليه كانوا حينما يجدوا رجلا يزنى بامراة يقتلون الرجل ويتركون المرأة لان الرجل هو من استمال المراة

اذا تبغى الراى تزوج وابقها على اولادها الخمسة
لانك سوفا تعيش صراع داخلي وشك وريبة وتخسر
صحتك وعمرك .. ومنع عنها وسائل التواصل
اذا رغبت ذلك كانا بها واذا لم ترغب طلقة و خذا اطفالك
ووفر لهم خادمة وتزوج وعيش حياتك مع وحدة عفيفة طاهرة نقية
اسال الله ان يفرج همك

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مرحبا اخي الكريم
حسب ما وصلت له ان العلاقة بينهما مرت بمراحل اولها عتاب على ما مضى ثم اظهار الاهتمام بحيث يكون محور التواصل هو رأيتك ذاهب الى كذا او عائد من كذا ولماذا واين ووو
ثم بدأت تدخل كلمات اعمق عن الحب والاهتمام وماذا لو كان وانا لا اعطي شي من ملبس او مأكل او هدية الا وانا اتمنى ان يكون لك وليس لغيرك ولا يمكن ان اعيش الا بسماعك ومن هذا القبيل ثم اخيرا طلب اللقاء لأعطاء هدية ومراوحة المكان من حيث انها بدأت تخاف وهذا حرام وما فيش فرصة وووو
وبدأ من جانبه التأمين يعني انا مش مجنون ولا يمكن امسك بشي فقط اريدك تأخذي الهدية ونحن نمشي في الطريق طيب لو جائت فرصة ممكن ثم مناقشة موعد محدد وغدا بعد غد وو طيب ايش الهدية ؟ لا لن اقول واريدها مفاجئة ثم اختبار الصدق من الطرفين بحيث تم تحديد موعد للقاء اثناء مناسبة عند الاقارب ولكن قبلها بيوم يتصل انا قريب من البيت لو تخرجي الان اهديك الهدية ؟ لا لن استطيع ولا بد ان يلاحظني من معي في البيت ولكن اطرحها في مكان محدد وسأمر في وقت لاحق لآخذها
لا اريدها يد بيد ويذهب ويرسل برسالة عتاب ( انا لن اتواصل يبدو انك تلعبي بي فقط ولا يوجد امان من جانبي ووو)
تجيب لا ولو في فرصة ممكن وانا لا العب بك وووستأتي فرصة
من جانبها كما تقول بدأت تشعر انها محاصرة اكثر وبدأ الامر بجدية اكبر وخوف من اللقاء وخوف من الصد ووو
يتحجج بانه بامس الحاجة لشراء شي من عندنا تجيبه انا سأوفره لك ( لو كان بصدق يمكن يطلبه من شخص،اخر ولكن تحجج من جانبه ومن جانبها وجدتها فرصة لتثبت له جديتها خوفا من ان يفضحها بحسب قولها
يرسل رسالة انا موجود الان بالجوار اريد (ذاك الشي)
الرد الان وسأضعه في (مكان معين)
انا في هذا الوقت موجود واذكر انه كان هناك حاجة لخروجها وخرجت مع ابنتها واثنين او ثلاثة اطفال
المكان المتفق عليه ومكان حاجة خروجها لا يبعدان اكثر من 30 متر من المنزل ولكن كل في جهة
تطرح الشي وتذهب لحاجتها ثم يأتي لأخذه ويطرح قيمته وهدية صغيرة ويذهب ثم تأتي وتأخذ ما بالمكان وتعود وهي بصحبة ابنتها (8 اعوام )
هذا اخطر ما ذكرته لي الى الان وأكدت انه لا يوجد اكثر من هذا

__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

الان اخواني انا متأكد بنسبة كبيرة جدا انه لم يصل الامر للقاء مباشر ( ارجو الله ان يكون كذلك ولن اصدم ان ظهر غير ذلك لا قدر الله )وعندي عدة قرائن سأذكرها باختصار
1- معرفتي بها جيدا وانها صعبة المراس لا تستسلم بسهولة ومعرفتي بمن رباها وكيف تربت
2- اعتقد ان سبب دخولها هو عدم ثقتها بنفسها (انا شريك بهذا بنسبة ولو بسيطة جدا واعترف) حيث كانت غير مقتنعه بجمالها مثلا ولا بشكلها واحيانا كانت تقول لي انا غير جميلة شكلي لا يعجبني ولا اهتم بنفسي لاني متأكدة اني لن اعجبك وانا اصلا لا اعجب نفسي (كنت انا احيانا اشجعها واحاول ان تثق اني معجب بها مهما كانت واحيانا العكس اما مزاحا واما توبيخا عندما اغضب منها )
لذلك اعتقد ان احد العوامل التي جعلتها تتواصل.من الاول هو اختبار هل انا مؤثرة وهل يوجد من سيعجب بي ؟
هذا ليس مبرر على الاطلاق ولكن اعتقد ان الشيطان دلس عليها على هذا النحو
اذن هدفها من التواصل فقط اختبار الذات ولذلك لم تتأثر حياتها معي خلال فترة التواصل
3- كلامها الان الذي قالته وهي ترتعب ليقينها ان عندي تسجيلات كل المكالمات فقد قالت لي ما سبق وهي ترتعب وكانت قد وعدتني من قبل انها ستقول لي كل شي تذكره (يعني اشارت لي ان هناك ما تخفيه مؤقتا )
4- قد انقشعت من على وجهها تلك السحابة التي كانت تظهر كلما ذكرنا الماضي
5- ثقتها التي الحظها عندما تتحدث وتقول انا اخطأت خطأ كبير استحق عليه اي عقاب تريده ولكني احمد الله الذي اخرجني وانا لم اتورط بشي اكبر
6- اردت ان اضع حد لا يكون بعده اي جديد فقلت لها انا الان سأحلف على المصحف اني لن اقبل لك بعد الان اي عذر وفي حال ظهر جديد من قول اوفعل ستطلقي فورا وستحرمي من اولادك طول حياتك وسأخرج سمعتك بين الناس حتى تضيع اي فرصة لك بحياة كريمة فإن كنت تخفين اي شي فقوليه الان ولا تخافي من شي فحتى ان كان هناك امور كبيرة اذكريها لي الان على الاقل سأستر لك عند اهلك فأكدت انه لا يوجد الا الكلام وما ذكرت لي كما اشلفت فحلفت على المصحف امامها وأكدت اني سأبحث بكل ما يخطر على بالي
وفي حال ظهر اي جديد سأوفي بيميني ما عدا افشاء السمعة فقد كان هدفي منها فقط التهديد لتأكد من انعدام فرص الاخفاء

__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

اعتقد انه لا ينقص الان سوى ترتيب الاحداث وسيستغرق فتره من الزمن لان زوجتي الان مرتبكة ولم تستطع ان ترتب ما جرى وذهبت فورا للأخطر وهو ما ذكرته سلفا عندما تأكدت اني حصلت على كل شي وهي الان تعنف نفسها وتسألني انا كيف لم اخرج من هذه المشكلة عندما كنت اتحسس وازعل من هذا الكلام (وتذكر لي كلاما يرمز الى قصد معين ) ؟ من ماذا كنت اخاف ؟ احيانا اتظاهر اني لم اسمع واحيانا اغير الموضوع واحيانا اغلق الهاتف فيعتذر اويقول فهمتي غلط ويأتي بتفسير اخر )
الى حد اني صفعتها صفعتين وهي تحكي لي عن مثل هذا الكلام وهو كلام غير مباشر ويقصد الى سحبها الى كلام في امور معينة
ومن الامور العجيبة الغريبة هو سؤالها لي هل يوجد خبث الى هذه الدرجة؟
انا كنت اظن من كلامه انه لا يعيش الا على تظاهري بالاهتمام به فلماذا لم يتحرك ظميره وينصحني ويقول لي كفا انت ستخربين بيتك او يقطع التواصل ؟
لماذا لم يرحم اولادي؟ ولماذا ولماذا ؟
اضحك وابكي احتار وانقهر اكرهها وارحمها
طيب انتي لماذا لم تفكري بكل هذا ؟
لم افكر كنت ارى ان هذا الموضوع بعيد عن زوجي واولادي وحياتي وبيتي ونفسي وو فقط كنت اريد ان يهدأ هذا الانسان وتستقر حياته واشعر اني سبب كل تعاسته بالحياة ولم يدخل قلبي لا من قبل ولا من بعد واريد ان اواسيه واتحمل او اتغاضى عن غلطاته في الكلام واجامله بالحب واراضيه كأنه طفل
ولكن هو رجل لماذا لم يرحمني عندما وجد ان رحمتي له يمكن ان تدمر حياتي وتقظي على مستقبل اولادي ؟؟؟
ومن هذا الكلام الذي يدخل الانسان بحر من الهلوسة وتتلاطم فيه امواج المشاعر بين جميع المتضادات
اللهم اعنا ولا تكلنا الى انفسنا طرفة عين

__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

الله معك اخي الكريم
والله فعلا الامر مؤلم و صعب و يدخل صاحبه في شكوك و اوهام
الله يفرج همك ، خليها مع اطفالها ما في زي الام ، ان شاء الله تكون تابت فعلا و اتعلمت الدرس جيدا

__________________
اللهم أحسن خاتمتنا و ارزقنا بر اطفالنا و صلاحهم و اهدنا
اللهم فرج هم المسلمين في كل بقاع الارض و انصرهم
اللهم ارحم ضع كل الاطفال و كل فقير و كل محروم و كل مظلوم

مرحباً أخي

سأقول رأيي والله أعلم

1- سيكون أمر زوجتك بين 3 حالات : إما مجرد تواصل سواء بالجوال أو بلقاء غير مباشر مثل رؤية بعض من بعيد .. وإما لقاء مباشر مع بعض التقارب سواء تقارب بالكلام مثل كلام الحب مع النظرات أو تقارب جسدي مثل مسك اليد أو بعض الإحتكاكات .. وإما لقاء جنسي جسدي

2- من خلال الثلاث حالات في الفقرة السابقة حاول أن تضع نفسك ومدى تقبلك لها في كل حاله .. كما يقال قضى أهون من قضى

3- إعتمد مبدء الستر في جميع الحالات وأجعل الأمر محصور بينك وبين زوجتك فقط مهما وصلت عندك من معلومات جديدة .. وتذكر أن فضحها سيكون تأثيره كبير جداً على أبنائك مستقبلاً

4- إذا لم يصل الأمر إلى العلاقة الجسدية .. فيمكنك التهوين على نفسك بأن تقضي حياتها معك كزوجة الهدف الأساسي منها هو المحافظة على التكوين الأسري للأبناء .. أما أنت فربما مع الأيام ستعود لقربها ولو بنسبة مرضيه

5- لا تجعل التفكير بالزواج الثاني مع بقاء زوجتك أنه حل فعال وسحري .. إلا إذا أنت كنت فعلاً محتاج لزوجة أخرى تتعامل معها بعواطف ومشاعر .. تشعر أنك لن تستيطع فعلها مع زوجتك الأولى

6- تأكد أن حقك لن يضيعه الله .. فإن لم تأخذه في الدنيا فستأخذه في الآخره .. وهذا شعور يريحك بأنك قد ظلمت من زوجتك ومن الرجل وستأخذ حقك

7- حاول أن تنتهي من التحقيق في هذا الموضوع بأسرع وقت وأكتفي بالنتيجة التي وصلت لها .. وفوض أمرك لله فيما لم تعلمه



أعانك الله

ولكي لا تتحول حالتي الى حاله مرضية
اسأل الله السلامة لي ولكم ولجميع خلقه اتخذت قرارا مبدئيا ارجو الله ان يوفقني لما فيه الخير والسداد
1- لست وحدي من ابتلي بمثل هكذا ابتلاء فلله الحمد والشكر على كل حال
2- قال تعالى( وضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط ......الخ )
فقد ابتلى الله حتى الانبياء بما هو اكبر من حالتي فلن يتوقف الزمن عند هذا مهما كان ولا بد من فرج
3- قد يكون ما حصل لي ابتلاء محض من الله لي لحكمة يراها ربي او لذنب اقترفته او لشي يعلمه الله فيني
4- قد يكون ما حدث لي صدمة توقظني طوال حياتي وعاصفة بعدها رغد في العيش وسعادة يعلم الله اني لن احصل عليها الا بعد ابتلاء يرى الله كيف سأواجهه
ومن هذا المنطلق اتوكل على الله واضع لنفسي مسارا للمستقبل واتجاوز به الحفرة التي وقعت بها فالاهم الان ما التالي ؟ وليس ما الماضي؟
*لن اطلق هذه الزوجة وسأدعها بين اولادها لما لمسته منها من صدق توبة وندم ولما اتوقعه منها انها لن تعود لهذا الامر بعد الان وعسى الله ان يهديها ويصلحها ويثيبني على ذلك
* سأتزوج بأمرأة اخرى بعد ان اطمئن على نفسية زوجتي ومستقبل اولادي وادرس الامر من جميع النواحي
*احتسب ما مر علي من ظروف عصيبة عند الله
* انا قوي بما فيه الكفايه (ارجو الله ان يثبتني ويعينني) لكي اتجاوز كل جروحي وانسى كل الامي واستعيد هدوء واستقرار نفسيتي
* سأعوض زوجتي عن كل نقص من جهتي فيما مضى وساملأ قلبها المرتجف الان امانا على حياتها وطمأنينة في نفسها اهتماما يحتويها ويغطيها من كل غبار قبل ان اتزوج بأخرى فيا ربي وفقني لذلك
اللهم هذا الجهد وعليك التكلان
الهم انر طريقي ووفقني لكل خير
اللهم استر عوراتي واآمن روعاتي
اللهم اهدي زوجتي وتجاوز عن سيئاتها واحفظها وارحم اطفالنا
واخيرا ارجو ان تدعو لي اخواني
اخواتي فنحن مقدمون على شهر فضيل
وادعموني بما تروه نافعا لي من نصائح وتوجيهات فيما يخص تجاوز الالم النفسي واستعادة الثقة والتغلب على الشك وكيف نتخلص من التحدث عن ازمتنا انا وزوجتي فحاليا هي الموضوع الطاغي في حديثنا؟
وكيف اهيء نفسي للزواج الثاني وعن اختيار الزوجة

__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

ماشاء الله تبارك الله كلماتك تدخل القلب مباشره الله يزيدك قوة وثبات يارب

موضوعك فيه عبره وعبره كببيييره أسال الله أن يفتح لك باب سعاده لا ينتهي

مع أمثالك نقول الدنيا لسى بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سجلت دخول بالأخص علشان موضوعك أخي
كنت يوما في مكان زوجتك...
أنا ذكية جدا.. متعلمة.. لا زلت على مقاعد الدراسة.. حساسة.. شاعرية جدا.. رومنسية.. أكتب الخواطر والأشعار
لا أدر كيف وقعت بالخطيئة.. دوافعي... الأول قلة الوازع الديني...
الثاني.. الثعلب اللذي كان أمامي..
الثالث.. بدأت محادثته كأخ وصديق.. ثم بدأ يشكي عن ظلم زوجته له ومشاكله معها.. وكنت أقوم بدور الناصح له.. مثل علي باحترافية عالية
شيئا فشيئا سقطت.. كان يرسل لي كلاما مبطنا بين الحين والآخر.. كنت افهمه لكن أتظاهر بعدم فهمه!!!!
لم تتعدى الكلام عن طريق الانترنت... لكني تعلقت بذلك النجس قلبا وقالبا وأصبحت لا أقوى على التنفس دونه... أيام صعبة
من أحد الأسباب عدم الإشباع الجنسي والعاطفي وقتها مع زوجي... فكانت العلاقة لا تتجاوز الخمس دقائق.. وعواطف لا توجد بيننا... مما افرحني بوجود من يفهمني وأخيرا ويفهم عقلي ومطالبي
لن أخبرك بالتفاصيل الباقية
المهم... أنا... الآن... وبعد سبع سنوات من الحادثة.. يتقزز بدني كلما تذكرت الماضي
ها أنا الحمد لله.. بفضل من الله.. وعلاجي السلوكي مع والدي رجل الرجال أصبحت أفضل.. ما زلت مع زوجي نفسه.. لكنه الآن حبيبي ووالد أطفالي الغالييين... أعشقه بشدة.. ولا أقوى على فراقه..
واللذي سيصدمك.. أنني أدرس كتاب الله.. بدأت في حفظ سور من كتاب الله...
زوجتك بحاجة لتطوير... ألحقها بمسجد قريب.. شجعها مبدأيا على فصول تحسين التلاوة.. ثم التجويد بإذنه تعالى... ستتغير... عندما يصبح ربها هو شاغلها ستتغير.. وادعمها... أقول لك ذلك.. لأنها غيمة وستمر.. الآن أنا على استعداد لإلقاء محاضرات... عن الثقة بالنفس وخلافه
أخي... لا تراقبها ققط.. بل قوم سلوكها بالالتجاء إلى ربها... ولا تسألها عن باقي التفاصيل
نحن النساء.. وبقلة الوازع الديني وكثرة المثيرات حولنا.. نضعف
واسمح لي.. أنت اعترفت أنك كنت تخبرها أنها ليست جميلة.. هي وردة.. إن لم تسقها أنت كلاما معسولا... فلن تذبل.. لا... جذورها ستبحث عن اي شيء ينقطها الماء... ولو كان ساما
نحن في عصر الانفتاح.. الهواتف.. الانترنت.. تسمع فيه الفتاة قصص كثيرة.. وترى رومتسيات
الحقها بالمسجد.. واجعل شرطك لمسامحتها حفظها لسور معينة من القرآن.. مثل النساء.. وغيرها... تلك السور اللتي تضمن لك توبتها وفهمها لجريمة ما فعلت... وصدقني لن يضل من يحفظ ويتعلم كتاب الله لله..
أتمنى لك التوفيق