حقه العظيم لواقع تنظيم الاسرة و لوضع كل شخص مكانه
لا يجعلني اقول انه ((((((عند الله )))))) له شأن عظيم

__________________

لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
صلى الله عليه وسلم

__________________
الحمد لله بلا سبب ولا طلب..
الحمد لله في حياتي وبعد مماتي..
الحمد لله دائمآ وأبدا..

ياحبيبتي
الشأن العظيم هو حقه عند زوجته وهذا الحق الذي حفظه الله عزوجل له لذلك كان لزوج شأن عظيم عند الله في حقه
على سبيل المثال وليس الحصر
حقه في الفراش أليس عظيما حينما قال رسولنا الكريم تعلن الملائكة الزوجة اذا منعت نفسها
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إِلَّا بِإِذْنِهِ وَمَا أَنْفَقَتْ مِنْ نَفَقَةٍ عَنْ غَيْرِ أَمْرِهِ فَإِنَّهُ يُؤَدَّى إِلَيْهِ شَطْرُهُ

عَنْ عَائِشَةَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " لَوْ أَمَرْت أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ لَأَمَرْت الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا . وَلَوْ أَنَّ رَجُلًا أَمَرَ اِمْرَأَتَهُ أَنْ تَنْقُلَ مِنْ جَبَلٍ أَحْمَرَ إِلَى جَبَلٍ أَسْوَدَ , وَمِنْ جَبَلٍ أَسْوَدَ إِلَى جَبَلٍ أَحْمَرَ لَكَانَ نَوْلُهَا أَنْ تَفْعَلَ " .

لَمَّا قَدِمَ مُعَاذٌ مِنْ الشَّامِ سَجَدَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ " مَا هَذَا يَا مُعَاذُ ؟ " قَالَ أَتَيْت الشَّامَ فَوَافَيْتهمْ يَسْجُدُونَ لِأَسَاقِفَتِهِمْ وَبَطَارِقَتِهِمْ , فَوَدِدْت فِي نَفْسِي أَنْ أَفْعَلَ ذَلِكَ لَك . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فَلَا تَفْعَلُوا فَإِنِّي لَوْ كُنْت آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ لَأَمَرْت الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا , وَاَلَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا تُؤَدِّي الْمَرْأَةُ حَقَّ رَبِّهَا حَتَّى تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا , وَلَوْ سَأَلَهَا نَفْسَهَا وَهِيَ عَلَى قَتَبٍ لَمْ تَمْنَعْهُ " . أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَهْ .

إَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لَا يَصْلُحُ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ وَلَوْ صَلُحَ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ لَأَمَرْت الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا مِنْ عِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا . وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كَانَ مِنْ قَدَمِهِ إِلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ قُرْحَةً تَنْبَجِسُ بِالْقَيْحِ وَالصَّدِيدِ ثُمَّ اِسْتَقْبَلَتْهُ تَلْحَسُهُ مَا أَدَّتْ حَقَّهُ "

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فَأَبَتْ أَنْ تَجِيءَ لَعَنَتْهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ - البخاري


عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تُؤْذِي امْرَأَةٌ زَوْجَهَا فِي الدُّنْيَا إِلَّا قَالَتْ زَوْجَتُهُ مِنْ الْحُورِ الْعِينِ لَا تُؤْذِيهِ قَاتَلَكِ اللَّهُ فَإِنَّمَا هُوَ عِنْدَكَ دَخِيلٌ يُوشِكُ أَنْ يُفَارِقَكِ إِلَيْنَا قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوجهُ – الترمذي

يَعْنِي هُوَ كَالضَّيْفِ عَلَيْك وَأَنْتَ لَسْت بِأَهْلٍ لَهُ حَقِيقَةً , وَإِنَّمَا نَحْنُ أَهْلُهُ فَيُفَارِقُك وَيَلْحَقُ بِنَا . ( يُوشِك أَنْ يُفَارِقَ إِلَيْنَا ) أَيْ وَاصِلًا إِلَيْنَا

الحق الذي وضعه الله له عظيم اي كبير و ثقيل وليس يحمل بركات الهية
ويجعل صاحبها. (معظما ) عند الله و كأنه نبي أو رسول
فقط لأنه حمل مسمى زوج


وهذا يختلف عن قول ان له شأن عظيم عن الله فاستحق بذلك هذا الحق

مفارقة تحتاج لفهم وتأمل و ليس زج ادلة حقوق الزوج فأنا اعرفها
واعرف انها للصالح و غير الصالح كلاهما لهما حق عظيم على الزوجة

تأملي الفرق عزيزتي

__________________

هل لان له هذا الحق
استحق العظمة كشخص عند الله

أو

لأنه عظيم الشأن عند الله
فمنحه تلك الحقوق

__________________

ياخواتي الفاضلات
اخذ مني الموضوع هذا من وقتي الكثير لكي أصل لضالتي في حق الزوج فوجدته له شأن عظيم عند الله في ذلك ،،،،،،وأعيد وأزيد هذا ليس كلامي بل هو كلام الله رسولنا الكريم
حقه في الفرش محفوظ وبشدة وله شان عظيم في ذلك ،،،،وهل هناك أبشع من اللعنة واللعنة هي الطرد والابتعاد عن رحمة الله ،،،،،والسبب الزوج اذا لم يأخذ حقه في الفراش ،،،،،، ماتفسير ذلك لمن منكن تراه عليها هينا وهو طرد من رحمة الله ومن منا تستغني عن رحمة الله
السجود الذي لا يكون إلا لله عزوجل رسولنا الكريم خصه لزوج في حالة اذا امر السجود لاحد وهذا يدل عظم شان الزوج
وللحديث بقية

ياخيتي
حقه عظيم عند الله لذلك كان له شان عظيم

للمحافظة على لحمة و تكوين الاسرة
ووضع قواعد مهمة لها و مهام لا يتجاوزها الفرد
لتسير ببر الأمان

فزوجك. أيتها المرأة القارئة أيا كنت
عظيم الشأن عند الله بتقواه و صلاحه بدون تحكيم ذلك و تألي على الله بتحديد عظمته من عدمها
وترك ذلك لعلم الغيب عند الله
و لك منافسته بالتقوى و الصلاح و خدمة الدين

__________________

ومن منحه هذا الحق. أليس الله
إذن كل رجل يمنح هذا الحق
هو عظيم الشأن عند الله
سواء صالح او لا. صح؟

__________________

تكليف متعودين عليه واهلنا مربينا علئ خدمة الزوج حتئ اخي لو قالي زوجتي ماتخدمني اعتبره شي غير مالوف