طبعا ماشاء الله قلتي ووفيتي بس اسمحيلي بالمشاركة ببعض الدروس المفيدة
اولا الاشباع العاطفي النفسي للطفل بالقبلة والضم
وذلك لأن الاشباع العاطفي للطفل يحمي الطفل من البحث عن بديل لوالديه لاشباع تلك الحاجات مما يعرضه لمخاطر تتوقف على نوعية ذلك البديل وصراعات داخلية تؤثر على سلوكه تأثيرا سلبيا في صور متعدده منها القلق
العناد
ولفت الانظار بالانطواء
العدوانية ومن هذه الامثلة اولا
من الاطفال من يضرب نفسه لاستدراك عطف الام
ومنهم من يضرب اقرانه لجذب الانتباه اليه او بسبب قسوة الوالدين عليه ونقص الاشباع العاطفي
ومنهم من يعصي الوالدين او يتبطأ في اجابتهما تنفيسا عما يعتمل في نفسه من نقص الاشباع العاطفي والنفسي
متى يحدث ذلك
اولا انشغال الوالدين
اهمال الوالدين
ثالثا عدم اهتمامها اي الوالدين
رابعا قسوة في الطباع او عدم الفهم للأثار المترتبة على ذلك النقص
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة ومدرسة غفل عنها كثير من المربين في التربية بالحب واشباع الحاجات النفسية والعصبية
ونحن هنا ينبغي علينا ان نستخرج من سنته صلى الله عليه وسلم طريقته الفريده في كسب حب الصغير والكبير من اهله عن طريق اشباع حاجتهم النفسية والعاطفية
ووليس ادل على ذلك من تفضيل زيد بن حارثة للبقاء معه عليه الصلاة والسلام على الرجوع مع والده الذي افتقده ثم وجده بعد اعوام عديدة
كما ورد في السير اعجبتني القصة فسأسردها لكم ................