اغلب مشاكلنا أننا نرفض تقبل ذاتنا في شرها ونحاول الهروب والتخفي بواجهة الطيبة والاخلاق العظيمة وأي محاولة تفلت للشر المكبوت فينا تقع تحت مسمى العصبية او ضغوط الحياة ...!!
علينا جميعاً ان نرحم المجتمع من هذه التناقضات المغروسة في نفوسنا ونقبل ذاتنا في شرها قبل خيرها ونعمل على أصلاحها .. هذه الطريقة في تقبل الذات وحبها اولا هي أكثر خيراً من التناقض والنفاق