السلام عليكم ....

أخي في الله الفاضل الي أثق في أستشارته بدخل في الموضوع ع طول ...بدون مقدمات

أنا أتابع ردودك واستمتع فيها لانها كلها تصب في فهم نفسية الرجل لكن في سطرين قرأتهم فيهم تناقض لما قرأت الرد الأول طبقته بالفعل في مشكلتي الاخيره مع زوجي وراضاني بطريقتكم الرجوليه بعد ما استخدمت ردك هذا 👇👇

(((((هذا الضعف اللي نحبه فيكن ونحب نراه على محياكن

كيف اشعر برجولتي اذا ماشعرت بأنوثتك!!!)))))
صحيح مااتفقنا ع شي لكن الحياه رجعت حلوه


الرد الثاني المناقض هنا :
ام هي شماعه (كلمة احبك ) من اجل ان تفعلي كل اخطاؤك معي وتتمادين في ضعفك المزعوم!!!!

ايش قصدك بضعفك المزعوم ؟؟؟🙈

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يجزاكي خير على ثقتك

والحمد لله انك بتستفسري عن مااشكل عليكي فهمه من ردودي

وكنت راح افتح بها موضوع جديد "شماعة (كلمة احبك)"

ولكن بما انك ذكرتيها فسوف اشرح وجهة نظري هنا ان شاء الله

__________________

انتظر ردك لكن لاتنسى الي يهمني أكثر كلمة ضعفك المزعوم 🙊


بالنسبه لشماعة أحبك مافهمتها بصراحه

ومشكور انك بتحط وجهة نظرك فيها هنا

كنت حاقول كلام كثير

بس مالقيت الوقت الكافي لاصيغ كلامي

لذا اختصره بالاتي :

المرأة كائن ضعيف

هذه حقيقة لاخلاف فيها

الخلاف ناشئ

من فهم كل جنس لهذا الضعف

والتصرِف الناشيء والمبني على اساس هذا الفهم لهذا الضعف

فضعفكم بالنسبة لنا نحن الرجال

ضعف يمنحني قوة كي احتويكي وامارس قوتي الطبيعيه من اجل مداراة ضعفك (عدم مناقرتي - عدم الرد الكلمة بعشرة - عدم معاملتي الند بالند - اخذ حقوقك مني بضعف ومسكنة واعطيكي انا هي بشهامة مني - صوتك مايعلى - الخ)

اما الذي بيصير انكم بتستخدمو ضعفكم هذا (سوء استخدام) ( تعال فهمني ليش بتعمل كذه - زيي زيك - التنكيد على الزوج في حالة فعل شي خاطئ- ردات الفعل الطائشة - الخ)

ماادري اذا عرفت اشرحهها

ولكن خلينا نفترض انهم اخوين والمرأة اصغر سنا واضعف بنيه

فبدلاً من ان تعطي فرصة للاخ الاكبر بالتصرف وادارة الموقف ، تقوم تعمل كل الحماقات والتهورات وكأنه لافرق بينها وبين الاخ الاكبر وذلك بحجة انها الاخ الاصغر (انتو مو تقولو انا الاخ الاصغر ، خلاص انا صغير وراح اعمل كل اخطاء وحماقات شخص صغير في السن والعقل)

يعني بدال ماتعقلي لأنك عرفتي انك ضعيفه تروحي تقومي تناطحي الكبار وتقولي بكل (جرأة) انا ضعيفه وبالتالي راح اعمل كل الحماقات!

وصلت الفكرة؟!

الخلاصة :

اعترفي بضعفك الحقيقي اللي خلقه ربنا فيكي عشان انا اداريه بالقوة الحقيقية التي خلقها الله فيني بكل ود وشهامة

لقيت مثال ثاني

تخيلي مجموعات اشخاص (اثنين اثنين) وخلينا قائد في كل مجموعه (واحد من الاثنين) يقوم بدل ماالشخص الثاني يمشي خلف قيادة الشخص الاول يقول : مو انت اختاروك انك تكون قائد علي؟

الاول : طيب؟

الثاني : يعني انا مو كفؤ للقيادة

الأول : شي زي كذا بس مو بهذا الوصف المشين

الثاني : خلاص انا اوريكم (انت واللي جعلك قائد) كيف انا مو كفؤ للقيادة وراح اعمل كل المشاكل اللي تتخيلوها، مو تقولو انا مش كفؤ للقيادة؟! انا اوريكم ان الله حق وراح اعمل كل الاخطاء والحماقات وكل ماتفتح فمك بشئ راح ارد عليك : انتو اللي قلتو انو انا مش كفؤ للقيادة وهبلة ومايعتمد عليها

الاول : يابنت الحلال انتي بترجعينا خطوات كثيرة للخلف، شوفي المجموعات الثانية كيف سبقونا لما احترم فيهم الشخص الاضعف قوة الشخص الاقوى ومشي خلف قيادته بكل احترام وانقياد، والشخص الاقوى لقى فرصة انه يرحم ضعف قوة الشخص الاضعف.

وصلت الفكرة؟!

__________________

أعترف إنه شعور المرأة بالضعف الطبيعي لذيذ لانه نابع من أحساسيس ومشاعر .. لكن مع مين ؟؟؟

رجل يقدر هذا الضعف ويستمتع فيه وانا اقول هنا ذام مشاعر الضعف عندها طبيعيه يقدر يأخذ منها كل الي يبغاه بإستخدام قوته المتزنه مع طبيعة ضعف المرأه

ركز قوته المتزنه مع طبيعة ضعف المرأه مثال ( أستخدم أسلوبك&#128517
(صديقين بينهم تفاوت في القوه ويحبو بعض وطلب منهم الحضور انه يشوفو من الاقوى فيهم فلما تصارعو الاقوى منهم لما حس بضعف صديقه الغالي عليه خفف قوته )


لكن للاسف القوه الي نشوفها انه يستخدم ضعفها في ذلها ويستقوي عليها ويخرجها من طورها

وللاسف يجعلها ند له ويجعلها تكره ضعفها ودموعها

أنا من النساء الي فقدت دموعي لانها كانت تذلني كانت تخرج طبيعيه ودربت نفسي ع تمالك دموعي والحمدلله تخلصت منها وهزمت قوته واستطعت الموازنه بين قوته وضعفي

لكن سار ضعفي للأسف مزعوم كما ذكرت وهذي الكلمه الي جعلتني أفتح الموضوع معاك

بحيث لما رجعت أستخدمها ( مش طبيعيه بدون مشاعر واحاسيس حقيقيه ) استسلم ولو طلبته في أثنائها وانا بهذا الضعف المزعوم كنت متأكده انه كان وافق لكن ماابغى يوافق في وقت حاجته لشيئ ما .....


مين فينا الي حرف المسار من البدايه
فتاة تزوجت وكلها عواطف واحاسيس ورقه وضعف طبيعي

يجي يكسر الرجل كل هذا فيها ويتسبب في أنها تكون ند له

وبعدين يشتكي من انها قويه وأنها ذكر ع هيئة أنثى؟؟؟
أوحتى يشتكي من برودها أو برود عواطفها ؟؟

وصلت الفكره؟

جزاكي الله خير وسعتي مداركي بارك الله فيكي

لي عودة ان شاء الله

__________________

في كلمات مااسترسلت في شرحها لانه في أمور مااحب الرجال يطلعو عليها

بس يهمني المرأه الي تدخل هنا تفهم قصدي

لما قلت وازنت بين قوته وضعفي أنا هنا خليت قوته طبيعيه متزنه كيف؟

اول شي هزمت قوته بأني تركت ضعفي الي كان نقطة ضعفي أمامه وأصبحت ند له حتى تأكدت إنه رضح

بعدها بديت أحتال عليه بمزاجي في مواقف أبين له ضعفي ( المزعوم) عشان أرضي رجولته وقوته الطبيعيه
ومواقف لا أشد معاه

غيري ممكن يكون عاجبها الوضع وتستمر في السيطره والنديه جهلاً منها إنه كنت دايس علي ومارح أغير اسلوبي هذا لانه مايفيد معاك الا كذا


هذي بالله عيشه حلوه وطبيعيه في الحالتين اقصد؟ انا ماني مبسوطه بأني أحتال عليه بدون مشاعر حقيقيه لكن هذا الي طلع معاي تلومني؟؟

شرحي الي فوق ماينطبق ع وحده عايشه حياه طبيعيه وزوجها يضايقها و يتأسف لها اذا بدر منه شي


ماينطبق الا مع الي لها سنين وزوجها يستخدم قوته بطريقه فيها استنقاص منها او عنف ومايعترف بأخطائه أبداً

لانه لو استخدمته الي حالتها طبيعيه ينعكس الامر عليها وتندم

الخلاصه

كلمة الضعف والقوة لهما تعاريف محددة في اللغة

السر والخدعه في الموضوع

ان الزوجه لها تعريفها الخاص ومن ثم تصرفها الخاص بناءً على هذا التعريف

والزوج له تعريفه الخاص ومن ثم تصرفه الخاص المبني على هذا التعريف

بالاضافه الى فهمه لتصرفات زوجته بشكل مختلف والعكس صحيح (بحكم اختلاف جنسيهما (وليس شرطاً انهما يتحدثان العربيه يعني انهم فاهمين بعض))

انتي اللي عملتيه صح

وباقي زوجك يعمل نفس الخطوة

وبعدها كل واحد يعطي مجال للثاني انه يكون على طبيعته (هواه) من اجل ان تستمر الحياة

__________________

مافي مشكلة في الدموع والمشاعر وانما توقيت هذه الدموع وسوء استخدام هذه المشاعر، ونحن لم نستخدم قوتنا لأنكم لم تتيحو لنا الفرصة وانما استخدمنا ضعفنا وقلة حيلتنا في محاولة اعادتكم للمسار الصحيح

طيب رح امشيها لك انه نستخدم مشاعرنا في وقت غير مناسب لكن حط في بالك انها مشاعر ماهي حلاوه تاكلها في وقت مناسب وبمزاجك

مامداه احد يلعب في ضعفها

تأمل البنات قبل الزواج ( محارمك) فيهم حيويه وبراءه وعاطفه قويه

من اول سنوات الزواج والزوج بيكتشف ان فهم زوجته لضعفها غير فهمه هو

حلو يعني الخلل فيهم الاتنين

الخلل ليس في الاسم (الضعف) وانما الاختلاف في التفسير

انت مش معترفة بضعفك، لو معترفة بضعفك (حسب الفهم العادي للضعف) كان انتهت المشكلة من زمان، ولكن انتي شغالة بقوة نديه وتدميريه (لغويا + الصوت العالي + المرادد)

هل هذه افعال شخص ضعيف!!!

قلت لك قبل انه الفتاه ع فطرتها ضعيفه حتى لو مدت لسانها تخالطها مشاعر حقيقيه وبكاء وهنا دور قوتكم في الاحتواء بحدود عشان ماتزيد حدة مشاعرها وتتهموها بأنها تستخدمها بشكل خاطئ
واستخدامها بشكل خاطئ في خالتين قلة حيلتكم وضعفكم او بقوتكم الزايده عن حده


سلام عليكي، في الحياة الزوجية الزوج مو شتيف ضعف المرأه لأنه بترد بدل الكلمة عشر وتجادله وتشك فيه وحايسته حوس مع مشاعرها المظطربة غير الموزونة

ولذا قالو ( كوني له امة يكن لكي عبداً) لما تكون الزوجة امة وقتها الزوج يحس بضعفها ويستخدم قوته (الاحتوائيه - الطيبة ) معها


لا ياسلام عليك انت لو فكرت اني اكون عبده رح يكون سيد لي
وابحث بنفسك اليوم شفت موضوع لخطيب يقول خطيبته دبه بالله كيف تبغاها تكون أمه وهو من البدايه مخربها وقاعد يلعب ع وتر المشاعر هي الان مستعده للحرب معاه بحيث لو فكر يجرحها ترادده

فين العبد في الموضوع
حكاية الامه والعبد أنتهت مع عهد أبو ذر وأم ذر رضي الله عنهم
حالياً كلام فاضي يردده الرجل واذا سارت بصدق ( أّمه)
قال الوقت غير مناسب😬

يابنت الحلال احنا بنشتكي انها هي اللي جعلت نفسها ند

مين الي جعلها تكون ند معقول في دخان بدون نار

اقصد بالضعف المزعوم التجبّر على الزوج بحجة انها ضعيفة (عاكسة التعريف)

طيب شكراً انك وضحت لي لكن مارح اكرر سبب تجبرها

لكن انتي بوضعك اصبح ضعفك موزون بطريقة يفهمها تفكير الرجل

معليش لما اقول في نفسي يالله الموقف هذا خليني استخدم ضعفي فيه وابدأ امثل عليه وأحسسه بضعفي الي انت شايف انه شي حلو ( هنا انا مش راضيه عن نفسي لانه حلات الشي يطلع بمشاعر واحاسيس الي انتو ضيعتوها)


ويجب على الرجل وزن قوته (بالتعريف الصحيح لها ايضاً) من اجل حياة اجمل

يجب هذي من البدايه مو بعد ماتتغير المدام

هنا احتاج الى تفصيل ، لاني حاس انه بدأت تدخل عدة مفاهيم تحت مسمى واحد

وهذا خطأ

شرحت فوق لكن بوضح اكثر لما قبل كنت مستخدمه دموعي وعاطفتي كنت اتمنى يحتويني بحضن واكمل بكاء في حضنه

لكن اضطر انا ارمي نفسي وهو يايبعدني يا يجاملني او يستغله الحضن هذا في صالحه كنت انقهر لانه أنا لسى قلبي موجوع ابغى احتواء اكثر ابغى كلام يقويني من الحاله الي انا فيها ابغى قبله ع جبيني ( معليش زودتها😢بس تذكرت ايام براءتي )

الان العكس هو سار يشحد مني العاطفه او بمعنى اصح يفرح فيني لما أمثل الضعف وللاسف مجرد مايحضني يكون تفكيري نفس تفكيره قبل حتى لما أسمع أنفاسه تفكيري مختلف تماماً عن قبل
أحزن عليه لما أشوفه يستسلم ويعتقد انه ضعفي حقيقي وامتلك مشاعر مثله وهو مجرد تمثيل وغالباً بدون دموع لاني كتبت قبل اني فقدها ولما تخرج يصدقها لانها أصبحت نادره لكنها دموع تماسيح
المشكله مو عنده عندي أنا