الفكرة العامة ...
طقم كفر لسكان السيارة و الهاند البريك مع كوشنة و ميدالية وعلبة مناديل .

المميز في الشي .. انه طقم وانه بيكون بالوان واشكال جديدة و بالبداية بتكون الموديلات نساءية . بعدها راح اسوي للشباب
بستخدم قطع تنفع للصيف و للشتاؤ بنزل تشكلية شتوية .

المستهدف
كبداية .. النساء
بعدها ان شاء الله اسوي للرجال .

الدخل الشهري .. لم ادرس الموضوع
فاتحتنه عالبركة

و بتكون التجارة عن طريق الاستقرام و البي بي .
و عندي كم من طريقة تسويق بسويها باول افتتاحي

اطمح و متاكدة ان شاء الله انه لو تنفذت الفكرة مثل ما هي في بالي .. اني راح اوسع المشروع بحيث استقبل طلبات من برع الدولة
مثل قطر .

تخيلي

منظر والديكي وهم ممنوين لكي بشراءك قطعة الارض لهم

تخيلي منظر اخوانك واخواتك بعد ماساعديتهم بالمبالغ الماليه

تخيلي اطفالك وكيف ملابسهم اصبحت افضل

تخيلي انك وابنتك اصبحت دكتورة جامعيه بفضل من الله ثم بفضل ادخالك لها لمدارس اهليه ممتازة منذ صغرها

تخيلي احترام زوجك لكي بعد ما اصبحتي مستقلة عنه

تخيلي حجم زكاتك وصدقتك بعد خمس وعشر وخمسة عشره وعشرون سنة

تخيلي ان يدك اصبحت العليا (اليد العليا خير من اليد السفلى)

عيشي هذه التخيلات

وارسميها في ورقة

واكتبي اهدافك في عدة اماكن (جوالك - مفكرتك - مطبخك)

ابحثي عن صور تجسد تخيلاتك السابقة (صورة منزل كبير - صورة فقير سعيد بصدقتك - صورة اب كبير فرحان ببنته- وهكذا)

وضعي هذه الصور في عدة اماكن (خلفية جوالك - الثلاجة )

وذلك من اجل تذكير عقلك الواعي بأهداف عقلك الباطن

ومن اجل تحقق اهدافك

وعليك بالدعاء

والله الموفق

يهمني ان اعمل مع الناس واختلط بهم . و تبقى همتي مرتفعه

و يعجبني التقدير .

اما اني أأدي العمل كأداء واحب .. لا

و يهمني الابداع في االشي و التجديد .. لو الشي عادي وروتيني ما يعجبني

من قريت ردك وانا مب قادرة اتخيل . ومب عارفة وين اريد اوصل
لكن اليوم مسكت ورقة وقلم وخططت

من 2015 / 2025

أكون بإذن الله جمعت مبلغ محترم

بعدها ممكن اشتري او ابني محلات و أأجرها و فكرت بعد بقاعة أعراس وهالفكرة اصلا لوحده من خواتي و اقترحت و عجبتنا الفكرة لكن مأجلين الموضوع لين نرتب امورنا .

هالدخل .. بقدر اصرف على نفسي و عيالي
واساعد فيهم اهلي واقاربي .

و اهم نقطة عندي اني اوفر لاقاربي المحتاجين مصدر دخل مب مساعدات فقط.

تخبلت بعدها زوجي و عيالي ونحن ببيت واسع .. ومرتاحين من الايجار و هم رسوم المدارس .
تخيلت كيف بوديهم الدورات والمعاهد اللي اريدها ... وتخيلتهم بالجاكعه و بالتخصصات اللي حابينها ..

شكرا اخي الفاضل
شوي شوي تتضح الصورة
و من مجرد فكرة عابرة لقضاء وقت الفراغ .. استوى تفكيري ناضج

أشكرك أحي الفاضل
ةان شاء الله اني جاوبت بالطريقة اللي تباها

ابحثي عن اختبار مقياس هيرمان في النت

عشان تعرفي المجال الامثل لشخصيتك

وممكن يحدد لك موقعك من مشروعك التجاري

لأن اي مشروع يتكون من عدة مناصب

مدير عام

مدير تنفيذي

تسويق

محاسبة

ابداع

وغيرها من الامور الاخرى

والافضل انك تعمليه واخواتك ايضاً يعملوه

عشان توزعوا الادوار عليكم بشكل اكثر فعاليه

حقيقةً شخصيتك مبدعة وطموحة ومنتجة

لكن بشرط توفر التهيئة النفسية والمعنوية .. وأرضية العمل الخصبة

ولتحقيق ذلك يلزمك ما يلي (بالإضافة إلى ما ذكره أخونا مثابر)

* لا بد من التركيز والتحديد في هدفك العملي بدلاً من التشتت في التفكير (والتحديد من مواصفات الهدف الجيد في علم التخطيط الاستراتيجي) . إما العمل مُحفّظة للأطفال أو في بزنس الخياطة والأعمال اليدوية. وأنا أفضّل الثانية؛ لأنها الأقرب إلى نفسك، كما أنها سوف تمنحك الاستقلالية إذا نجحتِ، إن شاء الله، وهذا ما تفتقدينه كما رأيت من كلماتك.


* تحتاجين إلى جرعات عالية من الثقة بالنفس. وخير من يزودك بها هو إصدار " الثقة بالنفس " للدكتور " نجيب الرفاعي " (تستطيعين متابعة حسابه عبر تويتر)، وسوف يصدر خلال الأسابيع القليلة القادمة، إن شاء الله، وهو عبارة عن إيحاءات إيجابية تردّدينها لنفسك وسط استرخاء عميق قبل النوم مباشرة بمعدل 30 دقيقة يومياً لمدة تتراوح بين 21 و30 يوم. هذه المادة، إن شاء الله، سوف تضرب لك عدة عصافير بحجر واحد: تزيد ثقتك بنفسك إلى معدلات عالية جداً، وتقضي على القلق لديك بما فيها من استرخاء عميق، وترفع كثيراً تركيزك الذهني. وأراهن على نجاحها معك من أول استماع لهذه المادة الرائعة !


* شخصيتك تفضّل العمل تحت الضوء، وتبدع في العمل الجماعي أكثر بكثير من العمل الفردي؛ لذلك أنصحك أن يكون معك في مشروعك القادم شريك أو أكثر كإخوانك أو أخواتك أو الوالدة، وذلك لتشجيع بعضكم، وتبادل الأفكار والآراء.


* عندما يُوجّه لك أي نقد أو إساءة، يجب عليك وجوباً كبيراً وفوراً دون أي تأخير الرد في نفسك. مثلاً عندما يقول الزوج لزوجته " أنتِ زوجةٌ فاشلة " ترد الزوجة في نفسها " ولكنني ناجحة جداً في إدارة منزلي ". مثلاً عندما يقول المعلم لتلميذٍ ما " أنتَ طالبٌ كسول " فيرد التلميذ في نفسه " سوف يكون ترتيبي الأول إن شاء الله ". بهذه الطريقة لن يتولد حصانة في أعماقك ضد المشاعر السلبية التي تولد من الإساءة وحسب، بل ستردّين وأنتِ مبتسمة، وسيُشعِرك ذلك بالسعادة والاعتزاز لذاتك، مما يقوي شخصيتك.


أنا على يقين بتحليقك في سماوات الإبداع

في قطار النجاح .. إن شاء الله